وأن كنت لا أحب الرد على التعليقات لأن كل شخص حر فى رأيه وأنا لا أمنع التعليقات التى تنتقدى عن النشر -- لكن أحب أقول للأخ عبدالله أغونان مع كامل إحترامى وحبى له، كنت أنتظر منك نقد علمى موضوعى منطقى ، لكن النقد لمجرد النقد غير مقنع--- وايضا الأخ عبد الحكيم عثمان -- عليك بتصحيح معلوماتك لأن منزل السيدة عائشة جزء من المسجد النبوى --- ايضا كل الشكر لأستاذنا الإعلامى الكبير شاكر شكور وهو ليس الأسم الحقيقى له -- ايضا كل التقدير والإحترام للأخت السيدة ليندا كبرييل التى تدافع عن شخصى البسيط وهى لم تلتقى بى يوماً ما
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العبادةَ لا تحتاج هذا الكم من المساجدِ والكنائس / مصطفى راشد
|