أين المفر ايها السادة من هكذا إله وهكذا ديانات ، فبئس لهكذا إله وهكذا أنبياء وكتب ورسل وغيرها من الخرافات والأساطير التي جعلتنا نتوه عن طريق الانسانية، فهي مجرد أفكار مثالية فقط، لكن عند التطبيق يتبين الخيط الأسود من الأبيض كما يقال، والحل الأمثل هو الابتعاد عن كل هذه الأوهام وعدم التقيد بأي شيء يقيد حرية الانسان بأي وسيلة كانت، وشكراً للأستاذ ابراهيم على هذا المقال الرائع في تسلسله وفي أفكاره ، فقد جاء شاملاً لكل شيء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من هي قوى التغيير...؟؟ (2) / ابراهيم علاء الدين
|