بالفعل من حق ألإنسان أن يرتب حياته ويؤمّنها ويحميها كيفما يشاء مع إعتبارات لحق ألآخرين وحريتهم بالنسبة لمن يتهجم على أللآدينيين أو على ألأديان ألأخرى أو على عيسى أو غيره من ألأنبياء فأولئك هم أعداء الحياة ومصدر القلق فيها , ولكن ألإجابة السليمة على مثل أولئك هو أن الجهات المتهمة تعمل ألاشياء الصّح أمّا في حال الرد بنفس الطريقة سيجعل الطرفين متساويين في واقع العمل السلبي أستاذ مروان لك أطيب تحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماذا يعني الهجوم على ألإسلاميين دون غيرهم ؟ / سامي بن بلعيد
|