أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أنصاف الماركسيين ومتثاقفو البورجوازية الوضيعة .. ! / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - للسيد سامر مرة أخرى - فؤاد النمري










للسيد سامر مرة أخرى - فؤاد النمري

- للسيد سامر مرة أخرى
العدد: 410985
فؤاد النمري 2012 / 9 / 4 - 07:00
التحكم: الحوار المتمدن

نحن توقفتا عند نسبة الدولة اليهودية من الأرض الفلسطينية ولم نعلق أهمية كبيرة على نسبة اليهود إلى العرب فيها وهي 13 : 10 لكنك تناقش انطلاقاً من أن النسبة كان يجب أن تكون 3: 5 ولذلك وصفت موقفك بالقومي هذا إذا كنت توافق على قرار التقسيم أصلا حيث ما زال يرفضه القوميون
أن يكون اليهود 300 ألف أو 650 ألف في دولتهم المقررة في التقسيم ما كان ليغير في الأمر شيئاً بعد نصف قرن فالعرب كانوا سيغلبونهم عدداً خلال عشر سنوات وليس خمسين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنصاف الماركسيين ومتثاقفو البورجوازية الوضيعة .. ! / فؤاد النمري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إراقة نغم / خالد خليل
- بُكَاءُ الْمَجَازِ... / فاطمة شاوتي
- الكلب المشنوق / شكري شيخاني
- نيتشه ضد أفلاطون: من منظور جينيالوجيا فنية / زهير الخويلدي
- في شهرها العشرين وقف الحرب واستدامة الديمقراطية / تاج السر عثمان
- بيان بشأن التصعيد في أوكرانيا / الحزب الشيوعي الأمريكي


المزيد..... - صدق أو لا تصدق.. العثور على زعيم -كارتيل- مكسيكي وكيف يعيش ب ...
- لفهم خطورة الأمر.. إليكم عدد الرؤوس النووية الروسية الممكن ح ...
- الشرطة تنفذ تفجيراً متحكما به خارج السفارة الأمريكية في لندن ...
- المليارديريان إيلون ماسك وجيف بيزوس يتنازعان علنًا بشأن ترام ...
- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- كرملين روستوف.. تحفة معمارية روسية من قصص الخيال! (صور)


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أنصاف الماركسيين ومتثاقفو البورجوازية الوضيعة .. ! / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - للسيد سامر مرة أخرى - فؤاد النمري