منذ ساعات كنت في جدال مع بعض الأصدقاء الشيوعيون قلت فيه ان الحزب في وضع لم يتح له منذ الثامن شباط عام 1963 خصوصا بعد الأفلاس الواضح لمشاريع قوى الأسلا م السياسي واصبحت الأبواب مشرعة امامه على مصراعيها لكي يكتسح الشارع الذي اصبح مهيئا بشكل لايوصف لتقبل خطاب يناسب حاجة الجماهير الحقيقية والوضع الذي اراه في موقف الحزب انه لازال يراوح ضمن خطابه التحريضي بينما الشارع العراقي يحتاج للخطاب التعبوي وكما تفضلتم فإن من اوليات تجديد الخطاب السياسي لأي تنظيم هو تجديد قيادته.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة مفتوحة إلى الرفيق حميد مجيد موسى - سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي / رزكار عقراوي
|