يا خادم يا مكرس لو انت قرأت الكتاب لم يمكنك أن تقول ولا كلمة من التي كتبتها ... واضح تماما أنك لم تقرأ الكتاب، لكن فيه واحد مأجرك علشان تكتب كلمتين فارغين لا قيمة لها، إلا أنها تسيء لشخصك جدا كشص تستأجر... تعليقك سأحتفظ به لن ألغيه لأنه صورة معبرة عن المستوى المتدني الذي بلغه خدام الكنيسة والمكرسين في عصر الأنبا شنودة المظلم...أما عن كتابي فلا ينقصه شهادة من كل الناس المحترمة، ولو أمثالك شكروا في الكتاب كنت زعلت... لعل في ذلك درس لتأديبك فلا تعود لمثل هذا التصرف المسيء لك؛
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفصل الثاني من السيرة الذاتية للأنبا شنودة الثالث / سامي المصري
|