الأخ العزيز سامى أشكٌرك على ردك المٌهذب و الذى لم اٌفاجئ به من إنسان قبطى مثلك . لن أشكك فى مسيحيتك ولن اٌكيل لك الإتهامات كما يحلوا للبعض منا. أيضاً أعلم تماماَ مدى حٌبك و غيرتك على كنيستنا القبطية .. لكن هذا لا يمنع إختلافى معك شكلاً ومضموناَ فيما حاولت إستنتاجه أو إظهار ما تكتبه و كإنه حقائق غير قابلة للأخذ و الرد. تأكد يا سيدى إنك إخترت الإسلوب الخطأ و سلكت طريقاَ لن تحصد من وراءه سوى تأنيب الضمير و فقدان سلامك الداخلى . بالتاكيد كانت تِلك وجهة نظري البحتة و حشانى أن اٌجبرك أبدا أن تأخٌذ بها.. تحياتى لك مرة أخيرة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفصل الثاني من السيرة الذاتية للأنبا شنودة الثالث / سامي المصري
|