من السذاجة أن نتصور هذه الذات الكليّة ( الله ) منشغلة على الدوام بإثني عشر سبطا بدويا (مُقمِلا ) وتائها في البرية. ومن العبث أن تترك هذه الذات المطلقة(الله) عرشها في الأبدية، وتسلم نفسها للمخابرات ( في سوريا القديمة ) لتُسمّر على الصليب، من أجل إثم جدنا، الذي أغوته زوجته (بعضّة تفاحة)، ومن البلاهة أن تضيّع وقتها بحفر اسم السيد أبي لهب، وقرينته السيدة حمالة الحطب، في اللوح المحفوظ، حفظكم الله من كل مكروه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد على مقالة إبراهيم المصري..الله 2 / طلعت خيري
|