أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العصيان المدني / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى زكي يوسف - مكارم ابراهيم










الى زكي يوسف - مكارم ابراهيم

- الى زكي يوسف
العدد: 304734
مكارم ابراهيم 2011 / 11 / 27 - 17:11
التحكم: الحوار المتمدن

تقول عن اي عصيان مدني اتحدث؟
عزيزي في سوريا دعت المعارضة الشريفة طبعا الى العصيان المدني منذ اشهر بالاضراب عن العمل والكثير من الامور وكذلك في مصر هناك نشاط كبير من النقابات العمالية والمهنية المستقلة التي تشكلت في مصر بعد اندلاع الثورة في مصر والتي اسسها الشباب الماركسي اللينيني والنقابيين الاشتراكيين ويقوومون بعمل عظيم وفي العراق كانت هناك بعض الاضرابات العماية ولكنها لم تكن على مستوى كبير او مؤثر للاسف
فالعصيان المدني اعتقد بدا بشكل بسيط حاليا لكنه يمكن ان يتجذر اذا تم نشر ثقافته بين المواطنين الذين لم يعتادوا عليه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العصيان المدني / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - صراع الدين والعلمانية في تركيا .... هل انهزم الاثنان؟ / منصور رفاعي اوغلو
- حريق سينما عامودا (سينما شهرزاد) – مأساة 13 تشرين الثاني 196 ... / مروان فلو
- القائمة المشتركة بين الحلم والاختبار / جواد بولس
- (وَجْهُ الوَطَنِ) / سعد محمد مهدي غلام
- نقطةُ رأسِ سطرٍ / علي إبراهيم آلعكلة
- قراءة نقدية للدكتور صالح الطائي لقصيدتي (في انتظار القطار ال ... / عبد الستار نورعلي


المزيد..... - إسرائيل تكشف هوية رهينة متوفى سلمته -حماس-
- ما شكل المشهد السياسي في العراق بعد الانتخابات البرلمانية؟
- 2015 ـ عام الإرهاب في أوروبا
- المتهم الرئيسي في اعتداءات باريس عام 2015 -يعتذر من جميع الض ...
- فرنسا تحيي مرور عقد على هجمات -داعش- الإرهابية
- ترامب يدرج حركة -أنتيفا أوست- الألمانية على قائمة الإرهاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العصيان المدني / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى زكي يوسف - مكارم ابراهيم