لكثرة المداخلات وتشكيلها عبء عليكِ لتطلّبها وقتاً للردّ أضع بيدك خيار التعليق على هذا التعليق من عدمه... لكنني أحببت لأسباب هي مثل المعنى الذي في قلب الشاعر إضافة أنني تعرّفت على الرسامة الكبيرة ـ فريدا كالّو ـ من خلال لوحاتها بحكم محبتي للرسم والمدرسة السريالية بالذات... ثمّ قرأت عنها بعضاً.... ومنذ ضهور الفيلم الذي يحكي قصّة حياتها وأنا أعشق سلمى حايك... هذا ما أردت إضافته... لقد كان أحد أجمل الأفلام التي شاهدتها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حق الرجل في تعدّد النساء / فرح نادر
|