أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - جرائم الإله المسيحية في الغرب رد على مقالة صلاح يوسف / طلعت خيري - أرشيف التعليقات - الى وليد - ايمان










الى وليد - ايمان

- الى وليد
العدد: 270702
ايمان 2011 / 8 / 29 - 01:20
التحكم: الكاتب-ة

والبغاة ليس عليهم ضمان ما أتلفوه من الأنفس والأموال، لأنهم إنما بنوا بتأويل القرآن، ولأن تضمينهم ينفرهم عن الرجوع إلي طاعة الإمام، فلا يشرع كتضمين أهل الحرب، ولاضمان على أهل العدل من المسلمين بقتلهم أهل البغى، ولا يضمنون ما أتلفوه عليهم، وإذا أتلف البغاة أو العادلون مال بعضهم بعضًا، قبل تمكن المنعة للبغاة، أو بعد انهزامهم، فإنهم يضمنون ما أتلفوه من الأنفس والأموال، لأنهم حينئذ أهل دار الإسلام، فتكون الأنفس والأموال معصومة.
خلاص تم الرد والحمد لله واى خدمه ياعم وليد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جرائم الإله المسيحية في الغرب رد على مقالة صلاح يوسف / طلعت خيري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - امرأة الموساد، قصة موردخاي فعنونو ، بيتر هونام / مهند طلال الاخرس
- محكمة جنائية لا تعترف إسرائيل بقيمتها / عصام محمد جميل مروة
- ظاهرة تصوير المديرين العامين بين الاستعراض والتأثير الحقيقي / محمد عبيد حمادي
- اسىئة تحتاج لإجابة من حركة حماس / ابراهيم ابراش
- الضوء الأزرق / رامي الابراهيم
- حكاية الفيل والتمساح / سعود سالم


المزيد..... - -حالة تدمير شامل-.. مشتبه به -يحوّل مركبته إلى سلاح- في محاو ...
- الداخلية الإماراتية: القبض على الجناة في حادثة مقتل المواطن ...
- مسؤول إسرائيلي لـCNN: نتنياهو يعقد مشاورات بشأن وقف إطلاق ال ...
- الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض ...
- من هم المسيحيون الذين يؤيدون ترامب -المخلص-؟
- متى يكون الصداع إنذار خطر.. علامات لا تتجاهلها


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - جرائم الإله المسيحية في الغرب رد على مقالة صلاح يوسف / طلعت خيري - أرشيف التعليقات - الى وليد - ايمان