شكراً أستاذ سيمون على الرد و التوضيح . أما سؤالك دولة أم دكان فأقول كل الأنظمة الشمولية دكاكين بيع بالمفرق ، و يكفي أن دولة القتلة في السودان منحت الجواز السوداني لأعداد مهولة من الإسلاميين من كل أنحاء العالم خلال العقدين المنصرمين لحماية دولة الأسلام السياسي الأولى في المنطقة و قد كان على رأسهم راشد الغنوشي و أسامة بن لادن ( باعتراف أجهزة أمن النظام عندما ألحت الحاجة للتودد للأمريكان) و هي بالطبع لا تملك سلطة على حدودها المفتوحة على خمسة دول الآن ( و قد كانت مفتوحة على ثمان دول قبل إنفصال الجنوب ) إضافة ، أعتقد أن المرتزق لا يعلن على الملأ أنه بصدد الذهاب ليرتزق! شكراً مجدداً على التوضيح و على مجمل الآراء النيرة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ليبيا ... وخيار السيناريو الأسوء ..؟! / سيمون خوري
|