أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا يخاف المسلمون من حملات التّنصير...؟! / باهي صالح - أرشيف التعليقات - اعمل ما شئت فانك مجازى به - أحمد عبد الرحمن عبد الرحمن










اعمل ما شئت فانك مجازى به - أحمد عبد الرحمن عبد الرحمن

- اعمل ما شئت فانك مجازى به
العدد: 189535
أحمد عبد الرحمن عبد الرحمن 2010 / 11 / 30 - 10:45
التحكم: الحوار المتمدن

وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَنْ قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقًّا فَهَلْ وَجَدْتُمْ مَا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا قَالُوا نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ ( 44 ) الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا وَهُمْ بِالآخِرَةِ كَافِرُونَ ( 45 ) سورة الأعراف

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا يخاف المسلمون من حملات التّنصير...؟! / باهي صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الزمن والعقل في منظور فلسفي / علي محمد اليوسف
- عاصف النظرات / نادية الإبراهيمي
- مراجعات.كتاب(ثورة 1936-1939 في فلسطين)غسان كنفانى:بقلم.M.A.ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كتابات ساخرة 55 / محمد حسين صبيح كبة
- كتابات ساخرة 56 / محمد حسين صبيح كبة
- حرب السويس تشتعل… وخالتي تبحث عن ابنها / مظهر محمد صالح


المزيد..... - أمام ترامب.. فيديو ما فعله أحد الخيول بمراسم الاستقبال بلندن ...
- بعد ضربة قطر.. أمين حزب الله و6 نقاط وجهها إلى السعودية -لفت ...
- تجنب تناول ماء الكركم صباحا.. 5 أضرار غير متوقعة
- غوتيريش: العالم يجب ألا يخشى ردود أفعال إسرائيل الانتقامية
- ترامب يواجه البرازيل.. هل يشعل الاقتراب من الصين صداما قريبا ...
- ايران تحصد ذهبيتين وفضية واحدة في بطولة العالم للمصارعة الرو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا يخاف المسلمون من حملات التّنصير...؟! / باهي صالح - أرشيف التعليقات - اعمل ما شئت فانك مجازى به - أحمد عبد الرحمن عبد الرحمن