لماذا رفيقي عبد الرحمان لا زالت صبيانيا؟ اذا كان خالد المهدي أعاد نشر مقالته التي تبين عن عمق في البحث، و هناك مقالات أخرى أيضا تناولت منهجية رفيق زروال في التحليل. و وقفت على منزلاقاته المنهجية ، فماذا أعدت نشره أنت على الأقل للمساهمة في توضيح الرؤيةن رغم أن الأمور و كمايبدو لم تعد تحتاج لتوحيد الرؤية بل لفتح أعين البعض و علاجها من الصبيانية. فالرفيق - رفيق زروال- - مثلا أعاد نشر نفس المقال الذي ينتقد الماوية عدة مرات و أعاد نشر الأفكار في مقالات متعددة، نفس الأفكار بالضبط. رغم أن مقالات عدة خرجت لتفندها، إذن فقولوا من أنتم نقول لكم ماذا تريدون؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الموقع التاريخي للثورة الصينية و الموقع النظري لماو تسي تونغ -طبعة ثانية- / خالد المهدي
|