كل الذين تاجروا او عملوا من اجل فلسطين والقضية الفلسطينية لم يجنوا الا الخسران .. لا لأنهم مقصرون .. وانما لان الفلسطينيين هم اهل المتاجرة وليس بعيدا بعد ان تعلموا على الاكل والنوم من اموال المساعدات التي تنهال عليهم يمينا وشمالا لايشاؤن ان تنتهي تلك القضية التي اتخمتهم ( والمبكي انها استغلت لشتم من يمد يد العون ) فما ادري ماهي المنافع التي يجنيها الايرانيون من هذه القضية التي باعها اصحابها قبل غيرهم .. ولا ادري الكاتب الموقر عن اي متاجرة يتحدث .. وما نفع القضية لاحد لولا النظرة الاسلامية التي لايفقهها البعض ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النظام الإيراني والمتاجرة بالقضية الفلسطينية / أحمد أبو مطر
|