أخي رعد صباح الخير ، أولاً أشكرك شخصياً لأنك أتحت لنا فرصة التعرف على حوارات فضائية عجائبية ، ربما لا نملك الوقت الكافي لمتابعتها ، وأحسدك على طول صبرك على هذا الرشيق في معركته مع السيدة المحاورة له . وحسناً أنه لا يحمل سلاحاً.هذه عينة واحدة من كم هائل لحالات تزين أسماءها عشرات الألقاب ترى كم هو الواقع مأساوي ، لكن في المقابل كم هي إرادة التحرر من هذه البلاهة قوية . أخي رعد أسعدت أفروذيتي ، صباحك . ،
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رمضانيات / عفاف السيّد , إمرأة ب 100 رجل / رعد الحافظ
|