خيار النقد عندما يتعلق الأمر باللعبة الديمقراطية يبدو غريبآ أو قاصرآ عن فهم ما يحدث,و بالمقابل خيار تحليل الأحداث المتعلقة بالقوى السياسية و تحالفاتها و محاولاتها تحجيم قوة معينة يصب في معرفة و أكتساب خبرة التعامل مع ما يجري,و اللعبة الديمقراطية بالتالي لا يمكن مقارنتها بحكم الحزب الواحد.أن لم يدرك المواطن أن تعدد مراكز القوى و الأحزاب و التيارات يصب بالدرجة الأولى في صالحه و في صالح قضايا البلد و أن لم يلون خياراته بحسب مدى أستفادته فذلك يعني أنه أي المواطن يفضل الحزب الواحد و الرمز الواحد و اللون الواحد و الواحد قريب من الصفر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عبد العزيز الحكيم يُعاقب الشعب العراقي ليس حباً بعلاوي وإنما بُغضاً للمالكي! / كريم الثوري
|