أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامى لبيب - أسئلة ليست حائرة إلا لمن يريد أن يحتار















المزيد.....

أسئلة ليست حائرة إلا لمن يريد أن يحتار


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 4730 - 2015 / 2 / 24 - 15:46
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


- نحو فهم للوجود والحياة والإنسان (23) .

أتوسم دوماً كتابة وتصدير أفكارى بأداء جديد وبشكل غير سردى تقليدى مباشر لأتصور أن الكتابات التى تُقحم القارئ وتطلب مشاركته فى التأمل والتفكير أفضل حالاً من الكتابات الإملائية السردية الموجهة التى يطرحها الكاتب مُلحاً أن يتقبلها القارئ .
هذا المقال يأتى فى سياق مقالات قدمتها سابقاً وإمتداد لمقالى السابق ليماثلها فى عدم طرح رؤيتى وأفكارى بشكل مباشر لأنتظر من القارئ أن يتوصل لوحده من خلال تأملاته ومنطقه إلى ما أريد تصديره وذلك من خلال أسئلة أطرحها لا أقدم فيها إيحاءات أو إجابات مباشرة بقدر الإمكان بل أسئلة تطلب الشك والتأمل والمنطق فقط ولتفعل الأسئلة فعلها ليكون كل قارئ هو كاتب لهذا المقال .
قد يستغرب البعض أننى أورد هذا المقال بسلسلة "نحو فهم الوجود والحياة والإنسان " لأقول أن كل الأسئلة لا تخرج عما تناولته فى هذه السلسلة من أفكار ورؤى أى أنها إثارة لها من خلال أسئلة أو يمكن اعتبارها إمتحان لما تم طرحه فيها لا تطلب المراجعة بالضرورة بقدر ما تحث رؤيتكم ومنطقكم على الفعل وهذا يأتى فى إطار إحترامى الشديد لقرائى وأملى أن أقدم لهم أفكار تحترم عقولهم الجميلة .

أسئلة فى فلسفة المعنى والقيمة والغاية .
- لماذا "سامى" هو اسم يبقى نطقاً "سامى" فى كل لغات العالم ولتكتبه كل شعوب العالم بحروفها ولكن ستنطقها جميعاً "سامى" بنفس التردد الصوتى ... لماذا الله ليس كذلك ؟!

- لو تخيلت أن فيروس أطاح بالبشرية فقضى عليها تماما لتنجو أنت وتجد ذاتك وحيداً متفرداً فى الأرض ليصبح أمامك قناطير من الذهب ومليارات الدولارت ومئات القصور وكل ما على وجه الأرض أصبح فى حوزتك ,فهل ستعنى هذه الأشياء أى معنى , وهل سيكون هناك معنى للملكية والثراء والتمايز .

- هل تستطيع أن تعرف الأبيض من غير إدراكك اللون الأسود .. هل من الممكن أن تدرك ماهية الشعور باللذة بدون أن تُدرك الشعور بالألم وهل يمكن أن تتحقق لذة دائمة بدون الإحساس بالألم , وهل تُدرك الألم بدون المرور على اللذة .. هل توجد فكرة فى الحياة مهما تعقدت تخرج عن إطار البحث عن اللذة أو تجنب الألم. وإذا كان هناك هكذا حالات فأذكر أمثلة .

- لماذا نقول عن الكون بديع فهل رأينا أكوان أخرى غير بديعة لنحكم على كوننا إنه بديع فكيف نحكم على لوحة أنها أجمل اللوحات في حين أننا لم نرى غيرها فهل لكونها كذلك أم هكذا رغبتنا وحكمنا المتعسف ؟.

- ما تفسيرك أن الشمس كانت ولا تزال تشرق وتغرب منذ أربعة بلايين عام وستظل تفعل ذلك بوجود البشر أو بدونهم إلى أن ينتهي وقودها بعد 4 بلايين عام أخرى لتفعل ذات الشيء على الأرض و الكواكب الأخرى الخربة فى مجموعتنا الشمسية كذلك نجد بهذا الكون الشاسع ملايين النجوم تتأجج كالشمس بلا طائل . فهل هناك غاية من وجود الشمس لخدمة الإنسان أم أنها جزء من طبيعة الشمس التى تواجدنا أمامها ؟.. وهل البراكين والزلازل التى تحدث على كوكبنا قبل ظهور الإنسان وعلى ظهر الكواكب الأخرى بذات معنى وغاية أم لا ؟.. وما تفسيرك لفعل وحراك كل هذه الظواهر بدون وجود الإنسان على مسرح الحياة ؟.

- توجد كواكب أخرى فى مجموعتنا الشمسية تدور حول نفسها كإتزان أيضا لتُلقى الشمس الضوء عليها ليتحقق فيها الشروق والغروب , فما معنى وما جدوى الشروق والغروب على كواكب مهجورة ؟ وبماذا تفسر عدم إهتمامنا بعمليات الشروق والغروب عليها ؟ هل المعنى والغاية فكر وإنطباع إنسانى عن الأشياء التى تعتنى بوجودنا وغير ذلك سنهمله ولن نفكر فيه أم لا .

- بماذا تفسر وجود 64 قمراً للمشترى بالرغم إنه كوكب خالى مهجور لا حياة عليه بينما كوكبنا العامر بالحياة له قمر واحد .؟! لو قلت أن هناك حكمة وتقدير وترتيب وغاية وراء هذا المشهد فستجلب الحرج والسخرية الشديدة لها , فهذا المشهد يعنى الغفلة وسوء التقدير لمن يتشدقون بالحكمة والترتيب والنظام , فأليس من الحرى أن يكون للأرض أقمار المشترى فهى الأولى بالإهتمام عن هذا الكوكب المهجور أم تُفسر هذا المشهد من طبيعة غير واعية ولا مُنظمة ولا مُرتبة ليس لديها غاية لتكون الأمور فى إطار فعل قوى المادة ,فالأجسام الكبيرة سيتبعها أجسام صغيرة عديدة بالضرورة ..هل هذا المشهد بمثابة مسمار فى نعش فكرة الحكمة والتدبير فى الخلق وكل شئ بمقدار وبدقة بالغة أم لا ؟.

- الأرض كان يوجد بها حياة من مئات ملايين السنين قبل ظهور الإنسان فكائنات تعيش وتنمو وتتكاثر وتتطاحن وتموت , وشمس تشرق وتغرب , وأمطار غزيرة تسقط على الوديان والصحارى بلا تمييز , ونباتات تنمو وتموت , وغابات ثرية بالنباتات والحشرات والحيوانات , وحياة حبلى بالصراع بين الكائنات التى تعيش عليه , وأمواج بحر رائعة لا تكف عن المد والجزر بلا مصطافين , ومحيطات هائلة تحفل بتريليونات الأسماك يأكل بعضها بعضاً .. كل هذه المشاهد وأكثر دارت على مدار مئات الملايين من السنين قبل حضور الباشا الإنسان , فلمن كانت حيوية الحياة ؟. وما معنى القول أن الموجودات من نبات وحيوان وجماد تم تسخيرها من أجل الإنسان ؟ أم أننا تواجدنا فى المشهد الوجودى فبلغ غرورنا حداً أن نتصور أنها من أجلنا .

- النمل يخزن طعامه للشتاء من منتصف الصيف وعندما يتحرك ينحرف عندما تضع أصبعك فى طريقه ليقصد مسار آخر ليرى هذا السلوك أصحاب المعانى المُسبحة المُحولقة أنها من اجل تعليمنا الحكمة فى التخطيط المستقبلى وإيجاد طرق بديلة عند المصاعب . فهل هناك دروس من السماء لكى نتعلم ؟ ولكن لمن كان النمل يقدم دروسه قبل وجود الإنسان عندما كان يخزن طعامه وينحرف أمام حجر منذ ملايين السنين ؟.

- النحل ينتج العسل من 150 مليون سنه قبل وجود الإنسان كغذاء له فهل النحل يتدرب على إنتاج العسل ليكون غذاء للإنسان أم الإنسان مارس فضوله وتطفله على عسل النحل فإستحسن مذاقه أى هل الأشياء تواجدت لأجل الإنسان أم هو تطور وتكيف مع محيطه ؟. هل الكيانات الحية مُسخرة لوجودنا أم تُمارس وجودها دون أن تنتظر اللحظة التى يستفيد منها الإنسان فهى تنمو وتتكاثر وتتصارع من أجل الحياة وكون تصادف وجودنا مع وجودها لنتطفل على وجودها فهذا لا يعنى انها تواجدت من أجلنا ؟.

- بماذا تفسر أن المطر يسقط على اليابسة وعلى البحار والصحارى الخالية أيضا , فما فائدة أن تسقط الأمطار على البحار والصحراء إذا كان سقوطها تبديد بلا معنى لا جدوى منه ؟ فهل هذا يدل على صاحب نظام وحكمة وتدبير ؟ أم من الأحرى القول أنها ظاهرة طبيعية تتحقق متى توفرت ظروف مادية ولا تعتنى فى تحقيقها بغاية وجدوى فهى حالة مادية غير عاقلة ولا مُريدة .

- هل هناك من خطط ودبر أن يمنحنا الدواء أو العقاقير وكل ما نستحضره من مواد طبية أو عطرية من آلاف النباتات المختلفة أم هى مواد تتواجد فى بنية النباتات لخدمة وظيفتها فى النمو والتكاثر والحماية فلا تكون الأمور مُرتبة وذات عناية خاصة , أى لم تتواجد خصيصاً من أجلنا فهى متواجدة قبل وجودنا بملايين السنين ,فلمن كانت تنتج منتجاتها الطبية والعطرية ؟ .

- كوننا جربنا التعاطى مع النباتات لنجد بعضها يُفيد المعدة والبعض الآخر يقوى القلب أو يشفى الجلد فهذا من باب التجربة والملاحظة والدليل أن هناك نباتات تؤذى المعدة والبعض يُسمم الجسد ويُفسد الجلد , وهذا يعنى أن الوجود تواجد بدون ان يُعد لنا هدايا ومكافآت خاصة بل نحن تلاقينا أمامها ومن باب التجربة والملاحظة وجدنا أن هذا يُفيد وذاك يَضر أم هناك رأى آخر.

- الطبيعة أنتجت نبات الخشاش لنتعامل معه فنجده يمنحنا حالة تخديرية لذيذة فهكذا أنتجت الطبيعة بعشوائية بلا تخطيط أو تدبير .. هذا إذا لم يكن هناك رأى آخر يرى أن هناك إله مهتم بمزاجنا .!

- بماذا تفسر وجود خمسة أصابع فى كل يد بالإنسان؟ فهل فى هذا حكمة وتصميم متميز ؟ فماذا لو كانت عشرة أصابع فى كل يد فألا تكون أكثر جدوى ,فلو كان لدينا ستة أو عشرة أصابع فى يدنا لقلنا عظمة التصميم أيضا فنحن من نُقَيم المشهد لنبحث عن معنى لأشياء بلا معنى ..هل هذا سر رؤيتنا المغلوطة للحياة والوجود أننا نُقيم الاشياء وفقاً لوجودها ثم ننسى إننا من قيمناها ووضعنا لها قانون لنسقط نظرتنا الباحثة عن معنى على الأشياء لننتج معنى مُفترض ,ثم يحدث شئ أخطر بإغفالنا أننا من منحنا المعنى والقيمة للشئ لنتصور إنه ذو وجود مستقل بمعانيه وحكمته لنفتح أفواهنا بإنبهار من عظمة التصميم. لماذا لم نسأل أنفسنا : هل الحكمة جاءت قبل معرفة وجود الأصابع الخمسة أم أن عظمة التصميم جاء بعد أن وجدنا خمسة أصابع فى أيادينا .؟

- عندما نرمى قطعة عملة معدنية لتسقط على الصورة وليس الكتابة فما السبب لسقوطها على الصورة وليس الكتابة ؟. لا تعتبر السؤال ساذجاً فلابد من وجود سبب فإما ما يسمونه الحظ والصدفة أو بمعنى أدق محصلة الظروف المادية التى أثرت على قطعة العملة فلا تتكرر بنظام ولا توجد قوة مُريدة مُنظمة لهذا الحدث إما أن هناك سبب غير مادى ليحدد وجه العملة وهذا السبب هوائى إنتقائى فاعل مريد دوماً فلا يمر مشهد وجودى دون أن يخضع له. إختار الإجابة الصحيحة مع العلم أنه لا توجد إجابة أخرى كما لا يمكن مزج الرؤيتين .

- بماذا تفسر هذه المشاهد الطبيعية الموجودة بهذا الفيديو
http://www.youtube.com/watch?v=nO-GsDwYwtI
أرجوأن لا يتصور أحد أننى بصدد إرسال مشاهد من الطبيعة ذات إيحاءات جنسية من باب الطرافة وعدم اللياقة فهذا سؤال ضمن المقرر .! فهذه المشاهد التى رأيناها لأعضاء جنسية للرجل والمرأة هى منتجات من الطبيعة تقترب من صورنا لتنتابنا الدهشة والطرافة ولنسأل بداية من كَون وشَكل هذه المنتجات لتجد حضور فى ذهننا بهذه الإيحاءات .. هل الطبيعة المصمتة الغير واعية الغير معتنية ترسل لنا رسائل وإيحاءات أم هى لا يعنيها ما تصدر لنا بحكم أنها غير عاقلة ولا مُريدة أم إله عاقل حكيم يدعو للعفة وغض البصر والبعد عن المثيرات والشهوات , أم أن نيتنا غير صافية للتعامل مع تلك الصور .!

- نحن نتكون من تخصيب بويضة أنثوية بواسطة حيوان منوى واحد وسط ملايين من الحيوانات المنوية فهكذا حال وجودنا .فإذا تبدل الحيوان المخصب بحيوان منوى أخر من هذه الملايين, فإننا أمام صور أخرى من أنفسنا غيرالصورة الحالية .وعندما نضع عملية التخصيب فى وضعية زمانية مكانية ستعطينا ملايين الحالات المختلفة بمعنى أن وجودى من عملية التخصيب تلك ستأتى بنتائج مختلفة حسب الجغرافيا والمكان الذى إحتضن التخصيب فمثلا فى الهند غير مصر غير رواندا غير كولومبيا . كذلك لو حدث التخصيب فى زمن الأغريق غير حدوثه فى عصر حجرى أو عصر بابلى أو عصر حديث ففى كل حالة سنحمل موروث جينى ثقافى إجتماعى قيمى شديد الإختلاف والتباين حسب حظنا من عملية التخصيب وزمانها ومكانها من الجغرافيا ..سنحمل موروثات ومعتقدات ورؤى وأمزجة شديدة التباين حسب عشوائية عملية التخصيب .. لى مقولة قد تفيد فى هذا المقام " الإيمان هو نتاج عملية تخصيب بويضة ما بحيوان منوى ما , تم فى زمان ما ,فى مكان ما " ليكون سؤالنا هل هى عشوائية دفعت هذا الحيوان المنوى بعينه لتخصيب البويضة فى زمان ومكان ما , أى حظنا من الطبيعة أم هناك تقديرات مُريدة أرادت هذا ؟.

- الdoggstyle طريقة من طرق الممارسات الجنسية نشترك نحن وبعض الحيوانات فى أدائها فهل نحن نمارس هذا الأداء مقتبسين مشهده من الحيوان أم أن الحيوان شاهدنا ونحن نمارسه فقلدنا أم إنحدارنا من أصول القردة أكسبنا هذا الأداء.. أم هناك قوى غيبية أكرمتنا وأوحت لنا بهذا الأداء .

- هناك ثلاث نظرات إلى العالم فإيها صحيحاً : أهو "غير منتظم" أو "منتظماً" أو "سائراً نحو الانتظام". بداية سنتفق أن تلك النظرات الثلاثة تركيبات متناقضة يستحيل أن تجتمع إحدى هذه النظرات أو التصنيفات مع الأخرى فى آن واحد. وإذا رجحنا هنا وجود نظام علوي للأشياء ( إله) فإن النظرة الأولى للعالم سوف تسقط بالتأكيد لأنه من غير الممكن أن ينتج عنه عالم غير منتظم وعشوائي , وبما أنه سيكون منتظماً فلن يكون بالطبع سائراً نحو الانتظام لأن هذه النظرة الأخيرة تنطوي فقط على سلوك بشري لا يتصف بالكمال والقدرة المطلقة التي تصف النظام العلوي للأشياء .
القول بأن العالم "منتظم" وأن كل ذرة من هذا الكون موجهة بشكل مُسبق وتسير وفق برنامج غير قابل للتعديل فنحن نقر هنا بمبدأ الجبرية أى أن كل شئ من الذرة إلى الدودة إلى الحمار إلى الإنسان خاضع للجبرية الصارمة ولو أقرينا بأن العالم" سائر نحو الانتظام " فبهذا ستسقط فكرة الكمال والإرادة المطلقة وهنا نجد الإله مضطراً أن يستعمل فكرة أن كل الممكنات ليست ممكنة معاً ، وإدخال أي ممكن في مخططه الكوني من شأنه أن يزيح ممكناً آخر عن هذا المخطط . فأى رؤية تراها للعالم .

- هل يمكن أن تتكون فكرة فى الدماغ بدون صور مادية سابقة تكونها وتشكل ملامح الفكرة فى الدماغ ,,وهل يمكن تعميم هذه الرؤية على كل الأفكار أم لا ؟وماذا يعنى لك عندما تتوصل الى إستحالة وجود فكرة بدون صور مادية تسبقها ؟.

قد تكون بعض الأسئلة مُحيرة لتكون هى رغبتى أن تكون هكذا وأتصور أن التدقيق فيها بدون تشنج ومحاولة إسعاف ما يمكن إسعافه ستبدد عنها الحيرة لأقول أنها تعبر بقوة وصدق عن حياتنا ووجودنا إلا إذا كان هناك من يعاند ويريد أن يحتار أو يرمى حيرته وراء ظهره

دمتم بخير .
-"من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته " حلم الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إمتحان ومشاغبة على جدران الخرافة والوهم
- يؤمنون بحثاً عن لحظة جنون وهذيان!
- هوان العقل المتأسلم-الثقافة عندما تنتهك عقولنا وانسانيتنا
- أسئلة مُحرجة-35إلى40من خمسين حجة تفند وجود الإله
- بحثاً عن حلول لخروج الإسلام من أزمته .
- الأمور تمر عبر النصب والإحتيال-كيف يؤمنون
- خيبة !!- لماذا نحن متخلفون
- خمسون حجة تُفند وجود الإله-جزء رابع27 إلى 34من50
- فى القانون الطبيعى والرياضيات والنظام-نحو فهم للوجود والحياة ...
- دعوة للنقاش حول الحوار المتمدن إلى أين
- أرجوكم إنتبهوا
- ثقافة الكراهية والعنف والطريق إلى الإرهاب .
- ثقافة النقل قبل العقل والطريق إلى التخلف
- خمسون حجة تفند وجود الإله-جزء ثالث21 إلى 26من 50
- زهايمر3-تناقضات فى الكتابات المقدسة-جزء عاشر
- خمسون حجة تفند وجود الإله-جزء ثان 6إلى20من50
- 50حجة تفند وجود الإله-جزء أول 5 من 50
- الإيمان بفكرة الله ضار والإلحاد هو الحل والتغيير
- ماذا تستنتج من هذه المشاهد التراثية-الأديان بشرية الفكر واله ...
- فنجرة بق- الصورعندما تحاكم وتدين


المزيد.....




- الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج ...
- روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب ...
- للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي ...
- ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك ...
- السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
- موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
- هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب ...
- سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو ...
- إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامى لبيب - أسئلة ليست حائرة إلا لمن يريد أن يحتار