أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أسئلة ليست حائرة إلا لمن يريد أن يحتار / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعليق الى سامي لبيب - ايدن حسين










تعليق الى سامي لبيب - ايدن حسين

- تعليق الى سامي لبيب
العدد: 606678
ايدن حسين 2015 / 2 / 26 - 05:11
التحكم: الحوار المتمدن


الابيض مكتوب في اللوح لاني ساختاره بكامل حريتي
و لو كنت ساختار الاسود و بكامل حريتي ايضا .. لكان المكتوب في اللوح هو الاسود
انتم تفكرون بالشكل المعكوس
يعني ان اللوح هو الذي يتبع اختياراتنا نحن .. و ليس نحن من نتبع ما مكتوب في اللوح
الله يعلم ما ساختاره بكامل حريتي لذلك كتبه في اللوح .. و ليس ذلك الا على سبيل التخطيط .. لكي يعلم بعض الملائكة بما سيجري في المستقبل .. لكي يستطيعوا و يكونون مستعدين ان يقوموا بمهامهم على افضل وجه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسئلة ليست حائرة إلا لمن يريد أن يحتار / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ما وراء الكواليس: وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران بوساطة ... / علي ابوحبله
- في الحياة ما يستحق الذكرى 21 / عبدالرحيم قروي
- همسات ظل طليق / خيرالله قاسم المالكي
- الإعلان عن تأسيس المنبر الماركسي / المنبر الماركسي
- -توده-والشيوعي العراقي والعدوان الامريكي* / عبدالامير الركابي
- الوكالة الدولية للطاقة الذرية والإعتداء على الدول الأعضاء(1 ... / كاظم المقدادي


المزيد..... - هل تزيل فلاتر مياه الشرب المنزلية الفلورايد؟
- جبل كورك في كردستان العراق.. من خطر الألغام إلى رفاهية المنت ...
- لأول مرة.. لقطات -درون- تكشف سلوكا نادرا للحيتان القاتلة
- بعد 12 يوما من الحرب بين إسرائيل وإيران.. من المنتصر؟
- ويتكوف يعلق على تسريب التقييم الاستخباراتي السري لحالة المنش ...
- خطر نقص المياه في إحدى عشرة?محافظة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أسئلة ليست حائرة إلا لمن يريد أن يحتار / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعليق الى سامي لبيب - ايدن حسين