اخر فذلكات جحا الايطالي, لايوجد في المسيحية حلال وحرام

ياابني ..يعني انا انسان درست مقارنة الأديان، في الوقت الذي كنت أنت فيه تدرس الأملاء.! طيب راجع هذه النصوص الذي ذكرتها ..وسمي لي فيها مفردة:((حلال)) و((حرام))..يابني ادم الحلال والحرام هي قواعد تقتضي وجود شريعة..كالأسلام أو اليهودية.! فهل يوجد في المسيحية شريعة ملى عثمان.!؟؟ طيب بلاش احنة كما يقول اخواننا المصريون.! اذهب الى الشهرستاني في كتابه الملل والنحل في هذه الجزئية بالتحديد.! هل هذا ايضا سيكذب لصالح المسيحية؟؟..ولكن صدق المثل:((هبلة مسكوها طبلة))..طيب سأسلك سؤال: في الأسلام هناك حلال وحرام..! وحين تجاوز الأنسان الى ماتسمونه الحرام فهناك عقوبات.! والعقوبات هي جسدية أو دنيوية.! فهل لو سمحت ممكن تذكر العقوبات في المسيحية؟..يعني ياابني هي بكيفك.!؟ يعني ستمارس البلطجة الأسلامية وتفرض رؤيتك البدوية علينا ايضا.! طيب هل قرأت النصوص نفسها قبل أن تخاطبني..ياابني اقرأ اقرأ ثم اقرأ

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول الشهرستاني:((والأنجيل النازل على المسيح (ع) لايتضمن أحكاما, ولايستنبطن حلالا ولاحراما,ولكنه رموز وأمثال,ومواعظ ومزاجر,وماسواها من الشرائع والأحكام فمحالة الى التوراة كما سنبين.فكانت اليهود لهذه القضية لم ينقادوا لعيسى ابن مريم (ع),وادعوا عليه أنه كان مأمورا بمتابعة موسى (ع) وموافقة التوراة,فغير وبدل .وعدوا عليه تلك التغييرات,منها:تغيير السبت الى الأحد .ومنها تغيير أكل لحم الخنزير,وكان حراما في التوراة.ومنها الختان والغسل,وغير ذلك)) كتاب الملل والنحل/الشهرستاني,الباب الثاني أهل الكتاب,ص210 ,تحقيق(عبدالعزيز محمد الوكيل)الناشر:دار الفكر,بيروت..طيب أنا اكذب عليك ياعثمان..بسبب عبقريتك الفذة.! طيب الشهرستاني لما سيكذب عليك؟؟ علما ان يوم قال الشهرستاني هذا الكلام كان قبل أن تولد جنابك بوقت طويل جدا.! وقال هذا الكلام بعد اطلاعه على الأنجيل.!؟ فهل العالم المسلم الشهرستاني لايفهم وحضرة جنابك تفهم.!؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اذا ملى عثمان ماتقرأه من نصوص هو:((مواعظ ومزاجر)) ((امثلة وحكم)) المسيح لايقول من لايلتزم بهذه فقطعوه أو صلبوه أو اسحلوه في الشوارع.! على غرار شريعة محمد مثلا أو على غرار ناموس موسى..هي معايير اخلاقية..التزمت بها فأنت تمضي على وفق المعايير الأخلاقية المسيحية.! لم تلتزم بها..فستقع في المشاكل في حياتك..لأنك ان سكرت..فأنت ستقع حتما بمشكلة..وان زنيت فأنت حتما ستقع في مشكلة..ان قتلت فأنت حتما واقع في مشكلة وهكذا.!؟ والله في النهاية يتولى الناس..هذه هي كل القصة.! هناك في المسيحية معيار يقابل المعيار الأسلامي.! المعيار الأسلامي هو:((حلال وحرام)) المعيار المسيحي هو:((يليق ولايليق)) المعيار الأسلامي يترتب عليه عقوبات جسدية تصل الى القتل..وكذلك الأمر مع اليهودية..أما المسيحية فلا يوجد بها عقوبات جسدية لمن لايلتزم بمعاييرها الأخلاقية.! لأننا نؤمن في النهاية ان الله هو من سيحاسب الجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهلاً بالأستاذ | عبد الحكيم عثمان .
يقول يسوع الناصري : (لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لِأُكَمِّلَ) .
إذاً , يسوع جاء ليكمل شرائع الناموس , لذلك , المسيحي مُلزم بكل ما يحرمه اليهود , لذلك , المسيحي مربوط بالـ(حرام و الحلال) في الشرائع اليهوديه .

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا استاذ عبدالحكيم انت لم تطلع بحيادية على الفكر المسيحي واطلاعك على الفكر المسيحي هو من منظور اسلامي بحت.
الحياة ليست اسود و ابيض ـــ حلال وحرام ــــ الحياة دائمة التغير. الحق والباطل وجهة نظر ومصلحة ممكن ان تتغير.
المسيحية خطوط عامة يشترك بقبولها جميع البشر حتى المسلمين لانها فكر وجداني وبديهيات مطلقة لحفظ النوع البشري وتجنيبه الالام والحروب وترتقي بالاخلاق الى المثالية . تطلب من الفرد ان يحاول ما استطاع للوصول الى المثالية وتشجع الفرد على الاندماج والتفاعل في المجتمع الانساني بدون عنصرية.
اما الاسلام فهو ايديواوجيا سياسية عسكرية لا يهمها الفرد ولا الانسانية كل اهتمام الاسلام هو التنافس الغريزي والسيطرة ومصلحة المسلمين فقط وليس مصلحة الانسانية. ولهذا الاسلام فيه حلال وحرام ــــ عسكرية صارمة ـــ
باختصار شديد المسيحية ضد الغريزه والانانية . اما الاسلام فهو مع الغريزة ومع الانانية والتقوقع .
شكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد جحا
الشهرستاني بشر قبل كل شيئ
اريدك ان تضع عبارة ومزاجر التي وردت فيما نقلته عن قول الشهرستاني ان كنت تعقل او ماتعاني من سوء الفهم
وابحث عن معناها في قاموس لغة العرب ولكن لااريدك ان تتعب نفسك انا اعطيك معناها:زَجَرَه : نهاه وانتهره
زجَره عن المنكر : منعه ونهاه عنه
والمنع تحريم موبكيفك ولابكيف الشهرستاني

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد جحا
الانجيل والتوراة ناموس واحد فماتم تحريمه باليهوديه ينسحب على المسيحية وعلى المسيحي الالتزام به
مو بكيفك ولابكيف الشهرستاني

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فعلا هبله ومسكوها طبله

لن يفهم ..... حتى لو علقوا فوانيس العالم لن يرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

البعض من المسلمين ومنهم عثمان..حينما تتكلم معهم عن الناموس يقولون:(( ولكن المسيح قال ماجئت لأنقض الناموس)) وهم يتصورون أنهم بهذا قد :((جابوا الأسد من ذيلو))..طيب ياعمي هل قرأتم عن تعريف المسيح للناموس.!؟ هل قال المسيح انه جاء لينفذ حرفيات الناموس.؟! المسيح نفسه علق الناموس اليهودي كله على نقطتين.!! وبالمناسبة ياعثمان نفس هذه القصة قد جرب بها المسيح من قبل:((الناموسيين)) قبل أن تولد جنابك ووضح فيها المسيح معنى الناموس.! يقول الكتاب:((وسأله واحد منهم، وهو ناموسي، ليجربه قائلا: يا معلم، أية وصية هي العظمى في الناموس؟ فقال له يسوع: تحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك.هذه هي الوصية الأولى والعظمى،والثانية مثلها: تحب قريبك كنفسك،بهاتين الوصيتين يتعلق الناموس كله والأنبياء)) انجيل (متى 22/ 35 _40..يعني المسيح ياعثمان عرف الناموس..على انه نقطتين لااكثر.! علاقة الانسان بالله وعلاقة الأنسان بأخيه الأنسان..هذا هو الناموس من وجهة نظر المسيح نفسه..وهكذا عرفه

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كما قلت هكذا عرف المسيح الناموس:((انه محبة الله والأنسان لاأكثر))، اذا حينما يقول المسيح انه جاء ليكمل الناموس..وانه لم يأتي لكي ينقض.! فلابد أن ترجع ياعثمان للمسيح نفسه الذي تكلم عن الناموس كما في النص السابق الذي اعطيتك اياه.! واعيده مرة اخرى للتذكير ، يقول الكتاب:((أما الفريسيون فلما سمعوا أنه أبكم الصدوقيين اجتمعوا معا.!وسأله واحد منهم، وهو ناموسي، ليجربه قائلا:(يا معلم، أية وصية هي العظمى في الناموس؟)،فقال له يسوع: تحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك،هذه هي الوصية الأولى والعظمى.! والثانية مثلها: تحب قريبك كنفسك.!بهاتين الوصيتين يتعلق الناموس كله والأنبياء)):(( انجيل متى 22 / 34 _ 40 )) وقد اوضح السيد المسيح معنى القريب بأنه كل انسان حتى ذلك الذي تعتبره عدوك ، كما في انجيل لوقا الذي كمل القصة الى النهاية..ومثل السامري الصالح.! اذا ياعثمان هذا هو ناموس المسيح الذي اكمله:((محبة الله ومحبة الأنسان)) وليس اكثر من ذلك..اذا ياعثمان كما قلنا لايوجد في المسيحية لا حلال ولا حرام.! ولا يوجد شريعة..وحاول ان تقرأ مصادر مسيحية حقيقية بدل الفيس بوك

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

مشكلتك يا أستاذ عثمان أنك تتجادل مع متخصص متعمق كالأستاذ جحا الإيطالي

نعم هو معلم قدير وعنده إمكانية إقناع القارئ بأستاذية رفيعة

أخرجتني من مسيحيتي في المقال الماضي وأنا لم أذكر ذلك
قلت لك:الرسل( بولس وغيره) يقولون.. وأنا أقول ما أريد

وكما ذكر الأستاذ جحا في ت3

المسيحيةمعايير اخلاقية،التزمت بها فأنت تمضي على وفق المعايير الأخلاقية المسيحية! لم تلتزم بها، فستقع في المشاكل في حياتك والله في النهاية يتولى الناس

شخصيا لا تهمني الأقوال والنظريات التي تشكك بالمسيح وتاريخه وحياته...لا أعيرها التفاتا على الاطلاق
مسيحي معلمي ومنارتي في الحياة بكل ما نشأت عليه من تعاليمه

وليس كل ما وصلني من التعاليم(لا بد أن أمشي عليها حرفيا)أفعل ما يناسبني
يكفيني من كل المسيحية ناموس المسيح الممثل في الوصيتين
فأحب الناس كلهم دون تمييز أو تفرقة كنفسي
وأحب الله، الله برؤيتي وليس برؤيتكم أبدا
رؤيتكم لله نفعية مادية تستحضرونه على كيفكم عند الضرورة، أنتم أكثر الناس تردادا لكلمة الله ولكنكم تعملون بعكس ما يأمركم به.. نساء ورجالا

حملك ثقيل أستاذ جحا لكنك من أصحاب التكاليف العالية
شكرا وتحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

1- الحقيقه هي : يقول يسوع الناصري بن بانديرا : [لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل. فإني الحق أقول لكم: إلى أن تزول السماء والأرض لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل], (متى 5: 17-18).
يعني : يسوع بن بانديرا يدعم ناموس موسى 100% .
2- عند ما قال يسوع بن بانديرا : (بهاتين الوصيتين يتعلق الناموس كله والأنبياء) , فهذا يدين كل مسيحي قبل كل يهودي , تحليل الوصيتين :
- أن تحب (يهوّه) كما تحب نفسك , إذاً , أي شيء يقوله (يهوه) مقبول , و ما أكثر جرائم (يهوّه) .
بالمناسبه , (يهوّه) هو (يسوع) في العقيده المسيجيه! .
- أن تحب قريبك كنفسك!... أنظروا يسوع يشترط على الحب أن يوجه (للأقارب) , فقط! .
و هذا الذي يجعله يمارس العنصريه مع المرأه الكنعانيه ؛ عندما وصفها و بقيّت البشر بـ(الكلاب) .

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياجحا الايطالي
السؤال كان عن ماهي الوصية الاعظم في النامو س ولايعني انه تفسير للناموس
ولكنك تدلس على نفسك وعلى الاخرين او ان فهمك قاصر او تفهم على مزاجك اتم لك النص كما ورد في انجيل متى/لا تظنوا اني جئت لانقض الناموس او الانبياء ما جئت لانقض بل لاكمل
فاني الحق اقول لكم الى ان تزول السماء و الارض لا يزول حرف واحد او نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل

مت 5 :19 فمن نقض احدى هذه الوصايا الصغرى و علم الناس هكذا يدعى اصغر في ملكوت السماوات و اما من عمل و علم فهذا يدعى عظيما في ملكوت السماوات
انتبه ياقدير كما تصفك ليندا كبريل
حتى يكون الكل يعني كل الناموس الذي جاء ليكمله السيد المسيح القديم والجديد
فعلا حملك ثقيل
انتبه ياقدير حرف واحد من هذا الناموس لن يزول ومن نقض احدى وصاياه حتى لوكانت اصغر الوصايا
يدعى اصغر في ملكوت السماوات

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حضرت هنا لسببين بالرغم عدم قناعاتى بما تقدمه فمقالاتك لاتزيد عن تعليق على كلمة لفلان أو علان السبب الأول هو حضور السيدة ليندا والسبب الثانى هو دعوتك لتتطرق لمقالاتى الناقدة للإسلام التى تتناول التناقضات والإشكاليات الكبيرة بدلا من ان تهتم ببيت الجيران فبيتك لن ينصلح حاله بنقد بيت الآخر فهو متهالك وآيل للسقوط
عندما ينقد أحد فكر أو فلسفة فعليه أولا أن يفهم ماذا تقول هذه الفلسفة ولاينقدها بما يتصوره ويظنه
بالرغم إلحادى ولادينيتى التى لاتعترف بهراء الاديان إلا اننى عندما انقدها فأنقدها فى فكرها وفلسفتها وماتتطرحه فأنت لايجب أن تفهم المسيحية بمنظور ثقافتك الإسلامية
من خلقتيتى الثقافية بالمسيحية اقول لك انك لاتفهم حاجة عن المسيحية فالمسيحية فلسفة فلا يوجد فيها نفس النهج الإسلامى فى الحلال والحرام وإذا فعلت كذا تاخد كذا وإذا قلت كذا تاخد مائة حسنه بل أن الصلاة والصوم فى المسيحية ليس عليهما ثواب وحسنات بل طريقة للتقوية الروحية للتحصن من الشيطان والخطية
المسيحية تعتمد على نبذ الخطية والتطهر منها وكيفما تكون الخطية فإما الوصايا العشر كشئ محدد أو ما يقره المسيحى فى ذاته وضميره وبتوجيه روحى
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مامعنى قول المســـــــــيح:((بــــهـــــاتـــيـــــن الـــوصـــيــــــــــتــيــــــــــن يــــــتـــــــعـــلـــــــق النــــــــــــــــــــــامــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوس كــلــــــه والأنبـــيـــــــــــاء)) ياسيد.!؟ هل زاد شيئا على الوصيتين.! وماهي الوصيتين هل قرأت النص؟؟ وكالعادة ياعثمان الأنسان الجاهل الذي يرى نفسه في عين نفسه عالما لا أمل يرجى منه.! أنت تقتبس من( متى 5 : 19 ).! طيب اقرأ الاية التي بعدها العدد(20) ،ياسيد لخاطر ربنا كمل النص لمرة واحدة في حياتك.! وهاهو النص حتى لاتتعب نفسك:((فإني أقول لكم: إنكم إن لم يزد بركم على الكتبة والفريسيين لن تدخلوا ملكوت السماوات)) هل تعلم من هم الكتبة والفريسيين؟؟ أنهم اساتذة الشريعة اليهودية:((يعني ماتسميهم بأتباع الحلال والحرام)) كمثلك تماما ومثل مشايخك.! ثم لو كان مفتاح ملكوت السماوات هو:(( الحلال والحرام )) لدخله اولا: اساتذة الشريعة اليهودية وهم الكتبة والفريسيين والمعلمين.! فالنص ياعثمان ضدك على طول الخط....اقرأ اقرأ ثم اقرأ

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يمكن القول ان حجر الزاوية للفلسفة والمنظومة الأخلاقية المسيحية تتكأ على 3أيات فى كورنثوس هى
كل الأشياء تحل لى لكن ليس كل الأشياء توافق
كل الأشياء تحل لى لكن ليس كل الأشياء تبنى
كل الأشياء تحل لى لكن لا يتسلط علىّ شئ
ومن هنا يتعاطى المسيحى بفكر أن الأشياء التى لاتتوافق مع الحياة مع الرب فهى غير مقبولة كذلك التى لاتبنى حياة روحية وجسدية نقية فهى مرفوضة والتى تتسلط كعادة تبعد الإنسان عن الرب غير مقبولة فتجدهم ينظرون للتدخين كشئ سئ وليس حرام كونها تتسلط على الانسان ولاتبنى ولاتتوافق
من هنا يكون فهم فلسفة المسيحية ورؤيتها الأخلاقية التى غابت عنك أو تنظرها بمفهوم إسلامى فالمسيحية تعتنى بالحياة مع الرب ولا تعتنى بقضية الحلال والحرام كتابو بل هناك مايليق وما لايليق,مايبنى ومايخرب ليكون الحساب على وديعتك من نفس وجسد وروح
أما قصة ماجئت لأنقض بل لأكمل فهى رؤية سياسية فى الإرتباط بالمشروع العبرانى كحال الإسلام الذى حاول الإرتباط باليهودية والمسيحية كأهل كتاب ووضعهم فوق الراس وعندما اخفق فى إستمالتهم أصبحوا الضالين والمغضوب عليهم
لا أرى آلهة ولا نواميس بل رؤية بشرية لعصا وجزرة ورؤية الحياة مع الرب

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جحا الايطالي
مامعنى ان لم يزد بركم على الكتبه
يعني عليكم ان تكونوا اكثر التزاما بماجاء به الناموس من الكتيه
بهذا اكتفي

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مايعني نبذ الخطيئه في الفلسفة والفكر المسيحي ياصاحب الفهم والخبره بالاديان اما مقالاتك فلا تعدو عن كونها تغريدات فغرد كما يحلو لك فلن التفت الى ما تكتب
عشرات رجالات الدين المسيحي تقول هناك حلال وحرام في المسيحية وهناك عقاب وثواب وعشرا ت النصوص في الانجيل تشير الى ذالك تيجي حضرتك وجحا وليندا لتنفوها
ثق ماتطرحه ومايطرحونه لن ينفع ولن يقنع المسيحي البسيط انه لايوجد في شرعته حلال وحرام وعقاب وثواب

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لن اشرح ثانية ماقدمته فمن العبث تبديد الوقت والجهد فلتفهم ماتفهمه ولكن لابد ان أفوقك حتى لاتعيش دور ليس دورك فأنت ولا زمرتك اغونان وشاهر ولن اتطرق للمدعو خلف فهو اكبر إساءة للمسلمين فجميعكم لن تقدروا أن تتصدوا لسطر واحد فى نقدى للقرآن وهذا ليس لعجزكم وهشاشتكم فقط بل لأن التناقض من الفجاجة ليصيبكم بالخرص والهروب وقولك(مقالاتك لاتعدو عن كونها تغريدات فغرد كما يحلو لك فلن التفت الى ما تكتب)فهذا دليل على تهافتك وهروبك فأنت لو وجدت سطر واحد تستطيع ان تنفذ منه لملأت الدنيا صياحا كما تفعل فى التشعلق بكلمة لجحا أو مالك أوليندا لتقيم منها مقال هذا إذا أطلقنا على التعليق مقال فالخلاصة أنك تعجز عن أن تتتصدى لما اكتبه
كان حرى بدلا من الكلام الخائب الذى تخوض فيه ان تتصدى لمن ينقد قرآنك وإيمانك وخصوصا ان النقد من داخل نصوصك وقد نبهتك لذلك ذات مرة فقلت انك لم تدعونى وكأنى أدعوك لحفلة خاصة!
هاهى خمس مقالات فى تناقضات بالكتابات المقدسة فلتفند مافيها إذا كنت تقدر وتورينا شطارتك
ليس من عادتى السخرية من أحد بالهروب ولكن عندما أجد هروب وغطرسة كقولك تغريدات فلابد أن افوقك وأظهر تهافتك–ياللا يا بطل هذا تحدى

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---