أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الحسين أيت باحسين - تيفيناغ: مقاربة أنتروبولوجية (أبجدية -تيفينّاغ- أو -الأبجدية الأمازيغية- كتراث رمزي شمال–إفريقي عريق)















المزيد.....

تيفيناغ: مقاربة أنتروبولوجية (أبجدية -تيفينّاغ- أو -الأبجدية الأمازيغية- كتراث رمزي شمال–إفريقي عريق)


الحسين أيت باحسين

الحوار المتمدن-العدد: 3911 - 2012 / 11 / 14 - 16:02
المحور: الادب والفن
    


تيفيناغ: مقاربة أنتروبولوجية
(أبجدية "تيفينّاغ" أو "الأبجدية الأمازيغية" كتراث رمزي شمال–إفريقي عريق)

"تيفينّاغ" هي كتابة أمازيغية شمال–إفريقية. أثبتت أدلة قاطعة على وجودها في مختلف مناطق تامازغا (من سيوا إلى جزر كاناريا ومن البحر الأبيض المتوسط إلى نهر السنغال)، وعلى أنها كانت سائدة في كل هذه المناطق في التاريخ القديم ثم أهمل توظيفها تدريجيا كنظام للكتابة في شمال إفريقيا باستثناء المناطق التي يتواجد فيها الطوارق حيث استمر استعمالها إلى اليوم. إن الحفاظ على الألفبائية الأمازيغية (تيفيناغ) ذاتها قد تكفلت به المرأة الطوارقية التي تتولى تلقين مبادئ الكتابة للأبناء، ومن تم فهي التي تكفلت بالحفاظ على هذ الإرث الرمزي، الذي لا تمارسه، حين تعلم أبناءها الكتابة بتيفيناغ إلا على الرمال كمعين ديداكتيكي.

ولا تفتأ الأبحاث والدراسات الجديدة تقترح علينا تواريخ أكثر عراقة في القدم لكتابة تيفيناغ. فالكتابة الأكثر قدما لحد الآن والتي نقشت على "إنسان عزيب ن ئكيس" (L’Homme aux inscriptions de l’Azib n’Ikkis) بالأطلس الكبير جنوب مراكش المحدد تاريخها في حوالي القرن 6 قبل الميلاد، يبدو أنها تعود إلى فترة أكثر قدما: إلى الألفية الأولى قبل الميلاد حسب المؤرخة والباحثة الأنتروبولولوجية مليكة حاشيد. هذه الكتابة لا ينحصر وجودها في النقوش الصخرية فقط، بل وجدت أيضا على شواهد القبور وعلى الجلد وعلى العظام وقد تعددت وظائفها وتنوعت ما بين "بعث إرساليات" كوسيلة تواصل وتحديد الأمكنة والاتجاهات ووشم الإبل بها كعلامات تحيل على مالكي تلك الإبل وضبط المبادلات التجارية وغير ذلك مما يستجيب حاجيات مختلف الأزمنة والأمكنة والجماعات المستعملة لها.
وإذا ما تجاوزنا الدلائل التاريخية والأركيولوجية للوجود العريق لحروف تيفيناغ في مختلف المناطق التي سكنها الأمازيغ والتي اكتشف الكثير منها في مختلف المناطق - تلك الدلائل المتمثلة في ما تمت الإشارة إليه في بعض الكتابات الأدبية والتاريخية، وفي ما وجد في النقوش الصخرية وفي ما كتب على شواهد الأضرحة والقبور- فإن كثيرا من الصناعات التقليدية مثل الخزف والحلي والنسيج ومجمل الإنتاجات الفنية كالوشم والحناء والنقوش الجدارية والخشبية والجبسية والمعدنية وكذا ما اختزنته التعاليم الباطنية (Esotérisme) من رموز وخاصة منها الكتابات الطقوسية السحرية؛ تحتفظ لنا على مثن كبير من الزخارف والعلامات والرموز والرسوم وكذا الكتابات التي تضمنت واحتفظت - بما لا يدع الشك اليوم - على كثير من حروف تيفيناغ، بعد اختفاء وظيفتها الألفبائية لكتابة الأمازيغية في المناطق التي كانت تعتمد فيها. وتكاد القرائن تجمع على أن هذا الإهمال الذي أصاب المناطق الشمالية قد حدث في الفترة ما بين منتصف القرن السادس ومنتصف القرن الثامن بعد الميلاد، أثناء الصراع الروماني – الوندالي والبيزانطي من أجل احتلال شمال إفريقيا حيث كان استعمال الكتابة بتيفيناغ قائما قبل ذلك.
يبدو أن توظيف حروف تيفيناغ، أو على الأقل بعضا منها، انتقل من وضع نظام الكتابة إلى وضع الاستعمال في مجالات التعاليم الباطنية والإنتاجات الفنية حيث أهمل ذلك النظام وتواثرت هذه الاستعمالات أزيد من عشرين قرنا إلى أن ظهرت الحاجة من جديد إلى توظيفه في كتابة اللغة الأمازيغية بعد أن ظهر الوعي في العقود الأخيرة من القرن العشرين بضرورة إعادة الاعتبار للغة والثقافة والهوية الأمازيغية فأعيدت لها الوظيفة الألفبائية وكذا وظيفة الاستعمالات الفنية المتنوعة لحرف تيفيناغ.
فحين يتم تفحص الرموز التي وظفت في مجال التعاليم الباطنية، نقف على ما لا يقل عن عشرة حروف من حروف تيفيناغ، وهي نفسها الحروف التي اعتقد الليبيون (الأمازيغ) القدامى أنها منزلة من عند الله. إنها نفس الحروف العشرة التي بدأ ماسينيسا باستعمالها إلى حين إضافة حروف أخرى حين اقتضى الأمر ذلك. كما أنها نفسها الحروف التي تستعمل في مجالات الطلاسيم والتعويذات والتمائم والتي أسَرَّ فقيه لباحث سوسيولوجي ، في العقود الأخيرة من القرن العشرين، بأنها حروف تيفيناغ التي دأبت التعاليم الباطنية على استعمالها مند أزمنة غابرة. وهي نفس الحروف التي اعتبرت "حروفا سحرية" (مقدسة) وقامت كثير من المحاولات على إيجاد قيمها الصواتية ودلالاتها الرمزية ووظيفتها السحرية. ولا يعني الاقتصار على ذكر هذه الحروف العشرة أنها هي وحدها التي تشكل الألفبائية الأمازيغية، فقد ذكر "فولجونتيوس" أن الكتابة الأمازيغية تتكون من 23 حرفا بعد أن تمت الإشارات إلى أنها تتكون من 24 حرفا، لكن أحد تلك الحروف كان مشكوكا فيه؛ الشيء الذي، ربما، دفع ب "فولجونتيوس" يقول بأنها تتكون من 23 حرفا.
وفي مجال الفنون، تجدر الإشارة إلى أن كثيرا من الدراسات حول الوشم، بمختلف أنواعه، تركت لنا مثنا كبيرا نتعرف اليوم من خلاله على مجموعة من حروف تيفيناغ التي أصبحت تقوم ضمن فن الوشم بأدوار أخرى، خاصة منها المرتبطة بالقيم الجمالية. كما تجدر الإشارة أيضا إلى أن الزخرفة المعمارية والنقوش الجدارية (ئكَودار / تيكًودار، ئغرمان / تيغرمين، قصبات / قصور) والجبسية (الجدران والأسقف) والخشبية (الأبواب والأسقف) والمعدنية (مختلف أنواع الحلي) والخزفية (خاصة منه الخزف المصنوع من قبل النساء) والنسيجية (مختلف أنواع المنسوجات وخاصة الزرابي) احتفظت لنا بدورها على كثير من حروف تيفيناغ التي وإن اعتمدت كزخارف وعلامات ورموز ذات دلالات جمالية أوسيكولوجية أو ثقافية فإن قيمتها الألفبائية سيتظهر من جديد.
إذا كانت الأبحاث والدراسات التاريخية والأركيولوجية واللسنية قد أعادت للألفبائية الأمازيغية (تيفيناغ) رد الاعتبار في القرن العشرين، فإن ما يستدعي التساؤل هو سكوت المؤرخين القدامى من مصريين فراعنة وفينيقيين ويونان وكذا الرومان والوندال عن الألفبائية الأمازيغية، إذا ما ستثنينا "فولجونتيوس" (Fulgentius) الذي أكد في القرن الخامس الميلادي أن الألفبائية الأمازيغية تتكون من 23 حرفا؛ وربما لا عجب في ذلك لكونه إفريقي (أمازيغي). بالرغم من ذلك السكوت أتى مؤرخون من بعدهم، وبعد قرون من إهمال تيفيناغ كنظام للكتابة، ومن بينهم، في القرن 10 الميلادي، ابن الرقيق و في القرن 16، الحسن الوزان المعروف بليون الإفريقي ومارمول كارباخال ليؤكدوا على أن الأمازيغ كانت لهم ألفبائية خاصة بهم لكتابة الأمازيغية. وقبل ذلك، في القرن 11 الميلادي، أشار أبو بكر بن علي الصنهاجي المكنى بالبيدق، إلى أن ملول بن إبراهيم بن يحيى الصنهاجي، كاتب المهدي بن تومرت "كان فصيحا بديها بالألسن يكتب بالسريانية والرموزيات وغير ذلك". فما عسى تكون تلك الرموزيات؟ في هذا الإطار تجدر الإشارة إلى أن "كتاب الأعمال السلطانية في الأموال والجيوش؛ لأنهم مطلوبون بكثمان (...) الأسرار السلطانية التي يجب إخفاؤها" كانوا حسب ابن خلدون "يبالغون في رسم اصطلاح خاص بهم يصير بمثابة المُعمَّى" وقد يضعون كتابا لفك تلك الشفرة (فكُّ المُعمَّى) ويضيف ابن خلدون قائلا: "وللناس في ذلك دواوين مشهورة". كما تجدر الأشارة أيضا إلى وجود وثيقة تتضمن تفسيرا للشفرة السعدية التي تحدثت عنها وثائق كثيرة وخاصة منها ما كتبه كل من أبي فارس عبد العزيزالفشتالي وعبد الكريم كريم. تلك الشفرة التي كان السلطان أحمد المنصور الذهبي السعدي يستعملها في مراسلاته مع أبنائه وعماله وقادة جيشه على مختلف مناطق البلاد حتى لا يستطيع غيرهم من الوسطاء أو ممن يمكن أن تقع بأيديهم معرفة مضامينها. فقد اتسع مجال استعمال حروف تلك الشفرة بشكل كبير خلال عهد السلطان أحمد المنصور والذي أصبح يراسل أبناءه وعماله وقادة جيشه بهذه الشفرة. وقد تبين أن تلك الشفرة، التي تتكون من 28 حرفا، لا تتضمن إلا 3 حروف عربية محرفة شيئا ما، لكي تنطلي دلالتها على الغير. وبالنسبة لمن يعرف الألفبائية الأمازيغية فإن أغلب تلك الحروف هي حروف تيفيناغ. كما يوجد ضمن "وثائق درعة" مخطوط يتضمن لائحة بمقابلات حروف ألفبائيات كل من العربية والأمازيغية (تيفيناغ) والعبرية .
من خلال هذه اللمحة القصيرة حول ما يطلق عليه "مرحلة اختفاء الألفبائية الأمازيغية"، نلاحظ أن حروف تيفيناغ لم تختف وإنما أهملت وتوقف استعمالها الرسمي والمؤسساتي نتيجة الاحتلالات المختلفة والمتعاقبة على شمال إفريقيا والتي لم تسنح للأمازيغية بأن تعرف نفس الفرصة التي أتيحت لها في عهد ماسينيسا لكي تكتب بحروفها. وهذا التوقف الرسمي لا يعني الاختفاء النهائي لتيفيناغ، إذ لاحظنا كيف أنها، منذ ذلك التوقف إلى عودة في العقود الأخيرة من القرن العشرين والعمل على جعلها من جديد نظاما لكتابة الأمازيغية، وظفت بدون انقطاع طيلة تلك القرون في مجالات مختلفة ومتنوعة.
عودة تيفيناغ إلى وظيفتها كنظام للكتابة سيتأسس شيئا فشيئا بعد ما ظهر الوعي بإعادة الاعتبار للأمازيغية لغة وثقافة وهوية وبعد تراكم الاكتشافات المتعلقة بالنقوش الصخرية ومع مقارنة أنظمتها ومحاولة دراستها دراسة تاريخية ولسنية وأنتروبولوجية وغيرها من أوجه المقاربات الممكنة. إن المزيد من البحث العلمي هو وحده الذي سيساهم في فك كثير من ألغاز هذا الإرث الثقافي الذي لا يوجد إلا في تامازغا (منطقة شمال إفريقيا حيث تُتَداول الأمازيغية)، كما أن اعتماده في المنظومة التربوية وتوظيفه في المجالات الفنية والإبداعية وفي ضبط الأماكينية هو الذي سيساهم في النهوض به وإعادة تثمينه كتراث رمزي لا مثيل له في أية منطقة أخرى من مناطق العالم. ومن شأن رد الاعتبار إليه والحفاظ عليه إغناء الثقافة الوطنية والجهوية وكذا الإنسانية عامة لكونه تراث فريد وعريق وغني من حيث دلالاته الرمزية بمختلف أبعادها اللغوية والثقافية والهوياتية بل والحضارية؛ عوض التعامل معه كخربشة أقوام بدائية في أزمنة بائدة أو خربشة رعاة على صخور عارية أو خربشة فقهاء لا يفقهون لا الماضي ولا المستقبل أو نقوش صخرية الأزمنة الحديثة.


لائحة بأهم المراجع المعتمدة:

الصويعي، عبد العزيز سعيد (1999) أصول الحرف الليبي، تطور فن الكتابة عند قدماء الليبيين (سكان شمال إفريقيا)، الدار الجماهيرية للنشر والتوزيع والإعلان، دار الكتب الوطنية، بنغازي، ليبيا.

AKHMISSE, Mustapha (1985) Médecine, Magie et Sorcellerie au Maroc, 1985, Casablanca, Imprimerie Eddar El Beida.
CAMPS, Gabriel (1978) « Recherches sur les plus anciennes inscriptions libyques de l’Afrique du Nord et du Sahara », in Bull. du Comité des travaux historiques, n.s. 10-11, 1975-5 (1978), p. 143-166.
CHAKER, Salem et HACHI, Slimane (2000) « A propos de l’origine et de l’âge de l’écriture libyco-berbère », Etudes berbères et chamito-sémitiques, Mélanges offertes à Karl-G. PRASSE, Paris / Louvain, Edit. Poeters, p. 95 - 111.
COLIN, Georges Séraphin ( 1927) « Note sut le système cryptographique du sultan Ahmad al-Mansur », in Hespéris, T.VII, 2ème Trim., p.221-228).
GALAND, Lionel (1966) « Inscriptions libyques », in Inscriptions Antiques du Maroc (IAM), I, p. 1-79.
HACHID, Malika (2007) « Le contexte archéologique et historique de l’apparition de l’alphabet libyque. Retour sur la date de l’inscription rupestre d’Azib n’Ikkis (Haut Atlas) et sa troublante convergence avec celles du Sahara central », in Actes du colloque international sur : Le libyco-Berbère ou le Tifnagh : de l’authenticité à l’usage pratique, Alger, HCA, p.11-124.
MALHOMME, Jean (1960) « L’homme aux inscriptions des Azibs n’Ikkis :Yagour », in Bull. d’arch. Marocaine, IV, p. 411-417.
MARCY, Georges (1937) « Introduction à un déchiffrement méthodologique des inscriptions ‘’tifinagh’’ du Sahara central », in Héspéris, T.XXIV, 1er – 2ème Trim., p.89-118.



#الحسين_أيت_باحسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المغرب مرجع لتدبير التعدد اللغوي
- التقاعد بين التكريم والكرامة
- الأمازيغية والعربية وما بينهما من اتصال وانفصال
- الأمازيغية وتكريس قيم الديمقراطية والحداثة والمواطنة الحقة
- الإنسان والحيوان (مقاربة أنتروبولوجية)
- الأمازيغية والحاجة إلى الحماية القانوية
- رأي حول الأمازيغية منذ 16 سنة خلت (1996) - فما الذي تغير بعد ...
- حدث دسترة الأمازيغية بالمغرب بداية تلمس طريق سليم
- الأمازيغ في المغرب، لا يناضلون للحصول على الجنسية المغربية
- علاقة الهجرة بأزمة الهوية في الأسطورة الأمازيغية (حمّو ؤنامي ...
- أسطورة -حمو ؤنامير- الأمازيغية وجدلية البداية والنهاية
- لمحة / إحالة ببليوغرافية حول موضوع: الهوية في علاقته بالأماز ...
- رمزية الشجرة في الأسطورة الأمازيغية
- مساهمة في دراسة بعض أنماط التحالف في المجتمع المغربي وآليات ...
- الأمازيغية وعلاقة السياسي بالثقافي
- الاحتفال برأس السنة الأمازيغية
- ظاهرة الاحتفال عند المغاربة (عاشوراء: طقوس ودلالات، نموذجا)
- الطوبونيميا والبيئة (بيئة بليونش - من خلال مصادر تاريخية وأد ...
- حول المرجعية الفلسفية لكتابات الصافي مومن علي
- دور المرأة الأمازيغية في الحفاظ على البعد الأمازيغي للهوية ا ...


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الحسين أيت باحسين - تيفيناغ: مقاربة أنتروبولوجية (أبجدية -تيفينّاغ- أو -الأبجدية الأمازيغية- كتراث رمزي شمال–إفريقي عريق)