أما بخصوص النقوش فأعلم أن النبي صلعم و العرب كانوا ينقشون في جدوع النخل و عظام و جلود الحيوانات و الأخشاب و الأحجار و منها جمع القرآن كما جمع. فإن كانت هذه المواد المشار إليها غير ذي قيمة فهي التي حملت القرآن في زمانه. فلك الخلاصة إذن.. أمّا أن تأتي بعد أزيد من 1400 سنة و ما عاشته الأمازيغية من وضعية غير سليمة بكل المقاييس و تقول آتيني بهذا و آتيني بهذاك فهذا غير مقبول لا أدبيا و لا إسلاميّا و لا وطنيّا و لا أمازيغيّاً.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تيفيناغ: مقاربة أنتروبولوجية (أبجدية -تيفينّاغ- أو -الأبجدية الأمازيغية- كتراث رمزي شمال–إفريقي عريق) / الحسين أيت باحسين
|