أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عامرحناحداد - ...نهاية الرأسمالية... ((الصدمة والرعب)) الحلقة الاولى















المزيد.....


...نهاية الرأسمالية... ((الصدمة والرعب)) الحلقة الاولى


عامرحناحداد

الحوار المتمدن-العدد: 3443 - 2011 / 7 / 31 - 11:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحلقة الاولى
هناك ما ترغب في نشره بأكثر من ما هو منتشر أصلاً، وإيصاله إلى أكبر شريحة من الناس، أمام هذا المسعى المشروع يحضر الفيلم، وبكلمات أشد تحديداً، نقل كتاب من الأوراق إلى الصورة والشاشة، وتلخيص ما يحمله بحيث يمسي من يراه قادراً على الإلمام بما قدمه من دون قراءة، وبالتالي وضع أهم افكار ذاك الكتاب أمام المشاهد بعد أن كان مقتصراً على القراء هنا ومن البديهي سيكون الانتشار أوسع.
هذا التقديم متعلق بفيلم The Shock Doctrine»عقيدة الصدمة» للمخرجين الإنجليزيين مات وايتكروس ومايكل وينتربوتم، الأول الذي قدم العام الماضي «جنس، مخدرات، وروك آند رول»، والثاني كما عرفناه في فيلمه الشهير «الطريق إلى غوانتانامو»، اللذين سيقدمان معادلاً بصرياً للكتاب الشهير «عقيدة الصدمة» للكاتبة والناشطة الكندية نعومي كلين، وعلى شيء يجعلنا حيال المحاور والمفاصل التي بنت عليه كلين نظريتها في ما يتعلق بهذه الصدمة التي تأسست عليها سياسات تحرير الأسواق والكوارث التي توالت على البشرية من جرائها.
الفيلم يأتي في سياق مناهضة الرأسمالية المتوحشة العابرة للقارات، والسياسات الإمبريالية، ولعل بنية الكتاب المأخوذ عنه وثائقية بامتياز، فالعنوان هو الجملة الناظمة لكل محتواها، فهو يبدأ من الدكتور دونالد هب وتجاربه النفسية على الإنسان من خلال مبدأ الصدمة، التي سرعان ما تبنتها وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية في آليات استجوابها الموقوفين والمتهمين، حيث الصدمة تفقد قدرة الذي يجري معه التحقيق على المقاومة، وبالتالي يمسي طيعاً ومستجيباً لما يتلقاه، لكن هذا المفهوم سرعان ما ستنقله كلين إلى سياسات الولايات المتحدة في العصر الحديث، محيلة المشاهد إلى عالم الاقتصاد ميلتون فريدمان، الذي سيكون عراب اقتصاد السوق وتحرير الأسواق وخصخصتها، معتبرة رئيسة وزراء بريطانيا السابقة مارغريت تاتشر، ورئيس أميركا السابق أيضاً رونالد ريغان، أول من نفذ تلك السياسات كما هو معروف.الفيلم يستدعي أفلاماً كثيرة تنتمي لفئة «فهرنهايت 11/9» و«الرأسمالية: قصة حب»، لكن من دون استعراضية مايكل مور، وأفلام أخرى تتمركز حول فضح آليات الرأسمالية، وتسليط الضوء على المغيب عن الإنسان العادي، والمرجعيات الأخلاقية والفكرية التي تتحكم بأصحاب القرار وصناعه.....
الفيلم كما أسلفنا متمركز حول مفهوم «الصدمة»، فبعد أن تعرفنا إلى البنية التي تأسس عليها هذا المفهوم، فإننا سننتقل إلى تطبيقاته حول العالم، والدور القذر الذي لعبته الإدارة الأميركية في هذا الخصوص، حين يتم تصديره إلى دول كثيرة حول العالم، وليبدأ الفيلم من أميركا اللاتينية، ومن تشيلي أولاً ومن ثم الأرجنتين والبرازيل، وذلك من خلال ما يسمى «صبيان شيكاغو» الاسم الذي يحمله مجموعة من طلاب تلك البلدان، تتلمذوا على يد فريدمان، وهنا سيمضي الفيلم وفق آلية لا يحيد عنها إلى النهاية، وهي متمثلة في الانتقال من بلد إلى آخر مورست فيه سياسة الصدمة الاقتصادية ومن ثم العسكرية، وليتخلل ذلك مقاطع من محاضرات كلين التي تعقب أو تلتقي مع ما نشاهده.
فمع تشيلي، توضع أمامنا سياسة الصدمة مع الديكتاتوريات العسكرية، ونحن نرى كيف قامت الاستخبارات الأميركية بدعم انقلاب بينوشيه ضد سلفادرو إليندي واغتياله بقصف القصر الرئاسي، وذلك بعد نجاح هذا الأخير في تقديم نموذج ديمقراطي ماركسي أرّق كثيراً أميركا من جراء نجاحاته الكبيرة في سياساته الاقتصادية والسياسية، ولنكون بعد استلام بينوشيه مقاليد الحكم حيال ظلم وعسف كبيرين حلا بهذا البلد، ومع ذلك يحضر فريدمان ونصائحه التي تفضي بالديكتاتور إلى تطبيق أفكار الصدمة الاقتصادية وتحرير الأسواق، وبالتالي تحويل الشعب إلى جحافل من الفقراء وتمركز المال في يد قلة قليلة ممن يدورون في فلك بينوشيه ونظامه المتوحش.
قبل المضي إلى أمثلة أخرى، فإن تمركز رأسمال المال في يد قلة قليلة ستكون النتيجة الحتمية لتحرير الأسواق وإلغاء القطاع الحكومي وتحويل الدولة إلى شرطي في خدمة الاحتكارات، وبالتالي اتساع رقعة الفقر وضمه طبقات جديدة تشكل غالبية الشعب، وحصر المال في يد حفنة من الرجالات، وبالانتقال إلى بريطانيا سنكون أمام مثال آخر من سياسات الصدمة، له أن يكون إضاءة عليها في الحكومات الديمقراطية، ولنكون أمام مناهضة كبيرة لسياسات تاتشر، خصوصاً مع النقابات العمالية وإضرابات عمال مناجم الفحم، التي سرعان ما تتخلص منها جميعاً عبر صدمة أخرى تتمثل في إعلان الحرب، والمقصود هنا الحرب البريطانية الأرجنتينية والنزاع على جزر «فوكلاند» وهنا ما يضيء على الآلية المتبعة عند هكذا حكومات، فإن جوبهت الصدمة الاقتصادية بمعارضة كبيرة فليس هناك من خيار سوى اللجوء إلى العدو الخارجي، ومن ثم، بعد انتصار بريطانيا كما هو معروف، فإن الاستثمار في هذا النصر سيكون شاغلاً عن أمور أخرى لها أن تمنح تاتشر فترة حكم ثانية حققت من خلالها صدمتها الاقتصادية في تحرير الأسواق، مع اتباع ذلك في الفيلم بمعدلات الفقر، وتمركز المال والأرباح الهائلة التي تحققها الشركات التي تبتلع كل شيء.
سيمضي الفيلم إلى العراق على اعتبار الحرب على العراق «الحرب الأكثر خصخصة في التاريخ» كما يرد على لسان كلين ، بما يوضح أيضاً كيف طبقت سياسة الصدمة عليه، وهنا تلتقي الصدمة النفسية بالاقتصادية بالعسكرية»، وكلنا يتذكر مفهوم «الصدمة والترويع» الذي اتبع في قصف العراق عند غزوه، مروراً بآليات التعذيب التي تشكل التطبيق الحرفي لنظريات الدكتور دونالد هب، وصولاً إلى الصدمة الاقتصادية وتبخر كل ما كانت عليه المؤسسات العراقية قبل الغزو، وتمركز رؤوس الأموال في يد قلة قليلة.
العراق يمثل ما له أن يكون انهيار الدولة الكامل، وإعادة تشكيلها من جديد على هدي سياسات بريمير، الذي يلتقي إلى حد ما مع ما يسلط الضوء عليه الفيلم في مكان آخر، ألا وهو الاتحاد السوفييتي وانهياره أيضاً، وسياسات يلتسين في هذا الخصوص في تفكيكه القطاع العام وبيعه بأسعار بخسة لمجموعة من رجالات الأعمال، والكيفية التي تبدت فيها الديمقراطية المزعومة التي لم تلقَ إلا الثناء من قبل الغرب بينما يلتسين يقوم بقصف البرلمان بالدبابات.....افتراض تقسيم العرق إلى ثلاث دويلات طائفية وعرقية من المتوقع أن يتم رفضه دوليا من قبل النخب السياسية الواعية وصناع القرار، كون العراق يشكل همزة وصل إستراتيجية بين تحالفي الناتو ومجلس التعاون الخليجي واللذين يرتبطون بتحالف وثيق مع الولايات المتحدة الأمريكية وبعلاقات محورية مع دول أسيا المختلفة، فهو قلب العالم، وصمام الأمان للمنطقة عبر شبكة المواصلات البحرية والبرية والنفطية والتجارية إلى الخليج العربي ومنها إلى الأردن وسوريا والى المغرب العربي وكذلك أوربا واسيا، ويضمن بذلك شبكة المصالح الدولية، ويعد العراق منصة وليس واخز في الصراع الدولي وكيان كابح للأطماع الإقليمية ومشاريعها التوسعية، ويحقق توازن القدرة والتماسك الديموغرافي في المنطقة، ويضمن الاستقرار في بحيرة الطاقة العالمية، ومن ناحية أخرى يعد كتلة حرجة تؤمن التماسك في خط الصدع الحضاري وديمومته ككيان موحد يحقق الاستقرار، والذي ينعكس على لوحة التوازن الدولي، ويؤمن سيولة الطاقة، التبادل التجاري، الاستثمار الآمن، ويقول الباحثين إنهم متفقين على التحفظات سواء من حيث المبدأ أو النظرية، كما إنهم يعتقدون أن التقسيم ليس حل جيد للصراعات الطائفية ولابد من ثورة ناعمة للتغير في العراق، إلا أن الواقع الحالي في العراق يعتمد على السلطة الثيوقراطية الأوليغارشية..... التي تعتمد على مزاوجة السلطة الدينية الطائفية والمال العام والسلطة الحكومية والتي اغتنت من موارد العراق والمال العام على حساب الشعب، وهنا تبرز إستراتيجية صناعة العناصر لرسم المعطيات التي تم تصنيعها والتعامل معها كواقع فرضه احتلال العراق، فهم صنعوا العملية السياسية بإبعادها الطائفية والعرقية ونظام المحاصصة وتفتيت البنى التحتية الاجتماعية للشعب العراقي، وهم جاءوا بمفهوم الفدرالية في الوطن الواحد ضمن ما يسمى قانون إدارة الدولة 80 والذي فرضه الحاكم المدني برايمر وأعقبه دستور ملغم يؤسس لتقسيم العراق، كما وأسهمت أحزاب السلطة في إذكاء عمليات التطهير الطائفي عام 2005- 2008 والتي خلفت ضحايا بشرية كبرى من قتل وتهجير واختطاف وتصفير الطبقة الوسطى، ناهيك عن فرز المدن وتقطيع المناطق كونكريتيا، وشياع ظواهر القتل خارج القانون ضمن نظرية الصدمة في حرب التغيير الديموغرافية، وبالرغم من ذلك فان تقسيم العراق خط احمر سيلهب الوضع العربي والدولي ويعزز الفوضى والاضطراب السياسي والأمني ويفاقم الأزمات المركبة في اللوحة الإستراتيجية الوسطى.
فايروس الحرب الديموغرافية؟
يتجاهل صناع القرار الأمريكي والباحثين ومراكز الدراسات خطورة استخدام فايروس "الحرب الديموغرافية" مدخل للتقسيم إذا ما أخذنا بنظر الاعتبار التنوع الديموغرافي الهائل في الولايات المتحدة ودول أوربا وخطورة انتقال هذا الفيروس الديموغرافي أليهما، وينسحب ذلك على إيران هي الأخرى التي تلعب بالورقة الطائفية وحرب الهويات في العراق والدول العربية، مع أن جسدها المجتمعي متنوع ويعاني من قمع منظم وإقصاء سياسي شامل، وبالرغم من ذلك يمارس كلاهما حرب الهويات ضد الشعب العراقي في ظل غياب الإرادة السياسية الوطنية وشياع التجارة الطائفية التي تستنزف المجتمع وكيان الدولة والمال العام.
تشير الحقائق أن حرب التطهير الطائفي في العراق - على حد وصف الباحثين - عملت على خلق واقع ديموغرافي جديد يتسق مع مشروع التقسيم وعبر الزعانف السياسية الإقليمية، وذهبت الطبقة السياسية لتطبيع ضحايا التهجير كواقع حال مع العلم أنهم ضحايا النظام السياسي، وعملت الدوائر الحكومية على تبديل هويات التعريف (الجنسية - الجوازات - بطاقة السكن) بهويات جديدة للواقع السكاني الحالي في ظل عدم قدرة المهجرين قسرا القدوم إلى العراق لاستبدال وثائقهم رافقتها حملة شراء عقارات منظم مدعوم إقليميا ومنح الجنسية العراقية لغير العراقيين، لتغيير الديموغرافيا العراقية في ظل دولة القانون والشراكة الوطنية، وبالتأكيد تلك الممارسات الخاطئة ستؤدي إلي تأثير عميق على الحياة السياسة والاقتصادية والاجتماعية، ونقلا عن تقارير المنظمات الدولية بان ما يحدث من موجات نزوح داخلي من شأنه تحويل العراق بالتدريج إلى بلقانا جديد، وهذا جوهر التخطيط لـ"بلقنة العراق" وتقسيمه.


المصادر :-
ت. كريستيان ميلر، ضريبة الدم – مليارات مهدورة وأرواح مفقودة وجشع الشركات العملاقة في العراق، شركة المطبوعات للتوزيع والنشر, بيروت, 2010، يبين هذا الكتاب حجم الفساد والسرقة والنهب والمشاريع الوهمية والفاسدة والثانوية التي أهدرت مليارات الدولارات من أموال العراق وأموال دافعي الضرائب الأمريكيين وكانت لشركة هاليبرتون وفرعها كي بي أر النصيب الأكبر من العقود وعبر نائب الرئيس السابق تشيني ويمكن مقارنة وضع العراق اليوم وحجم الأنفاق الهائل والنتائج المتحققة لتثبتت حجم النهب واللصوصية والفساد التي مورست بحق شعب العراق ونهب ثرواته
مجموعة مقالا ت من الــنوافذ الالكترونية التالية
بيروت تايمز أخبارية محايدة تصدر من أمريكا...
أوكسجين ثقافية علمانية تصدر من المغرب العربي الشقيق...
فيلكا يسارية ناقدة لاذعة تصدرمن أسرائيل...
...للحديث بقية ...



#عامرحناحداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة قصيرة جدا
- المهجر تحت المجهر -
- نقد العقل الخالص
- الفن ومدارسه العريقه
- قصص قصيرة جدا


المزيد.....




- -ساعد نساء سعوديات على الفرار وارتد عن الإسلام-.. صورة ودواف ...
- ماذا تكشف الساعات الأخيرة للسعودي المشتبه به قبل تنفيذ هجوم ...
- الحوثيون يعلنون حجم خسائر الغارات الإسرائيلة على الحديدة
- مخاطر الارتجاع الحمضي
- Electrek: عطل يصيب سيارات تسلا الجديدة بسبب ماس كهربائي
- تصعيد إسرائيلي متواصل بالضفة الغربية ومستوطنون يغلقون مدخل ق ...
- الاحتلال يقصف مدرسة تؤوي نازحين بغزة ويستهدف مستشفى كمال عدو ...
- اسقاط مقاتلة أمريكية فوق البحر الأحمر.. والجيش الأمريكي يعلق ...
- مقربون من بشار الأسد فروا بشتى الطرق بعدما باغتهم هروبه
- الولايات المتحدة تتجنب إغلاقاً حكومياً كان وشيكاً


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عامرحناحداد - ...نهاية الرأسمالية... ((الصدمة والرعب)) الحلقة الاولى