أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - فضيحة التعليقات المؤدلجة .















المزيد.....

فضيحة التعليقات المؤدلجة .


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3180 - 2010 / 11 / 9 - 15:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


على مقالة الأخ رعد الحافظ / فضيحة العقل المؤدلج / والمنشورة بتاريخ 7 / 11 / 2010 بالرابط أدناه :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=234425
تعليقات عن معنى الألفاظ من السيد أحمد الجاويش , حيث قال :
يا أخي أنا سألت وتحديت أن يأتي النجار أو أحد أتباعه أو حضرتك مثلا بدلالة مفهوم لفظ واحد في القرآن ومن القرآن .
وليس من المراجع والكتب الصفراء / هذا جزء من إحدى تعليقات السيد الجاويش / .
لو تجاوزنا جميع كتب التراث ونحتفظ بالقرآن فقط ويكون هو الدليل الوحيد كيف سيكون فهم الإسلام من خلال القرآن ؟
تعريف القرآن :
هو كلام الله المعجز المتعبد بتلاوته الذي أُنزل على محمد – ص – باللغة العربية بواسطة الوحي جبريل لفظاً ومعنى والمنقول إلينا بين دفتي المصحف نقلاً متواتراً . ( محمد حسين عبدالله – الواضح في أصول الفقه ) .
مّاذا أراد السيد الجاويش بتعليقه حول معنى الألفاظ ؟
من بديهيات علوم القرآن لدى المسلمين :
التفسير : هو البيان المُراد باللفظ .
التأويل : هو البيان المُراد بالمعنى .
كيف يفهم المسلم القرآن ؟ بدراسة القرآن لوحده دون أنّ يرجع إلى أيّ مصدر حسب قول السيد الجاويش :
ولإدراك ذالك على المسلم البحث داخل القرآن نفسه بدون أيّ مؤثرات خارجية / سوف نكتفي بهذا المقطع الصغير من تعليق السيد الجاويش لأن ما بعده إتهامات بالطائفية والعنصرية للسيد رعد وللدكتور النجار واتباع النجار حسب قول السيد الجاويش .
إذن لا بد أن يبحث المسلم داخل القرآن بنفسه , كيف ؟ لم يقل لنّا السيد الجاويش ذلك ؟
هناك شروط يجب توفرها لكي ندخل في القرآن وتفاصيل الآيات حتى يخرج المسلم بفهم للمعاني والألفاظ الواردة ؟
ما هي هذه الشروط , على السيد الجاويش تحديدها لكي نفهم ويفهم الدكتور النجار الذي تحداه السيد الجاويش ولكن يبدو أنّ الدكتور أنهزم أمام السيد الجاويش ؟ هذا ما أوحى به السيد الجاويش من خلال تعليقه .
هناك كلمة تُستخدم في بديهيات علوم القرآن ألا وهي كلمة الفقه , فما معنى الفقه ؟
لكل مفردة أصطلاحان : لغةً – شرعاً .
الفقه في اللغة الفهم بدليل الآية / مانَفْقه كثيراً مما تقول / أو كما جاء على لسان موسى : وأحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي .
الفقه شرعاً : علم خاص بالأحكام الشرعية الفرعية بالنظر والاستدلال .
إذن الفقه الإسلامي هو : أحكام مستنبطة من القرآن .
وهناك أصول الفقه وتعريفه :
هو الأدلة الإجمالية والقواعد التي يتوصل بها إلى العلم بالأحكام الشرعية العملية المستفادة من أدلتها التفصيلية .
سوف نأتي على التفصيل في هذا التعريف :
الأحكام الشرعية المقصود بها : الواجب – المندوب – المباح – المكروه – الحرام .
العملية التي لها علاقة بأعمال العباد كالصلاة والجهاد والبيع وتنصيب الخليفة .
المستفادة المأخوذة بأستنباط أو بدون أستنباط .
الأدلة التفصيلية هي الأدلة الجزئية كالآية أو الحديث أو جزء منهما مثل / وأقيموا الصلاة / ومثل / وأحل الله البيع / .
كم عدد المسلمين الذين يفقهون ما جاء بالقرآن على ضوء ماورد أعلاه ؟ الجواب عند السيد الجاويش , وهل ما يكتبه الدكتور النجار يقع ضمن هذه التعاريف أم لا ؟ هل أوردت لنّا ياسيد جاويش كيف تفهم القرآن وكيف يفهمه باقي المسلمين أم أنّ هناك مآرب آخرى ؟
ما هي اللغة ؟
هي الألفاظ والتراكيب الموضوعة للمعاني وهي وسيلة للتفاهم بين الناس , واللغة لا تدل دائماً دلالة قطعية على حقيقة الوقائع وإنما هي تعبير عما في الذهن من صور لهذا الواقع فقد تكون الألفاظ والتراكيب مطابقة للوقائع وقد تكون مخالفة له .
( مثل رؤية الإنسان شيء من بعيد فيظنه / أسد / وعندما يقترب يجده غير ذلك وهكذا ) .
وعليه فاللغة هي الصورة الذهنية التي وضع لها اللفظ أيّ هي وعاء الفكر وليست الفكر نفسه لأن الفكر هو الحكم على الواقع وأداة هذا الحكم للتعبير عنه للاخرين هي اللغة .
اللغة العربية كسائر اللغات وضعها العرب لتدل بالفأظها وتراكيبها على المعاني الذهنية للأشياء والأعمال فهي توفيقية وليست توقيفية أيّ اتفق العرب عليها فوضعوا لفظ / رجل / للإنسان الذكر البالغ ووضعوا لفظ / المراة / للإنسانة البالغة .
القرآن فيه 6236 آية وعدد الكلمات 77439 كلمة . سوف نختار كلمة واحدة ألا وهي الصلاة بأعتبارها أهم ركن في الإسلام .
ما معنى كلمة الصلاة ؟ لغة هي الدعاء , وشرعاً هي الحركات والأفعال التي يقوم بها المسلم والتي تبدأ من تكبيرة الإحرام وتنتهي بالتسليم .
هل في القرآن مواقيت للصلاة واضحة , كم عدد ركعات الصلاة ؟ لماذا تختلف بين صلاة وصلاة لماذا ركعتان في الفجر و4 ركعات للظهر وللعصر وللعشاء ولماذا المغرب 3 ركعات ؟ لماذا الركوع مرة واحدة ولماذا السجود مرتين ؟ هل نجد ذلك في القرآن ؟ أم أنّ الكتب الصفراء هي التي شرحت وفصلت الصلاة ومعها كتب التفسير ؟ كيف نستطيع بالأعتماد على القرآن أنّ نصلي ؟ هذا بالنسبة لكلمة واحدة فكيف بباقي الكلمات ؟
المسيحيين في معنى الصلاة لغة أقرب من المسلمين , لماذا لأن المسيحي يستطيع أن يدعو ربه في كلّ لحظة دون جهد أو عناء ولايحتاج للوضوء ولا ينتظر المواقيت فأيهما أقرب لمعاني القرآن على ضوء معاني اللفظ ؟ المسيحي أم المسلم ؟
اللغة بالاستقراء لألفاظها تدل على حقائق ثلاثة :
الحقيقة اللغوية الوضعية – الحقيقة اللغوية العرفية – الحقيقة اللغوية الشرعية .
أولاً الوضعية : هي الألفاظ التي وضعها العرب أصلاً لتدل على معان معينة مثل كلمة رجل – أسد – حجر للأشياء ومثل كلمة اكل – شرب وقال للأفعال .
ثانياً العرفية : هي الألفاظ التي نُقلت من معناها الأصلي إلى معنى عرفي , أيّ هو ما نقله اهل اللغة الذين يُحتج بلغتهم من معناه اللغوي الوضعي إلى معنى آخر أشتهر به وأهملت دلالته على المعنى الأول مثل كلمة / دآبة / فقد وضعها العرب أصلاً لتدل على كل ما يدب على الأرض من إنسان أو حيوان ثم نقلوا هذا اللفظ ليدل فقط على ذوات الأربع من الحيوان وهجر المعنى الأول فصار لفظ / دآبة / بمعناه الجديد حقيقة لغوية عرفية إذا أطلق دون قرينة دلّ على الحيوانات ذات الأربع وهناك حقيقة لغوية عرفية أصطلح عليها اهل كلّ فن كاصطلاح النحويين على لفظ الفاعل والمفعول به والرفع والنصب والجر وكاصطلاح الكيمياوين على لفظ المركب والمخلوط والفلز وكاصطلاح اهل الهندسة على الوتر ونصف القطر الخ . فهي الفاظ خاصة بهذه الفنون دون أن تهجر معانيها واستعمالاتها اللغوية الوضعية .
ثالثاً : الشرعية : هي اللفظ الذي نقله الشرع لمعنى غير المعنى اللغوي الذي كان قد وضع له مثل لفظ / الصلاة / الذي أوردناه اعلاه .
عندما نقرأ أو نسمع كلمة الصلاة سوف يتبادر إلى الأذهان المعنى الشرعي . وهكذا لباقي المفردات مثل - الزكاة – الجهاد – الإسلام – الكفر – الإيمان .
هذا بالنسبة لألفاظ ومصطلحات اللغة العربية .
أين السيد الجاويش من كلّ هذا ؟ كم عدد المسلمين الذين يعرفون الغوص في معاني القرآن حتى يستنبطوا الأحكام ؟ أنا أتمنى أنّ يكون هناك هكذا فهم وهكذا رؤية ولكن هل الأماني تكفي ؟
هكذا تعليقات هي للمشاكسة فقط دون وعي ودون فهم وللاعتراض فقط وبدون ادلة .
يقول السيد احمد الجاويش :
وهل طرح في يوم من الأيام النجار أو أي من حاشيته فكرة إنسانية واحدة نتيجة لبحث ذاتي أو إستقراء علمي محايد !! لم ولن تخرجوا عن دائرة الطائفية وسجن العقيدة خطوة واحدة وهذا مآل دعاة الفتنة والعداوة تستخفون تحت مسميات العلمانية والليبرالية ووو ,انت غارقين في وحل الطائفية والثلوث المقدس وتأليف الجيوب . انتهى
نحنُ الآن نطالب السيد أحمد الجاويش ومعه حملة الشهادات من اتباع حرف الدال والأكاديمين أنّ يقدموا لنّا / فكرة إنسانية نتيجة لبحثهم الذاتي ومن القرآن فقط / لأن كتب التفسير والكتب الصفراء غير قابلة للنقاش و لا يُعتمد عليها حسب تقرير السيد جاويش وبعكس ذلك سوف ينطبق عليهم بيت الشعر الذي يقول :
ما أصعب الفعل لمن رامه وأسهل القول على من أراد .
يقول السيد الجاويش مخاطباً السيد رعد الحافظ :
نعم يمكنك الزعم بذالك لسبب بسيط وهو أن النجار ينقل من نفس كتب هؤلاء الأشياخ ، لكن هل تستطيع أن تأني بفكرة واحدة هي نتاج بحث ذاتي للنجار وتنسب له خالصة من دون غيره أم أن الفكر عندكم فص ولصق . انتهى
في البداية كانت الاتهامات – كنسيين – إلحاديين – ثم رواتب من البنتاغون – ثم قص ولصق وختامها تلميع أحذية .
سوف نوافق على كلّ حرف مما ورد في تعليق السيد الجاويش ولكن بشرط ألا وهو أن تكون هناك مقالات من قبل المدعين نقرأها على صفحات الحوار المتمدن وخالية فقط من / قص ولصق / وبدون أيّ حرف من أيّ كتاب أو مقالة أو جريدة او حتى قناة فضائية , عند ذلك سوف نستسلم ونرفع القبعة للسادة الأكاديمين وأصحاب حرف الدال .
يستمر السيد احمد الجاويش فيقول :
وأتحدى وأنا لست شيخا أو متدينا أن يكون أمثال النجار ومطبليه لديهم القدرة على إعطاء دلالة مفهوم لفظ واحد في القرآن وهذا التحدي قائم وعليك أن تختار أنت أو هذا النجار اللفظ الذي تراه سهلا ونتحاور حوله لتكتشف خواء ما يطرحه النجار . انتهى
أنا الآن سوف أتحدى الجاويش ومن معه ان يكتبوا لنّا وبطريقتهم التنويرية التي لم ترى النور على صفحات الحوار المتمدن . مقالات تشرح للجميع / دلالة مفهوم لفظ واحد في القرآن / وبدون الرجوع إلى أيّ مصدر من المصادر . عند ذلك سوف يكون لكلّ حادثة حديث وسوف اكون بانتظاركم لكي يتبين للجميع أفرس تحتكم أم .... ؟
يقول السيد الجاويش : البحث العلمي المحايد .
أين هذا البحث من قبلكم ؟ أين نجد تحدياتكم ؟ أين كتبتم أفكاركم ؟ ما هي مطبوعاتكم ؟ أين هي مؤلفاتكم ؟ اين بحوثكم في مراكز الدراسات العربية والأجنبية ؟
بعد عدة ردود من قِبل الأخ رعد على السيد أحمد الجاويش وتاييده بعدم الاعتماد على الكتب الصفراء وكتب التفسير وقال له سوف اسير وراءك , يبدو أنه استدرك المأزق الذي وضع نفسه فيه فقال :
أخي العزيز رعد الحافظ أنا أسعى لإقناع نفسي فقط وأتواصل مع الأخرين إنسانيا دون تعدي وهذا هو مفهوم الصلاة في القرآن ( من أين للسيد الجاويش هذا الفهم لمعاني الصلاة , ولو اردنا ان نعمم معنى الصلاة حسب قول السيد الجاويش فمن هو المسلم الذي سوف ياخذ بما جاء عند السيد الجاويش , أنا اتحدى السيد الجاويش انّ يكون معنى الصلاة في القرآن هو عدم التعدي ؟) وأعرض رأي كفرضية تستند لدلائل وليست كحقائق مطلقة ( كلام جميل في عدم كون كلامه حقيقة مطلقة ولكن أين الدلائل التي يقول عنها السيد الجاويش ؟ ) ولا أجابه أحدا ولا أهتم كثيرا بردة فعل الشيوخ ولا أبحث عن أتباع فلست بكهنوت والقرآن والتوراة بالنسبة لي هم كتب الإنسانية الدراسية وموضوعها ليس ديني عقائدي ( ليس ديني أو عقائدي أيّ أنّ الإسلام ليس بعقيدة , مَنْ منّكم يصدق أو مَنْ هو المسلم الذي لا يعتبر الإسلام عقيدة ؟ وكذلك المسيحي لا يعتبر دينه عقيدة على السيد الجاويش أنّ يذكر لنّا الأمثال و لا يجوز إطلاق الكلام دون أدلة خصوصاً انه يؤمن بالبحوث العلمية ؟ ) إنما هو الكون أي أنهما إسقاط للكون في صحيفة وليس فيهم ما يسمى تشريع وعقائد وطوائف بل هدى ( سوف اترك التعليق لأصحاب التعليقات على هذه الجملة التي ذهبت بالأديان إلى معنى مغاير حتى عند الأنبياء انفسهم فهل يأخذ المسلم أو المسيحي كلامه من السيد الجاويش أم من الأنبياء الذين يؤمن بهم ) أي محطات إنطلاق نحو خلافة الإنسان في الأرض من أجل تعميرها وإقامة العدل ونصرة الضعيف وإكتشاف مكنونات الكون لصالح الإنسان وليس خوفا أو طمعا من جهة عليا ( هل استطاعت الأديان أنّ تُعمر الأرض أم انها كانت سبباً في خراب الأرض ويبدو أنّ السيد الجاويش لا يؤمن بجهة عليا سوف تحاسب الناس على ما اقترفوه في حياتهم الدنيا يوم القيامة ؟ ) أما عن دعوة القرآنيين فلا أجدها تختلف فكريا كثير عن الفكر السلفي العقائدي وإن كان لهم بعض الفضل في تحطيم صنم الموروث الحديثي إلى جانب أنهم ليسوا دعاة عنف لكن تظل إشكالية ما يسمى بالدعوة قائما في كل الجماعات العقائدية وهذا ما لم تجده في القرآن الذي ينفي إنتقال قناعة للغير بدون بحث وقراءة ذاتية والموضوع طويل ومعقد أتمنى أن تظهر بعض معالمه بالحوار والصلاة بيننا . شكرا وتحياتي الأخوية .( هل يستطيع أحداً ما ان يُفسر لنّا ماذا أراد السيد الجاويش بكلامه الأخير مع العلم أنّ دعوة القرآنيين ليست بجديدة فلها أصول قديمة عند المعتزلة ولو بطريقة مغايرة ) .
للأسف الشديد هناك تعليقات لا تخدم القراء أو القائمين على الحوار أو أنّ تطرح فكراً مغايراً بأسلوب مهذب وبعيد عن الشخصنة , مجرد اعتراضات وكلام غير لائق وأسلوب تهكمي فيه الكثير مما يخرج عن أدب الحوار و لا ندري حقيقة ما هو السبب ؟
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سلسلة المقالات 8 / الأخيرة / .
- الأستاذ فؤاد النمري والديمقراطية .
- معايير التقدّم !!
- الحسد والسحر !!
- قصة الطوفان 1 - 5 ..
- من ملائكة سيمون إلى زهور مرثا !!
- الأخلاق بين الإيمان والإلحاد !!
- هل مصر وهابية أم فرعونية ؟
- فرسان القديس يوحنا ؟
- بيروقراطية ستالين !!
- سولجنستين وثورة أكتوبر ؟
- الثوار والثورات !!
- إلى السيد فؤاد النمري ورفاقه !!
- ما هي أسباب قوة الفكر الديني ؟
- الجمود العقائدي عند الماركسيين . الأخيرة !!
- الجمود العقائدي عند الماركسيين 1
- الجمود العقائدي عند الماركسيين !!
- الأوهام الثلاثة ؟
- سلسلة المقالات 7
- من وحي أفكار الدكتورة ابتهال الخطيب .


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - فضيحة التعليقات المؤدلجة .