تعليقات الموقع (38)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 485538 - موقف سياسي مبدئي وموقف اخلاقي راقي
|
2013 / 7 / 27 - 22:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
Salam Musa Jaffer
|
المقال - النضال بمقابل!- والتوضيح حول المداخلات المعارضه والمؤيده تعكس موقف سياسي مبدئي وموقف اخلاقي راقي تحسد عليه. احييك على شجاعتك.
إرسال شكوى على هذا التعليق
160
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 485582 - مليشيات منتصرة على من ؟
|
2013 / 7 / 28 - 07:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
جمال محسن
|
مليشيات منتصرة على من ؟ اكيد على الشعب حاليا لان من انتصر وازاح صدام هم الامريكان واستغلت المليشيات الفراغ
إرسال شكوى على هذا التعليق
181
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 485585 - المقالة في الصميم
|
2013 / 7 / 28 - 07:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
Sahir A Ujmaya
|
المقالة يتفق عليها البعض (الكثير) ولكن لا يعلن عنها سوى القليل . لان من يتفق على هذا الكلام وهو من استلم كل ما تطرقت اليه فانه يناقض نفسه !!! هناك الكثير كان ممكن ان يعمله الانصار او مستلمي الرواتب الذين كما قال الاخ رزكار انهم التحقوا بالبيشمركة ايمانا منهم لنصرة الكادرحين والفقراء ... انهم لم ينتظروا المقابل بل ايمانا منهم لغد افضل للمسحوقين . اذن الفرصة كانت سانحة بان يتم ومن خلال هذه الرواتب ان يثبتوا بان دافعهم كان خدمة الفقراء .. ليس بعدم استلامها بل بتوضيفها خدمة لقضيتهم ...... معظم مستلمي الرواتب هم من المغتربين أي ان الراتب يكاد يكفي تذكرة السفر لتجديد ( الراتب ) فلما لا يواصلوا معتنقي درب الفقراء الذي ابتدئوه باقل التعب والتضحيات . كثيرا ما اسمع من البيشمركة القدامى (المستلمي الرواتب) انهم على خلاف مع الحزب الشيوعي لامور عدة !!! وهذا ليس بيت القصيد ...ولكنكم لستم بخلاف مع ما آمنتم بيه فلماذا لا تكملون ما اعتنقتموه حتى بغير حزب او فصيل ( وهذا اضعف الايمان ) . وشكرا للجميع ....... المقالة في الصميم لن تلقى التأييد الكبير لانها ستقلق راحة البال
إرسال شكوى على هذا التعليق
160
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 485641 - السلام عليكم
|
2013 / 7 / 28 - 13:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلعت خيري
|
لي مداخله بسيطة .. مثل عند العرب يقول تساوت الجمة مع أم قرون .. التقاعد مقابل الصمت.. راتب تقاعدي مقابل النضال ..وراتب تقاعدي مقابل الجريمة .. من المخزي المساواة بين البعثتين المجرمين وبين الشرفاء المناضلين بإحالة كلا الشريحتين إلى التقاع
إرسال شكوى على هذا التعليق
170
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 485642 - الجانب القانوني ...لا هذا لا يليق
|
2013 / 7 / 28 - 13:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليث الجادر
|
- الجانب القانوني ...لا هذا لا يليق ..ساضعها بين هلاليين (الجانب القانوني ) ..نعم هكذا افضل ..لانها تليق بالتعبير عن سلوكية تيار يساري تقدمي يقدس القانون ويحترم منظومة القوانين العراقيه التي يدينها القاصي والداني بمرض الشلل القانوني .... ( الجانب القانوني ) نعم تحفه يساريه وموعظه تقدميه بليغه
إرسال شكوى على هذا التعليق
182
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 485643 - العمل من اجل نظام ضمان اجتماعي-اقتصادي
|
2013 / 7 / 28 - 13:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابو فادي
|
كان هدفنا والمفروض ان يستمر ليكون نضالنا وعملنا موجها نحو تعويض كل من تضرر من تلك سياسات القهر والأضطهاد طوال عقود الدكتاتورية المقبورة ، كما تفضلت واتفق بالمطلق ان يكون السعي والمطالبة خاصة من اليسار العراقي والديمقراطي بشكل عام ، العمل من اجل نظام ضمان اجتماعي-اقتصادي يضمن حياة كل محتاج في العراق بدون أي تمييز او تسييس .
إرسال شكوى على هذا التعليق
208
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 485645 - كفى نفاقا وتمييزا
|
2013 / 7 / 28 - 13:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح البدران
|
كفى نفاقا وتمييزا, مبدئيا لا ينبغي تمييز الانصار او السجناء السياسين عن اي مواطن عراقي يستحق المساعدة ولاينبغي معاملة اية فئة بغض النظر عن جهاديتها والتضحيات التي قدمتها في النضال لاسقاط النظام الفاشي السابق بصورة محتلفة عن بقية الموطنين!
المطلوب تشريع قانون للرعاية الاجتماعية لاعانة المعوقين وكبار السن وجميع غير القادرين عن العمل!
إرسال شكوى على هذا التعليق
166
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 485660 - مقطع رائع
|
2013 / 7 / 28 - 14:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابو روزا - بغداد
|
رفيق رزكار تسلم الايادي المخلصة، انت رفيق نزيه من بقايا حزب فهد الانقياء هذا المقطع رائع كنت اود ان ارى ردا من احد الانصار....
__________
لا اعلم اين الحقانية المبدئية في ان الأنصار الشيوعيين يحق له استلام راتب تقاعدي، في حين ان معظم العمال والكادحين الذين اضطهدوا سياسيا واقتصاديا واجتماعيا من قبل الحكومات المتعاقبة، يعملون 10-15 ساعة يوميا لكي يعيشوا حد الكفاف وحين يمرضون ويعجزون ليس هناك اي راتب تقاعدي أو أي نوع من ضمان المناسب لهم!. نضالنا الشيوعي فخر لنا وليس امتيازا فرديا او حزبيا فوق الجماهير، وحقوقنا كمناضلين من اجل التحرر والعدالة الاجتماعية هي مع وجزء من حقوق العمال والكادحين ولابد ان نناضل جماعيا من اجل تحقيقها وفرضها على الحكومات.
إرسال شكوى على هذا التعليق
166
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 485661 - منظمات
|
2013 / 7 / 28 - 14:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
هناك منظمة الشهداء و منظمة السياسيين تديرها الدولة العراقية و يشرف عليها القضاء العراقي وهي تشمل كل المتضررين فصل سياسي تعذيب سجون اعادة للخدمه احتساب سنوات وغيرها بالاضافة الى دائرة اله=رة و المهجرين نتمنى ان تكون من ضمنها سنوات النضال المسلح هذه الدوائر رسمية و ما تقدمه يكفله القانون و بعيد عن المزايدات السياسية او لي الذراع او فرض الشروط و يتقدم اليها المواطن دون الحاجة لتدخل تنظيمات عندما يُقدم ما يثبت صحة ما يدعي وهناك اليه سهله و شفافه لتحقيق ذلك مع التاكيد ان المراحع يُعامل بكل تقدير و احترام دون النظر الى توجهه السياسي او الى قوميته او دينه او طائفته
إرسال شكوى على هذا التعليق
183
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 485662 - والله كل ما ذكرته صحيح لكن.....
|
2013 / 7 / 28 - 14:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
خليل الجنابي
|
الكاكة العزيز رزكار والله كل ما ذكرته صحيح لكن في هذه الحالة يجب أن ننتظر الى عقود من الزمن حتى تتحقق العدالة الإجتماعية وأن يرتقي المجتمع الى مرحلة عالية من الوعي وتحكمه قوانين المدينة الفاضلة التي لا يعلوها شيء من القوانين الوضعية ويصبح الناس سواسية يحكمون أنفسهم بنفسهم , وهنا يأخذ كل ذي حق حقه دون الرجوع الى تأثير الأحزاب التي تحتكر التسلط الحكومي وسطوتها .. ونقول بهذا ( نامي جياع الشعب نامي .. حرستك آلهة الطعام ) ولكون نضالنا أرقى من الحصول على المكافأة والراتب التقاعدي الذي يتمتع به منتسبي الأحزاب الدينية , وعليه لترفض ما يأخذه غيرنا لنعطي للناس الدليل القاطع على نزاهتنا وأن نضالنا لم يكن من أجل المنافع الشخصية .. في إعتقادي يجب أن ننتظر لقرن من السنين لنصل الى مدينتنا ( الفاضلة ) .. مع خالص التحية والإحترام .
إرسال شكوى على هذا التعليق
191
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 485664 - التعويض على اساس الحاجه ( الاحتياج)
|
2013 / 7 / 28 - 14:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
امير محمد
|
يجب ان يكون التعويض على اساس الحاجه ( الاحتياج) فكثير من الشعب بمستوى الفقر ولايكون على اساس الانتماء . اذا كان على اساس الانتماء للاحزاب فلا يكون فرقا بين الانتهازيين من الاحزاب الاخرى .
إرسال شكوى على هذا التعليق
155
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 485682 - مشكله قائمه وجديره بالنقاش والتحليل
|
2013 / 7 / 28 - 16:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
مروان هائل عبدالمولى
|
استاذ زركا عقراوي الموضوع يناقش مشكله قائمه وجديره بالنقاش والتحليل لانها لازالت تشكل اعاقه اساسيه لتحقيق العداله الاجتماعيه , ومثلما تفضلت حضرتك الذي يسود العراق وإقليم كردستان هو سلطة ألأحزاب الإسلامية والقومية -المنتصرة , ولكن ظاهره المنتصر وفرض تشريعاته ليس في العراق واقليم كردستان فقط وانما كذلك في بعض الدول العربيه والاسلاميه انها.
إرسال شكوى على هذا التعليق
178
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 485702 - شليله ، بكرة خيط وراسه ضايع1
|
2013 / 7 / 28 - 18:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
samir mahmoud
|
السيد رزكار عقراوي المحترم بداية أقدر جلّ تقدير تضحياتك بوقتك وجهدك خدمة للصالح العام وما التفاف هذا الكم القدير بمعظمه من الكتاب حول موقعكم الا دليل نجاحكم فبوركت جهودكم نعلم جميعاً أن أحزاب و فئات كثيره من شعبنا العراقي بعربه وكرده قد تضررت وضحت بالكثير خصوصاً بعد انقلاب شباط الأسود عام ١٩٦٣ وما تلاه .... هل أن - التعويض مقابل النضال الشيوعي حق أم لا؟! - جوابي نعم وهم يستحقون اسوة بغيرهم وهذه حقوق ولكن بشروط أهمها
- ان لا تكون وسيله لشراء الذمم وان تتمسك قيادة الحزب الشيوعي بسياسة محاربة وفضح فساد وسرقات متسلطي بعض - او معظم أحزاب الحكومه الفدراليه أو حكومة اقليم كردستان- - أن يعوض بنفس الوقت كل متضرري شعبنا ضمن برنامج حكومي وتعطى الأولويه لذوي الأحتياجات الضروريه الملحه من أرامل وايتام ومعاقين وعجزه،، برنامج او عدة برامج اعانه ذات شفافيه لضمان نزاهة تنفيذها وكما هو معمول به في بلدان كثيره
إرسال شكوى على هذا التعليق
176
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 485704 - تابع لما قبله 2
|
2013 / 7 / 28 - 19:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
samir mahmoud
|
سأذهب بعيداَ لعلنا نتعاون ونتحاور لتشخيص ومعالجة أصل الداء هنالك أمور ملحه تستفحل بشكل سريع وخطير تهدد مستقبل كل ابناء عراقنا وهي جديره بان يتم التصدي لها ، فالّحمه الوطنيه قد تصدعت والبلد في مركب يقوده أكثر من ربان كل له ارتباطاته و متربص لغدر صاحبه والثمن الباهض يدفعه المواطن البرئ الموضوع غني ومتشعب فكم متضرر يمكن أن تعوض في العراق ولا زال نهر الدماء يجري بلا انقطاع نتيجة الارهاب من القاعده وجماعة الدوري واللافي والبطاط وصراعات المليشيات السنيه والشيعيه .. فهذا بمخبول انتحاري او بتفخييخ قنبلة وسط الشيعه يذبح و يصيح وذاك بكاتم صوت يغتال وتهميش للسنة وبجيش طائفي يجيب .. تدخل كل من هب ودب في شؤون العراق
تصوري بخطوط عامه لمقترحات قد يكون أحدها مفيد ، والمبادره خير من الانتظار
------- الخطه الأولى - العمل على ابقاء السيد المالكي في الحكم واسناده لحين انتهاء ولايته مع تغيير بعض فقرات الدستور لمنحه صلاحيات أكبر في تغيير اي موظف من وزير الى فراش واذا نجح فليفوض بولاية أخرى .. وبعكسه محاسبته بحكم القانون وبشفافيه واقالته او استقالته اذا ثبت تقصيره أو عدم كفائته
إرسال شكوى على هذا التعليق
166
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 485706 - تابع لما قبله رجاءً3
|
2013 / 7 / 28 - 19:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
samir mahmoud
|
- تشكيل هيئة تكنوقراط من كفائات شعبنا ،، واشراك وزراء مسيحيون وصابئه وحتى لو أقتضى الأمر استشاريون عراقيون يهود ،، هذا تأريخ العراق بقديمه وحديثه يقول انهم انجبوا اناساً أكفاء مخلصين،، لنتخلص من حساسية الطائفه أو الدين فهذا تمييز شيطاني وهو الكفر بعينه - اشراك كل رموز قيادة شعبنا المشاركه او المعارضه على سبيل المثال لا الحصر الساده أو من يخولوهم - عمار الحكيم، حارث الضاري،علي الأديب، حميد مجيد موسى، محمد يونس الأحمد ،أياد علاوي مشاركتهم بفعاليه و بصلاحيات يحددها المختصون .. بالمناسبه نعلم جميعأ ان علاوي فاز في الانتخابات وسرقت منه بفذلكه قانونيه مشكوك في تفسيرها ... - سن قانون للأحزاب وتشريع قانون تمويلها وطرق الدعاية الانتخابيه وباشراف الأمم المتحده ، اتمنى ان يكون للشيوعين حصة الأسد فيها فقد أثبت التأريخ نزاهتهم
- من اين لك هذا؟؟ سؤال اجابته تكمن في محاسبة ومعاقبة كل المفسدين واعادة اموال العراق المسروقه بالمليارات
إرسال شكوى على هذا التعليق
154
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 485708 - تابع لما قبله رجاءً 4
|
2013 / 7 / 28 - 19:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
samir mahmoud
|
- التعاون الوثيق مع اقليم كردستان حكومة وشعباً واشراكهم بفعاليه في الحكومه الفدراليه، مع ملاحظة نجاح تجربتهم في توفير الأمان والازدهار الاقتصادي مقارنة بمناطق العراق الاخرى ، رغم وجود استغلال للمال العام ايضاً من متنفذي زعامات الحزبين الكرديين .. بنسبه أقل من أحزاب المتأسلمين
- أهلاً ومرحباً بها كل علاقات تعاون اقتصادي مع كل دول المنطقه ولكن لا وألف لا لتدخل يؤدي لزرع الفتنه، من سعودية يزيد وللنتظر لنرى حاكم قطر الجديد
ضمان نزاهة القضاء و الاسراع بتنفيذ الأحكام بحق المدانين الارهابيين وبدون رئفه ولا رحمه لمن يرهب أمان المواطنين -- رفع أو دفع الأذى عن الطريق صدقه -- وكذا لكل حراميي وسراق المال العام
إرسال شكوى على هذا التعليق
146
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 485709 - تابع لما قبله رجاءً 5
|
2013 / 7 / 28 - 19:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
samir mahmoud
|
الخطه الثانيه في حالة عدم نجاح الأولى
- هي تقسيم العراق لثلاثة دول ، طبعاً سيسبقها صراع وهدر مزيد من الأرواح والضحايا لسنين لخلافهم على ترسيم حدود كل دوله وكيفية الاستحواذ على مكامن النفط والأنهر وتأريخ القبائل فيها و..الخ ------------- الحل الثالث ظهور مجموعه عسكريه بروح ونقاء الزعيم عبد الكريم قاسم وترتيب كل شئ من جديد وبالتدريج لبناء دولة العراق المفترضه والتي أحلم وأتمنى ان تحترم وتصون كل الأديان والمذاهب والقوميات تعمل وزاره منفصله لرعاية الشعائر الدينيه وضمان تمويلها مادياً وبشكل مجزي فخير العراق وفير ويغطي الجميع، على أن تبقى الرموز الدينيه شيعيه أو سنيه أو مسيحيه وصابئيه... كلها تمارس دور استشاري بعيد عن السياسه مع رفض مفاهيم تسليط طائفه مع الاعتزاز والتقدير لكل بشر في حرية ايمانه ومعتقداته الدينيه والدنويه ما دامت لا تشكل تعدياً أو اجحافاً لحقوق الآخرين فالوطن وخدمة المواطن هو أحسن طائفه نقاط القوه في اقتصاد العراق هو احتياطيه النفطي الهائل وأنهره اذا أحسن استثمارها نقاط الضعف هو خلل النظام الحالي-- شليله ، يعني بكرة خيط وراسه ضايع-- تحياتي لك أخ رزكار وللجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
163
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 485717 - تحية رفاقية ابعثها لكَ من مدينة بابل...
|
2013 / 7 / 28 - 20:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
نبيل
|
الرفيق رزكار عقراوي...تحية رفاقية ابعثها لكَ من مدينة بابل...لا اعتقد ان النضال الذي قدمه المناضل الشيوعي يستحق مقابله راتب تقاعدي او تعويض مالي ...كل مرتب يستلم مقابل التضحية والفداء هو اهانه للتاريخ النضالي ...هذا رأي اقدمه لحضرتكم ..وقد تزاحم الرفاق ممن شاركوا في تنظيمات الانصار او ممن وقعوا على الماده 200 ايام انفراط التحالف مع النضام البعثي ليحصلوا على مكافأه نقدية ...هل هذه صفات الشيوعي الحق ؟؟؟؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
139
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 485718 - قيادة الحزب الشيوعي تتحمل المسئولية
|
2013 / 7 / 28 - 20:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
Souhad Raouf
|
الرفيق رزكار...أنت على حق تماما و قيادة الحزب الشيوعي تتحمل المسئولية كاملة وعليها أن تراجع موقفها فورا . يكفينا ما حصل من تشوبه لمواقف الشيوعيين وعلينا أن نثبت مصداقيتنا أمام الجماهير في ظروف الصراع القادم من أجل الديمقراطية وبناء الدولة المدنية...دولة المواطنة الحقيقية أن كان هذا في العراق عموما أو كردستان . أحيي فيك الشجاعة في الطرح و أنتقد كل من لم يفهم مبدئية الأسباب التي تقف خلف هذا الطرح .
إرسال شكوى على هذا التعليق
145
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 485719 - استعاره من الشاعر الفذ الضرير أبو العلاء المعري
|
2013 / 7 / 28 - 20:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
samir mahmoud
|
فهذا بمخبول انتحاري او بتفخييخ قنبلة وسط الشيعه يذبح و يصيح وذاك بكاتم صوت يغتال وتهميش للسنة وبجيش طائفي يجيب
هي استعاره من الشاعر الفذّ البصير الضرير أبو العلاء المعري
... هذا بناقوس يدقّ وذاك بماذنة يصيح ... لا أحفض الباقي فانا احب الشعر ولكن لا أحفظ نصه من جملة ما مضمونه يمكن تابع وتسائل ما معناه و قال .. رب قلبي ما الصحيح ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
192
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 485752 - صدقت
|
2013 / 7 / 29 - 01:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
سنان أحمد حقّي
|
إن مفهوم النضال بمقابل يجعل من النضال سلعة وبضاعة شانها شان أية بضاعة وسلعة أخرى وهي من اهم مزايا النظام الرأسمالي الذي جعل المراة سلعة والبحث العلمي سلعة والفن سلعة ، ليس ذلك جديد فهو نظام سلعي ، ولكن ان يدخل الشيوعيون في هذا النظام ؟ فهذا لعمري من عجائب الدنيا السبع او من عجائب آخر زمن كما كانت جدّتي تقول ومن جانب آخر فإن الأستاذ عقراوي علّمنا على طوال مدة صدور وظهور هذا الموقع الشريف أنه مع المواقف الأصيلة والنظيفة وهذا هو سر تمسكنا بهذه المحبّة الرائقة والصافية
إرسال شكوى على هذا التعليق
179
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 485757 - المباديء لا تباع ولا تشترى
|
2013 / 7 / 29 - 03:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
ناصر عجمايا
|
شكري وتقديري للأخ رزكار وللاخوة المعلقين والكتاب في مقالات منفصلة منهم شمال عادل سليم وزكي رضا ، رغم الأختلاف المطلوب في وجهات النظر لكنها تبقى محترمة ومقيّمة وفي خلاف الألأختلاف ليس هناك تطور. الأنصار الشيوعيون وكل من ناضل بالضد من الدكتاتورية ، في الأنصار وفي مجالات متعددة ، لم يفكروا يوماً ما بتقييمهم ومنحهم رواتب او معونات أبداً ، وبسبب ظروف البلد الحالي وأمكانياته المالية الكبيرة ، اعتقد من حق الجميع أستلام الدعم الأنساني والمالي والمعنوي ليس لهم فحسب بل لجميع متضرري شعبنا العراقي أقول بصراحة هذا التقييم الأنصاري يفتقر للأنصاف والعدالة ، بسبب تصرف الأحزاب الحاكمة الغير المنصف من جهة ، واخطاء الحزبين الشيوعيين الكردستاني والعراقي من جهة أخرى ، ولم يكونان عادلين ومتابعين للحقوق جميع الرفاق بعدالة ، وهذا ما كلفتهم الكثير ، وبرروا فعلتهم كل حزب يرمي التقصير للحزب الآخر ، وكل شيوعي قيادي أو انصاري مسؤول يبرر الفعل والتجاوز على الشيوعي الآخر ، وهذا ما زارد الطين بلّة لنا نماذج صارخة في هذا الجانب ، حيث قسم من الرفاق لم يتم تبليغم لحضور المقابلة ليدخبوا أسماء أخرى محلهم ، والقسم لحد الان
إرسال شكوى على هذا التعليق
139
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 485762 - نعم هذا هو الموقف الناضج والمبدئي
|
2013 / 7 / 29 - 06:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
موسى فرج
|
تحية تقدير واحترام للأخ والاستاذ رزكار .. نعم هذا هو الموقف الناضج والمبدئي والمتسم بالسمو فالثواب على الكفاح دفاعا عن الشعب هو تحقيق الغايات مبعث الكفاح وتلك الغايات لم تتحقق بعد والكفاح ما زال مستمرا وان بصيغ أخرى ..1. قانون اعادة أو تعويض المفصولين والسجناء هذا حق ولكن طبقته احزاب السلطة على منتسبيها وفي تطبيقه فساد كبير ..هذا يجب تشديد المطالبة به ..2. المطالبة بضمان الحياة الكريمة لكبار السن والمعوقين وبصرف النظر عن سبب العوق او العجز .. 3. الماطلبة بتكافؤ الفرص واعتماد المواطنة في التوظيف وفي الحقوق والواجبات .. 4. المطالبة بالتقاعد والضمان الاجتماعي للعمال..5. المطالبة باعادة توزيع الثروة بين المواطنين على اساس عادل ..احترامي للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
179
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 485784 - الرفيق العزيز رزكار 1
|
2013 / 7 / 29 - 09:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
كفاح حسن
|
ان الموضوع الذي طرحته و تساؤلاتك المشروعة, ينبغي النظر اليها بزاوية أوسع. لقد كانت من أهم التبريرات لتشكيل الحزب الشيوعي الكردستاني في مطلع التسعينيات, هو تعزيز دور الحزب وسط جماهيره الكردستانية. و بدلا من ذلك, انقلبت منظمات الحزب الى مجموعة من الموظفين التي تعتاش على فتات موائد الحزبين الرئيسيين في شمال العراق. ووجد هذين الحزبين وسط قيادة و كوادر الشيوعي الكردستاني, عناصر يسهل شرائها ببعض الامتيازات البسيطة. و كانت العودة السهلة للعناصر المنشقة عن الحزب و تبوؤها المواقع القيادية في الحزب الشيوعي الكردستاني, دورا في تجميد الحزب و عزله عن قاعدته الجماهيرية . لقد تشكلت منظمة البيشمركة المتقاعدين من قبل مجموعة من الأحزاب الكردستانية ( ضمنها الشيوعي الكردستاني). و كان هدفها منح رواتب تقاعدية للبيشمركة الموجودين في المنطقة. و تصرف الرواتب عن طريق وزارة البيشمركه. و تدخل ضمن ميزانيتها الرسمية. و كان شرط صرف الراتب م...شروط بأن طالبه ليس لديه مورد معيشي و يعيش في العراق.
إرسال شكوى على هذا التعليق
146
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 485785 - الرفيق العزيز رزكار 2
|
2013 / 7 / 29 - 09:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
كفاح حسن
|
بعد سقوط بغداد, تشكلت منظمة الأنصار, و سطى على قيادتها شخص تعرفه. و هذا الشخص ينبغي تقديمه للمحاكمة مع اخرين لدورهم في اشعال معارك اقتتال الاخوة في الثمانينيات. و ضمت المنظمة في غالبيتها من الأنصار العرب. و كان الهدف الأول لها هو استحصال رواتب تقاعدية لأعضاء المنظمة, يغض النظر عن حاجتهم لها أم لا. علما بأن منظمة الأنصار تستقطع من الراتب رسوم لها. و عملية استحصال الرواتب تمت و تتم عبر اتفاق خاص بين رئيس منظمة الأنصار و قيادة البارتي. و هي خاضعة للمساومة في أي وقت!
إرسال شكوى على هذا التعليق
150
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 485786 - الرفيق العزيز رزكار 3
|
2013 / 7 / 29 - 09:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
كفاح حسن
|
و بعد ذلك جرى الاتفاق على صرف رواتب تقاعدية مشابههة مع رتب عسكرية شكلية لعدد من الرفاق و الاصدقاء في محافظات الوسط و الجنوب, و هنا لعبت الارتياحات الشخصية دورا كبيرا في الحصول عليها. فكما تعلم لم يكن لنا دورا عسكريا ملموسا في هذه المحافظات خلال فترة الحكم البائد. كما لا يخفى عليك ضمت حركة الانصار عناصر انتهازية و وصولية, حاولت و تحاول الاعتياش على حركة الانصار. و كانت و لا زالت ثقلا على الحركة و على بطلاتها و أبطالها الحقيقيين. فلهذا لا يمكننا تقييم مسألة الرواتب دون النظر الى وضع الحزبيين الشيوعيين العراقي و الكردستاني, و مدى صدق و دقة الشعارات المطروحة, و طبيعة قيادة الحزبين التأريخية و النضالية. أشد على يدك..متمنيا دوام النجاح لك و لموقعك (الحوار المتمدن). كفاح حسن كربلاء
إرسال شكوى على هذا التعليق
145
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 485792 - إننا نحتاج الى إغناء النقاش هذا
|
2013 / 7 / 29 - 10:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابو سارة
|
هنالك كما ذكرت أخي رزكار وطنيون ومنهم شيوعيون كثيرون ظلوا في داخل الوطن في حقبة الدكتاتورية و الحروب ولم يغادروا الوطن و خاضوا نضالات بإمكانات فردية أو جماعية . هؤلاء منسيون حالهم حال الآلاف التي شاركتهم في مقاومة السلطات البعثية الفاشية بهذا الشكل أو ذاك . نحن نحتاج ليس الى حلول الآن فهذا كما يبدو أمر مستعصي و سيتم مقاومته، بل إننا نحتاج الى إغناء النقاش هذا و بهدوء و دون أي تسقيط أو إلغاء لدور المضحين بأرواحهم .. محبتي الدائمة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
170
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 485832 - هزيمة سياسية
|
2013 / 7 / 29 - 17:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 29
|
العدد: 485836 - تتمة
|
2013 / 7 / 29 - 18:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 30
|
العدد: 485931 - موقف مبدئي صحيح ...ولكن
|
2013 / 7 / 30 - 09:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيمون خوري
|
أخي رزكار المحترم تحية لك ، إعتدنا على مواقفك المبدئية التي تحمل في جانب منها موقف أخلاقي راق جداً في قضايا النضال ضد الظلم ومن أجل قيم الديمقراطية والمساواة والعدالة الإجتماعية . وهذا الموقع المتميز هو أحد التعبيرات الملموسه لمواقفك المبدئية . وربما لهذا بعضنا أو أكثرنا ننشر في هذا الموقع الذي يدافع عن كل ما هو إنساني. قرأت مقالك وردود الأحبة . رغم أني أميل الى موقفك، بيد أني أريد أن اسجل ظاهرة لا علاقة لها بتجربة الرفاق في العراق. لأني لست على معرفة بذلك. ولكن ... أتدري كم من الرفاق في حركات تحرر - عربية - قضوا نحبهم من الجوع . لأن ثوراتهم كانت مثل القطط التي تأكل أولادها. فالصغار من المناضلين الذين تحملوا كل العذابات بخلت عليهم قياداتهم في أعقاب خروجهم لسبب أو لأخر بعد سنوات طويلة من النضال.وأنت تدري أن هذا المناضل بعد أن وصل الى مرحلة متأخرة من العمر لم يعد يملك لا الطاقة ولا المهنة التي تسمح له بمزاولة أو البدء بحياة جديدة ..ترى ألا يستحق هذا المناضل شيئاً من التعويض أم أن التعويض حكراً على أعضاء ل.م والم.س ..أحييك على موقفك الشجاع والأخلاقي
إرسال شكوى على هذا التعليق
167
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 31
|
العدد: 486003 - الشكر الجزيل لجميع من ساهم في التعليق والحوار 1
|
2013 / 7 / 30 - 19:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
رفاقي ورفيقاتي الأعزاء الزملاء والزميلات الأعزة
الشكر الجزيل لجميع من ساهم في التعليق والحوار حول موضوع - الرواتب التقاعدية -، واعتقد انه اثأر حوارات وجدالات كثيرة وهي بشكل عام ايجابية، والجميع تحاور بشكل هاديء وان كانت هناك بعض الحدية أحيانا، ومن العادي ومن الضروري ان تناقش الاختلافات بين قوي وشخصيات اليسار بشكل علني، بالطبع نقاط الالتقاء اليسارية كبيرة جدا بينا وتضعنا كرفاق ورفيقات في جبهة واحدة ضد قوي الفساد والاستبداد في العراق وهذا هو المهم الآن، خلافنا في هذه القضية صغير و ثانوي ويقبل وجهات نظر مختلفة كلا حسب اجتهاده.
إرسال شكوى على هذا التعليق
146
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 32
|
العدد: 486004 - الشكر الجزيل لجميع من ساهم في التعليق والحوار 2
|
2013 / 7 / 30 - 19:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
كنت واضحا ودقيقا في طرحي، ولا اعتقد أني بأي شكل من الإشكال وقفت ضد حق الطبيعي والمبدئي للأنصار الشيوعيين المتضررين جراء نضالهم القدير في التعويض المادي والمعنوي ، الاختلاف في طريقة التعويض، جهة الدافعة للتعويضات وعلى أي أساس يتم التعويض، وكيف ومن تشمل والآليات، وهل تكون وفق الانتماء الحزبي والسياسي وفق ثقافة المليشيات الفاسدة والمستبدة الحاكمة لكي تحتكر العملية وتستخدمها للكسب السياسي وترسيخ سلطتها الكالحة في العراق وإقليم كردستان كما يجرى الآن؟ أم تعويض كل من تضرر سياسيا واقتصاديا واجتماعيا بشكل عادل بسبب سياسات الأنظمة الدكتاتورية والاحتلال والعنف والحروب بغض النظر عن انتماءه السياسي والحزبي والفكري وفق مبدأ - المساواة - الذي هو احد ركائز نضالنا الشيوعي ، وكان تحقيق ذلك على صعيد المجتمع في كافة المجالات من احد الأهداف الرئيسية لنضال حركة الأنصار الشيوعيين في العراق.
إرسال شكوى على هذا التعليق
145
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 33
|
العدد: 486007 - الشكر الجزيل لجميع من ساهم في التعليق والحوار 3
|
2013 / 7 / 30 - 19:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
نحن الشيوعيين بشر ولنا الحق في العيش الكريم والرغيد، ولابد أن يقدر ويحترم نضالنا ويعوض الضرر الذي لحق من جراءه، في نفس الوقت لا يعطي عملنا الحزبي والسياسي الطوعي - امتيازا حقوقيا - لنا بحيث يكون فوق الجماهير وحقوقها، ولا اعتقد انه من الصحيح أن تنجر أحزاب اليسار إلى المطالبة بحقوق معينة لأعضائها والمقربين منها - أسوة بالأحزاب الأخرى! - دون أن تكون جزءا من مطالبة عامة بهذه الحقوق لجميع المواطنين.
لم اقصد إساءة لأحد سواء على الصعيد التنظيمي أو الشخصي، وطرحت موقفا سياسيا علنيا، اعتقد انه الصحيح وفق قناعاتي الفكرية، وكأي موقف سياسي مطروح للحوار ويقبل الخطأ والصواب. اكرر اعتزازي وتقديري الكبيرين بحركة الأنصار الشيوعيين والحزب الشيوعي العراقي وكافة فصائل اليسار العراقي ولي الفخر في إني عملت بإشكال مختلفة مع معظمها، واقدر بصدق دورهم الكبير ونضالهم في ظروف صعبة ومعقدة جدا، ومهمتنا الأساسية الآن دعم و تقوية جميع قوي التيار اليساري والديمقراطي وتعزيز العمل المشترك بينهم. مودتى واحترامي للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
127
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 486105 - احزاب لا تؤمن بالقتل
|
2013 / 7 / 31 - 09:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
مشتاق
|
حزبك لا يؤمن بالقتل حتى ينجح مع سياسات دعت للقتل لتكون لك الحرية المحدودة على الارض اليوم وانما ما تخاطب او تريد ايصال فكر فانهم اعراب لم يصلوا الى الكلمة ليومنا هذا فالانسان مخلوق كاسائر المخلوقات تمييز بالكلام لتنقله الكلمة من حال الى حال
إرسال شكوى على هذا التعليق
136
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 486161 - أسئلة متأخرة جدا
|
2013 / 7 / 31 - 17:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
سعد التميمي
|
العزيز رزكار هل كان في تفكير فهد وحازم وصارم وسلام عادل والخضري وابو سعيد وغيرهم من الشهداء و أيظا من استشهد في جبال كردستان من الانصار ومن استشهد في أقبية زنزانات الفاشية خلال الحملة الشرسة منذ أ أواخر سبعينات القرن الماضي وحتى أنهيار الدكتاتورية وما بعدها والى ألان ا أن تتبادل تضحياتهم براتب تقاعدى أ؟ وهل تمجد الشعوب شهدائها براتب تقاعدي ؟ هل ثم معيار لقيم التضحية ونكران الذات ؟ أم أن هذه القيم تراجعت كما تراجعت قيم النزاهة والاخلاص واحترام الوقت والحرص وغيرها وغيرها من القيم الجميلة والتي كان الشيوعيين قدوتها ؟ أم أن شيوعيي الرواتب التقاعدية ( ليس بكل مجموعهم ) هم ألابعد من هذه القيم ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
160
أعجبنى
|
التسلسل: 36
|
العدد: 486162 - كلامك صحيح مئة بالمئة
|
2013 / 7 / 31 - 17:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد خضوري
|
اخيي العزيز رزكار المحترم كلامك صحيح مئة بالمئة ، ولكن المناضل والمحب لبناء الوطن لا ينتظر مقابل على عمله وخاصة من قبل الحكومات الحالية التي ترفض فكرة التعامل مع الحزب الشيوعي ومع الافكار التي تطالب بالتحرر والمساوة ان الاحزاب الاسلامية المتشددة التي تحكم العراق اصبحت بحاجة الى تغير افكارها لكي تتعايش مع الواقع العراقي الحالي ، اضافة الى ذلك انا اضم صوتي الى صوتك في موضوع حقوق المناضلين الشيوعين الذين افنو حياتهم في سبيل تخليص العراق من الافكار الاسلامية المتشددة التي تريد العودة بالعراق الى ايام الجاهلية .
إرسال شكوى على هذا التعليق
137
أعجبنى
|
التسلسل: 37
|
العدد: 486630 - الأفضل توفير الحقوق لجميع المواطنين
|
2013 / 8 / 3 - 02:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
المنصور جعفر
|
منطق العِوض النقودي أو المالي عن أي (تضحيات) منطق مفهوم في عالم التجارة لكنه صعب (القبول) في عالم المبادئي والتضحيات، فلو كنت مناضلاً جيداً حسن التأمين ولم ينجح العدو في القبض عليك، فمعنى ذلك ان تفقد حقك في التعويض عن (تضحياتك) او مغامرتك بكل شيء لتحقيق مبادئك (أ) أو مبادئك (ب ) !! كذلك ان كانت نضالات فترة زمانية ضد نظام قمعي تتيح تعويضات لمناضليها فمعنى ذلك أن ينطبق هذا الحق مثالاً على جميع المناضلين ضد مظالم العهد الملكي بمن فيهم القوميين العرب والتعويض الأكثر فاعلية ومقبولية عند غالبية الناس لمواجهة ظروف الحياة هو توفير الأسس المادية لحقوق الانسان لكل المواطنين بعيداً عن منطق التمييز العنصري السياسي أوالتمييز العنصري بالمال والتملك أوعملية المتاجرة وتشمل هذه الاسس المكونة لحقوق الإنسان الإقتصادية والإجتماعية والثقافية : (الطاقة والكهرباء والمياه والاسكان والتعليم والعلاج والإتصالات والمواصلات ووسائط الثقافة والترفيه والمقومات المادية لحقوق العمل والتنمية وتشمل البنوك والصناعة والزراعة، والتجارة الخارجية والتوزيع الداخلي) وتغيير نظم مكافأة الإنتاج من الأجور إلى الشراكة
إرسال شكوى على هذا التعليق
147
أعجبنى
|
التسلسل: 38
|
العدد: 487790 - وجهة نظر
|
2013 / 8 / 9 - 11:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
كم هي الميزانية المخصصة لتلك الرواتب التقاعدية؟؟ الشيوعي الحقيقي الذي نهم جيدا من الشيوعية كان سيفكر في التعويض من منطلق مغاير، عادة الحوالة تخلق شخصا تبعيا وهذا مثار في كل عمليات التعويض المعروفة تاريخيا: التعويضات التي تمنح لعناصر الحركة الوطنية إبان الإستعمار وهي كما أشرت كانت تمنح من خلال معيار الضرر،، لكنها تحولت مع ذلك إلى امتيازات حزبية بعد الإستقلالات الشكلية، تمنح لأي مسن ينتمي إلى حزب من الأحزاب التي كان لها دور معين في عملية الإستقلال وهذه العطايا لعبت دورا في ترسيخ الإنتماء السياسي لتلك الأحزاب وبناء قاعدتها الجماهيرية بغض النظر عن مشاركتها في النضال الوطني أو عدمه، لدينا في المغرب نماذج استفادت من هذه التعويضا ولم تطلق رساسة في وجه الإستعمار،ولدينا أيضا مناضلون أصيبو بعاهات أثناء مقاومة المستعمر ولم يستفيذوا برغم كل أدائهم ضمن حركة المقاومة وهذه أوضاع شاذة تخل أساسا بمبدأ التعويض الذي يبدو أنها تخدم في المقام الأول الحزب، من الأكيد جدا أن هناك ميزانية مخصصة لهذه التعويضات لكن هناك أمر مخل برؤيتها الإستراتيجية، لو أن هذه الأموال استغلت في أمور البناء، وهنا أحيل إلى ..يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
92
أعجبنى
|
التسلسل: 39
|
العدد: 487791 - تتمة وجهة نظر
|
2013 / 8 / 9 - 11:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
قلت هناك تجربة مختلفة تماما في التعويض لعمال بأحد المصانع بمنطقة إقليم الباسك، عمال ربحوا قضية إفلاس من إحدى الشركات_(لم تسعفني الذاكرة الآن في تذكر اسمها) حكمت لهم المحكمة بتعويض على الطرد وصل سقفه إلى 40 مليون يورو وهو تعويض قانوني 100 في المئة، لكن عوض أخذالعمال كل حصته، فتحوا بنك تعاوني قصد استثمار تلك الأموال في خلق تعاونيات صغيرة وكبيرة بفائدة معقولة وكذا دعم بعض المشاريع التي لها طابع اجتماعي،وصلت حتى الآن إلى مد يد العون لمنظمات يسارية خارج منطقة الباسك، كما أن هناك أيضا تجربة رفاق ثورة الطلبة 68 في إنشاء تعاونية كبيرة منتشرة منشأتها تقريبا في أوربا كلها ضمن مايسموه الطريق الطويل كبديل لنكسة الأحزاب الستالينية في أوربا مع فارق أن أموال هذه المجموعة كان عبارة عن تنازل أحد الرفاق البرجوازيين عن ميراثه لخلق نموذج مصغر للحلم الشيوعي، خلاصة: إذا كان التعويض بدا فالشيوعي الحقيقي لن يكرس به نمطية تؤطره ضمن نظام هو مبدئيا دافع لأجل تغييره ختاما تحية لليسار الشيوعي العراقي بكل أطيافه
إرسال شكوى على هذا التعليق
66
أعجبنى
|