تعليقات الموقع (29)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 748239 - اليساري العربي يلعن سايكس بيكو ليلا نهارا,
|
2017 / 10 / 14 - 20:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
برادوست عزيزي
|
مثلما هناك فروقات واضحة وملموسة بين الإسلاميين الكورد و الإسلاميين العرب الذين ينتمون إلى نفس منهج التفكير بخصوص القضية الكوردية، بنفس الوقت نجد الفرق الشاسع بين اليساريين الكورد و اليساريين العرب.. بالنسبة لليساري العربي, فلسطين هي قضيته المركزية و لا يعترف بجغرافية كوردستان المحتلة بين 4 دول بحسب اتفاقية سايكس بيكو.. اليساري العربي يلعن سايكس بيكو ليلا نهارا, ولكن يريد من الكوردي أن يحترم حدود سايكس بيكو و يعتبر هذه الحدود من الخطوط الحمراء.. اليسار العربي ينظر إلى قضايا الشعوب بشكل مجزأ جداً..اليسار العربي مع تقرير المصير حتى لشعب تورابورا و ضد حق تقرير المصير لشعب يجاوره لمئات السنين.. مفارقات كثيرة لا تنتهي
إرسال شكوى على هذا التعليق
96
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 748241 - مقال مهم. 1
|
2017 / 10 / 14 - 20:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
Samir Khemmoro
|
ولكني ارى ان الخلاص للمشكلة العراقية ( وليس الاقليم ) هو العمل ما بين كل الأحزاب والمنظمات اليسارية الغير منخرطة في ما يسمى ب - العملية السياسية -. لماذا لا نستطيع العمل معا لاسقاط تجربة وأسلوب الحكم الذي فصله بريمر، اَي رفض الحكومة المركزية التي تمثل الرجعية والمذهبية، والبرجوازية الجديدة. كما في الاقليم الذي يُحكم من قبل العشيرة والعائلة ...والدكتاتورية. كيف يمكن لليسار ان يعتكز على الدستور، وهم في كل أحاديثهم يرفضوه ... الدستور هو الركيزة الاولى التي يجب تغيرها، وكتابة دستور علماني يفصل بين الدين والسياسة، وتكون المواطنة هي الهوية الوحيدة، وعندها في رأيي لا قيمة للانفصال وتحقيق احلام وأماني قومية...ما دام المواطن في اَي مكان يمتلك ممارسة كل حقوقه.
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 748242 - مقال مهم. 2
|
2017 / 10 / 14 - 20:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
Samir Khemmoro
|
حقوقه. كلنا نعرف ان الاكراد في الإقليم لم يمارس ضدهم كما كتبتَ أي اعتداء واضطهاد من قبل المركز، بل كان حكام الاقليم بالحزبين يتقاسمان السلطة والفساد المالي والاداري مع حكام بغداد، وكان الاقليم هو الذي يقرر الى حدٍ ما الشكل السياسي في كل انتخابات. بل العكس هو الذي حدث، في مناطق عديدة تكريد السكان والمناطق، وإجبار قوميات وإثنيات اخرى على قبول التكريد بالترهيب والترغيب ... لا زلت اعتقد انه ممكن ان يستمر العراق بحدوده، لو قام المناضلين اليساريين الاكراد العراقيين والمناضلين اليساريين العرب والمناظلين اليساريين من القوميات الاخرى برفض أساليب الحكم في المحاصص الطائفية والعرقية، والدينية- المذهبية، واقرار هدف موحد لهم وهو إسقاط هذا النظام الذي تبين للجميع فساده وبطلان ركائزه. وأقام نظام ديمقراطي حقيقي يمنح لكل فرد كامل حريته في جميع اختياراته.
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 748255 - مــقــال يستحق كامل التقدير
|
2017 / 10 / 14 - 21:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
غسان صـابور
|
مقال متزن آكاديمي دراسي كامل... يمكن تدريسه بأي فرع جامعي أو أية كلية من اختصاصات العلوم السياسية... تدرس مبادئ الماركسية الحقيقية الأصلية... رغم خلافي مع السيد عقراوي (الشخصية) لعدم اهتمامه بشكل جدي بالإصلاحات الضرورية داخل الحوار المتمدن... ولكنني لا أشك على الإطلاق بثقافاته المتعددة المختلفة.. وسعة أفكاره الفردية والشخصية الفلسفية والسياسية.. وإنني أوافق لو يتوسع بهذا الموضوع بالذات للحصول على دكتوراه بالعلوم السياسية وأكرر من جديد أن هذا المقال يستحق المطالعة بدقة واهتمام أكثر من مرة... وخاصة للحفظ. غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا
إرسال شكوى على هذا التعليق
65
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 748258 - انشقاق الحزبين الماركسيين
|
2017 / 10 / 14 - 22:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسن صالح
|
فكرك ان انشقاق الحزبين الماركسيين هو الذي اضعفاهما، أم كانا ضعيفين اساساً لاسباب كثيرة غير الانفصال؟؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
68
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 748259 - العزيز رزكار عقرازي المحترم
|
2017 / 10 / 14 - 22:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
محبة و سلام شكراً ايها العزيزعلى هذا الدرس المهم في المواقف والصدق والامانة والصراحة الحال خطيروالكثيرمنا يخاف ان يكون الكورد وجغرافيتهم هم حطب وساحة صراح حاد سيظهر قريباً اكثر مما هو اليوم و اعنف لن تقف المصالح الاقتصادية امام السياسية ولا امام جغرافية ومخطيء من يعول عليها في حالة الاقليم.دول تشكلت منذ قرن تقريباً لن تسمح لوسقط الملايين من الضحايا.يصاحب ذلك اختلال تام في موازين القوى مصحوب بأحقاد لم يتم التخفيف منها لليوم لن يقبل المحيط اليوم الاستفتاءولن يقبل حتى ما كان عليه الوضع قبل 25 ايلول الفائت وبشكل مطلق مهما كان من يحاول اوحاول تقديم الدعم للاستفتاء سواء علناً اوبالخفاء.جميعاً يريدون محاربة الاخر بارواح ومستقبل الكورد هنا يجب ان تكون الامورواضحة ودقيقة وان تُقاس بميزان حساس جداً لأن اي ريح اوتحرك هواء المحيط سيجعل كفتيه مضطربة لنا عودة للموضوع. ................ اقدر عالياً ما تفضلت به من توضيح شمل الحالة و بنظرة تستحق الاحترام و التقدير انت من القلة التي تعاملت مع الحدث او الحالة بتلك الدقة و النزاهة و الصدق دمتم بتمام العافية ايها العزيز
إرسال شكوى على هذا التعليق
71
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 748260 - الجماهير العربية لم تعبر عن ارادتها
|
2017 / 10 / 14 - 22:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤادة
|
عمر الجماهير العربية لم تعبر عن ارادتها في ظل هذه الفوضى الخلاقة وفي ظل هكذا حكام فاسدين
إرسال شكوى على هذا التعليق
65
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 748261 - نعم للحلول السلميه الديمقراطيه
|
2017 / 10 / 14 - 22:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
جيفارا ماركس
|
نعم للحلول السلميه الديمقراطيه ونعم لوحدة اليسار العراقي ونعم للدوله المدنيه ونعم للانتخابات الديمقلراطيه باسراف الامم المتحده ومنظمات حقوق الانسان من اجل دستور مدني ديمقراطي علماني ونعم للاخوه الانسانيه للشعب العراقي بكافتة قومياته واديانه عاى اساس الهويه الوطنيه ونعم لحق الامم بتقرير مصيرها في ظل ديمقراطيه تعدديه داوليه تحت اشراف الامم المتحده ومنظمات حقوق الانسان وبعيده عن الشحن الطائفي والقومي والاثني والمليشياتي والدكتاتوري والارهابي والاستعماري والصهيوني وتعيش الاخوه العربيه الكرديه وباقي القوميات احيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييكم واعانقققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققكم
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 748262 - ...انا اتفق معك في حقيقة الاستفتاء ودوافعه
|
2017 / 10 / 14 - 22:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
جمال محمود
|
احسنت يارفيقي رزكار....انا اتفق معك في حقيقة الاستفتاء ودوافعه والمستفيدين منه والاليات المقرحة لحل المسالة الكردية في العراق, ولكن لدي نقطتين احب التنويه اليها : الاولى تتعلق بالقضية الفلسطينية التي لايصلح مقارنتها حسب رايي المتواضع مع القضية الكردية, كون اولى هي قضية تحرر وطني من احتلال استيطاني عنصري غاشم. الثانية تتعلق بالحلول التي طرحتها للمشكلة الكردية,حيث رغم اتفاقي معها ,الا اني اعتقد بصلاحيتها في زمن لاحق وليس انيا لان المهام حاليا هي نزع فتيل الازمة من خلال بدء حوار بين بغداد واربيل للاتفاق على صيغ تعيد الامور الى حالة السلام ورفع المعاناة التي بدا اخواننا الاكراد يشعرون بوطاتها فوق معاناتهم وبالتاكيد ارى ان تقر القيادة الكردية بتعليق الاستفتاء على الاقل كونها هي من خلقت المشكلة باقدامها على اجرائه رغم كل المعالرضة التي واجهتها,كي نعبر او نجمد هذذه الازمة على الاقل حرصا على دماء شعبنا المضطهد في الجانبين..وحتما ان مهمة اليساريون هي فضح الطرفين الحاكمين في بغداد واربيل والنضال من اجل اقامة دولة المواطنة الحقيقية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
69
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 748271 - طرح جريء ....
|
2017 / 10 / 14 - 23:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
عدنان حاتم كريم
|
طرح جريء .... لكن فاتك عزيزي رزكار التعرض للمشكلة الكردية في تركيا وايران وسوريا وتأثيرها على مسار القضية الكردية في العراق ، واتفق معك ان الظروف غير مناسبة للانفصال / الاستقلال في الوقت الحاضر ...
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 748275 - راي بتحليل ماركسي صحيح 1
|
2017 / 10 / 15 - 00:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
Nazem Qoda
|
راي بتحليل ماركسي صحيح، اذ ان ظواهر عبادة الفرد واحتكار السلطة والمال بشتى الطرق الملتوية والغير شرعية والشرعية الى درجة انه أحياناً لا يعين حتى مستوى رئيس قسم في دائرة مهملة الا ان يكون من الحزب الحاكم واي مشروع تنجزه او تنوى تنفيذه او تستثمر فبه يتدخل القيادي في الحزب الحاكم او ابن العشيرة او ابن اخ او ابن اخت او ابن عّم المسؤول ليبتز صاحب المشروع بنسبة معينة من الأرباح لاجل الحصول على موافقة مشروعه فيأتي المشروع بمواصفات هشة وهزيلة ومليء بتحايل قانوني فتذهب الأموال دون تعب الى جيوب اناس تافهة لم يسقط من جبينها قطرة عرق واحدة مستقوية بحزب او وزير من حزب او قيادي او مسؤول كبير بطريقة لصوصية تم تقسيم المال والرأسمال بشكل مشوه وغير عادل في محاولة للسيطرة المستمرة على مقاليد السلطة بشراء ضمير وذمة الكثيرين ففقد المجتمع بهذه الممارسات كل القيم الصحيحة لبناءه بشكل رصين اخلاقيا وسياسيا وقانونيا وتربويا وفي كل المجالات التربية ، التعليم ، الصحة . الاعلام، الزراعة والصناعة
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 748276 - راي بتحليل ماركسي صحيح 2
|
2017 / 10 / 15 - 00:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
Nazem Qoda
|
والبناء والاعمار والمجمعات السكنية كلها ملوثة بمال وسخ ولدت قيم غير صحيحة ومعيبة واصبح السؤال الدائم بين الناس اين ذهبت الأموال على لسان كل معدم وفقير وكادح ومقاتل ان جندياً او بيشمه رگه ضد الاٍرهاب ....والدواعش .
التوزيع الغير العادل للثروات حتماً يولد ثورات وانتفاضات واحتجاجات وتظاهرات لا تنتهي الا بان يتحقق العدل بين الناس. انه قانون أساسي في تطور المجتمعات.
إرسال شكوى على هذا التعليق
71
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 748309 - تهميش الصراع الطبقي.-1
|
2017 / 10 / 15 - 10:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
تحياتي أخي رزكار
لن اناقش هنا موضوع الاستفتاء, لأن هذا حق مشروع للشعب الكوردستاني منذ 96 سنة, بغض النظر عن الامور الاخرى.
لكن الذي لفت نظري هو العبارة التالية: تهميش الصراع الطبقي..... 1. السؤال هل يوجد صراع طبقي بمفهوم ماركس , حتى نقول تم تهميشه ؟
2. قبل أن نكشف وضع كوردستان الاقتصادي, علينا ان نعرف معنى الطبقة والصراع الطبقي بمفهوم ماركس.
3. الطبقة: لم يعّرف ماركس, الطبقة و لا الطبقات بشكل نسق متكامل.. لكن وردت متناثرة في كتبه و رسائله, وجميعها تتحدث عن طبقات , وطبقات العصر الفيكتوري تحديداً.
أن وجود الطبقات , هو من خصائص المجتمع البرجوازي, bürgerlichen Gesellschaft .. (civil society ) , . والمقصود بالمجتمع البرجوازي : أن نمط الإنتاج المهيمن والمسيطر و السائد به, هو نمط الإنتاج الرأسمالي...
لذلك لا يمكن تصميم خريطة للطبقات دون معرفة نمط الإنتاج السائد, لا بل والأهم من هذا , ان وجود الطبقات مرهون بنمط الإنتاج الرأسمالي فقط.
يتبع لطفاً.....
إرسال شكوى على هذا التعليق
70
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 748310 - تهميش الصراع الطبقي.-2
|
2017 / 10 / 15 - 10:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
وقد عبر ماركس تعبيراً واضحاً, في رسالة الى جوزيف فيدمايار , بتاريخ 05-03-1852 , يقول فيها: وجود الطبقات يرتبط فقط باطوار تاريخية معينة من تطور الانتاج.....
ويمضي ماركس بعيدا : أن البحث عن السر الاكثر عمقا وعن الجوهر الخفي لكل نظام أجتماعي , يجب ان يكون من خلال العلاقة المباشرة بين مالك وسائل الانتاج والانتاج المباشر .
جوهر نظرية ماركس حول الطبقات والصراع الطبقي: توفر مالكي شروط الانتاج توفر المنتجين علاقة مباشرة بينهما تطور نمط العمل مع القوى المنتجة
يتبع لطفاً....
إرسال شكوى على هذا التعليق
70
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 748311 - تهميش الصراع الطبقي.-3
|
2017 / 10 / 15 - 10:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
4. لو انتقلنا الان الى كوردستان: عدد القوى العاملة يساوي 1,300,000 من مجموع السكان 5.5 مليون نسمة , تقريباً 24 % هي القوة العاملة الى مجموع السكان. ويشكل النفط الخام 80 % من واردات كوردستان.
5. هل توجد في كردستان العراق طبقة رأسمالية متميزة, تملك المصانع , تنتج وليدتها الطبقة العاملة ؟
6. نعم هناك صراع بين الشعب الكوردستاني وبين المافيا الكوردستانية ,لكنه ليس صراع طبقي, هو صراع مخفي, مستتر, نائم.
7. من خصائص المافيا الكوردستانية:
نظام العائلة. و الخاصية الثانية, هي تقسيم الغنائم. و الخاصية الثالثة المهمة : ان المافيا تعمل في ظل ضعف الدولة. و الحصول على المال. و الابتزاز .والخاصية الأهم: هي الاغتيال .و تقاسم النفوذ على المناطق : مدن , ولايات, محافظات .
مع التقدير و الاحترام.
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 748313 - احسنت
|
2017 / 10 / 15 - 11:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزاق النوري
|
الاستاذ العزيز رزكار. احسنت. انت. ملم متابع جيد من خلال التفاصيل الدقيقة والاشارة لها. يا عزيزي قبل ان نخطوا الخطوه الاولى علينا معرفة وجهة نضالنا والهدف. هل نحن في مرحلة التحرر الوطني. ووطننا محتل. وعلى كل القوى يسار وكرد وعرب مهمتها التحرر. اما اذا كانت مهمتنا بناء ديمقراطية. ف من حق الكرد. إيجاد حل لمشكلتهم وبطريقتهم. واليسار يذهب الى دوله مدنيه. علينا ان نعرف نحن اين. وأين اتجاه البوصله. انفصال كردستان بوجود. أمريكا. واحتلال داعش للأراضي العراقيه. ووجود الجيوش التركيه تصول وتجول دون احترام للأعراف الدوليه. والتدخل الإيراني العلني وبدون خجل. كل قوانا تحبو يا استاذ ومختلفه عن القافله كثيراًً اسف عن الاطاله. الموضوع يحتاج حلقات. وفقك الرب استاذي الكريم.
إرسال شكوى على هذا التعليق
69
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 748318 - منع اندلاع الحرب هو المهمة الوطنية الكبرى
|
2017 / 10 / 15 - 12:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
رفيقي الكبير الأستاذ رزكار عقراوي الورد تحليل رائع يجب فهم طبيعة الصراع الأكبر الدائر في العراق الآن . هذا الصراع هو التكالب على نهب خيرات العراق بين زعامات القوى الشوفينية و الدينجية للبرجوازية الطفيلية المهيمنة اقتصاسياسياً و المدعومة بالمليشيات القوية . كانت صيغة المحاصصة هي المعتمدة لتقاسم الكعكة بين تلك الزعامات و التي دمرت الشعب العراقي و افقرته فبدأت نذر الثورة الجماهيرية ضدها في بغداد و أربيل منذ عام 2010 . في بغداد ، أنقذت حرب الدواعش الحكومة مرحلياً ، أما في أربيل ـ فقد لجأ مسعود لخدعة الأستفتاء لتجاوز الوثبة الشعبية و لتقوية مركزه القيادي كزعيم أوحد للكرد ، و هو يستجدي حالياً الحرب استجداءً بكل الطرق الممكنة مثلما فعل صدام مع إيران و الكويت رغم أن خسارته للمعركة بدون دعم خارجي واضحة . كل القوى الوطنية في العراق - و اليسار خصوصاً - واجبها الآن التحشيد ليل نهار لفضح هذه المؤامرة و منع اندلاع الحرب المدمرة لكل المكونات الديمغرافية العراقية ، تذكيها تركيا و ايران و حكام الخليج و أمريكا ، و التحضير للمرحلة التالية : مرحلة الحراك الشعبي لإقامة دولة المواطنة و المؤسسات النزيهة .
إرسال شكوى على هذا التعليق
70
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 748323 - تعويل على دور الامم المتحدة
|
2017 / 10 / 15 - 12:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح عبدالرزاق
|
العزيز رزكار يخطا خطئا كبيرا في تعويله على دور الامم المتحدة، لان الادوار التي تلعبها ليس وساطة محايدة، بل غالبا ما تكون لصالح القوى العظمى وبتاثيرها وخصوصا الولايات المتحدة لنفوذها الكبير في اجهزة الامم المتحدة، وحين لا ينسجم الدور الذي تلعبه الامم المتحدة مع سياسات الولايات المتحدة، تقوم الولايات المتحدة بتعطيل مساعي الامم المتحدة وتفرض سياساتها فرضا كما كان عليه الحال في التحضير لاحتلال العراق وتلفيق تهمة حيازة نظام صدام لاسلحة كيمياوية وبيولوجية واقامته صلات بالقاعدة ومنظمات ارهابية غيرها، وكذلك في الحرب على ليبيا ويوغوسلافيا وفي جميع مناطق النزاعات في العالم.
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 748328 - وهل هناك اضطهاد قومي ؟
|
2017 / 10 / 15 - 12:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
بشائر ابراهيم
|
وهل هناك اضطهاد قومي من قبل نظام مركزي اﻻن؟ليس دفاعا عن نظام سياسي بالتاكيد ولكن لتقرير المصير مقوماته وشروطه لذا يكون تمكنا بوحدة الوطن ولو تحدثنا عن تقرير المصير لكل مكون فهل سيجيز ذلك لكل مكون ان يطالب بهذا التقرير؟ اضافة الى ان إعلان هذا اﻻمر هو تجسيد لمفهوم شوفيني
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 748345 - حريص
|
2017 / 10 / 15 - 15:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
Almousawi A.S
|
الاستاذ العزيز رزكار عقراوي اهيب فيك هذا الأتزان وعلميه طروحاتك واسمح لي تكثيف ما اريد قوله بأمرين الأول ان احزابنا السياسيه وما يسمى باليساريه تتشظى منقسمه متصاغرة بدلا من ان تكبر متطوره نقدا موضوعيا ان المواطن العراقي يهرب من عراق اليوم كورديا كان ام عربيا واسمح لي ان اقدم للجميع هذه التجربه https://www.rosalux.de/fileadmin/rls_uploads/pdfs/Manuskripte/from_revolutions_to_coalition_arab-version.pdf ولك ولكل وطني حريص الموفقيه
إرسال شكوى على هذا التعليق
64
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 748349 - اثمن موقفك الماركسي التحليلي
|
2017 / 10 / 15 - 16:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
يسار احمد
|
العزيز رزكار .. في البداية اثمن موقفك الماركسي التحليلي للازمة الذي يستحق التقدير .. اسمح لي بملاحظة اراها جوهرية .. ان موقف الماركسيين يرتبط بمدى الكفاح ضد الراسمالية والامبريالية ومن خلال تشخيص الظرف الملموس .. ليس بخاف على احد ان الهجمة الشرسة للامبريالية على المنطقة هي هجمة تفتيتية للكيانات القائمة ، ولربما على مستوى العالم .. طرفي النزاع سواء القوى الطائفية الحاكمة او حركات الاقطاع السياسي الكردي السائد وملحقاته هما طرفان اصيلان في المخطط الامريكي وكل يؤدي دوره فالمسألة ليست في حق المصير او رفضه ـ وهي الاشكالية التي تعول عليها امريكا لحرف الصراع عن جوهره ـ بل في مكافحة ومقاومة هذا المخطط واهدافه ومراميه .. وحدة الشعوب والكادحين ضد الهجمة الراسمالية الشرسة لا تتحقق الا برفض جميع هذه الاطراف وعزلها من خلال وحدة كفاحها وتضامنها ضد المخطط الامريكي وادواته ووكلائه المحليين ، اما الانتهازية فلا عزاء لها في هذا الجانب او ذاك .. احترامي لثباتك على المباديء في هذا الظرف المعقد والملتبس
إرسال شكوى على هذا التعليق
70
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 748350 - وحدة الارض وتقديسه..!
|
2017 / 10 / 15 - 16:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
Zam Zamy
|
اثبتا اليسار العراقي جماعة الوسط والجنوب ..ومع الاسف مع وحدة الارض وتقديسه.. حتئ لو كانت حكومة هذا الارض حكومة دينية او قومية شوفينيه كما في العراق ..ويقفون بالضد من حق تقريرالمصير لشعب الكردي وتاسيس دولتهم ..يسار لهم مواكب حسينية اي يسار هذا ..ويجي تمنع حق ثابت لطرف اخر .هنا لابد ان اشير الئ موقف الحزب الشيوعي العمالي العراقي المتميز في تايده للاستفتاءومن ثم الاستقلال لكي تقطع هذا النزيف الذي دام 100 سنة في عمر دولة العراق .هامل عربي لابس عسكري يقاتل عامل كردي ....واحد يجي يكولي امريكا يحركهم او اسرائيل الثانية .كانه عراق الان دولة اشتراكية ....العراق الان هو اقليم فعلي ولو ما معلن ل ايران
إرسال شكوى على هذا التعليق
54
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 748352 - اليسار اتجاه مساند للاغلبية العظمى من الشعوب
|
2017 / 10 / 15 - 16:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
فريد سعودى
|
اليسار اتجاه مساند للاغلبية العظمى من الشعوب الفقيرة وهو سيظل ابد الدهر ..انه ليس بدعه تأتى وتزول ..كفانا جهلا..الاديان مثلا بنصرتها للفقراء وللعدالة الاجتماعية تأتى فى مقدمة الاتجاهات اليسارية لولا استغلال البعض وتفسيرهم لها لاستغلال الشعوب..
إرسال شكوى على هذا التعليق
73
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 748353 - كلام جميل
|
2017 / 10 / 15 - 16:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
Sherko Amen
|
كلام جميل سؤالي لماذا لا يطرح اليسار العربي والعراقي فكرة اجراء الاستفتاء تحت مظلة الامم المتحدة الان و كان من المفروض ان يطرح قبل ٢٥ أيلول ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 748354 - وهل العرب هم غير متعصبين للقومية
|
2017 / 10 / 15 - 16:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
Nemri IbnKhaldoun
|
وهل العرب هم غير متعصبين للقومية بل إلى حد العنصرية وهل تجاهل بقية المكونات سوى كانت عرقية او ثقافية او دينية وفرض الوصاية عليها سيستمر إلى أبد الدهر ولا مناص للشعوب التي هي تحت وصايتهم من الانخراط في مشهد التناحر المذهبي والطائفي والايديولوجي ولا حق لهم في تقرير مصيرهم نحو الأفضل فلن يخسر الاكراد والافارقة او غيرهم شيئا بخروجهم من الوصاية ولن يربحوا شيئا ببقائهم بل سيوغلون في التأخر والتشرذم وستنتقلوا إليهم عدوى الانقسامات ويفقدون أي امل وسنغافورة كانت اقليما مهمشا ومتروكا تابع لماليزيا
إرسال شكوى على هذا التعليق
69
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 748394 - استعمال لغة السلام بدلا من قرع طبول الحرب
|
2017 / 10 / 15 - 21:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
ظافر الشيخ
|
لغة الحوار والتعقل والتسامح واستعمال لغة السلام بدلا من قرع طبول الحرب والتهديد والوعيد والتهويل للحرب ولا يستفاد منها سوى اعداء العراق والمتضرر منها فقراء الشعب عربا وكردا واقليات شيعة وسنه اللهم احفظ العراق بجميع مكوناته واطيافه ليعيش بامن وامان وسلام وتاخي تحياتنا
إرسال شكوى على هذا التعليق
70
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 748448 - افضل حل هو الحل السلمي
|
2017 / 10 / 16 - 08:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
نعمه هادي الفتلاوي
|
افضل حل هو الحل السلمي حتى لاتراق دم الشباب الفقير لان اولاد المسؤلين من الاكراد والعرب في نعيم وليس في خنادق القتال فاليدفع الثمن هو الشعب من الاكراد والعرب وليس المسؤلين واولادهم او حتى اقربائهم -تحياتي لك اخ رزكار الغالي
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 28
|
العدد: 748550 - أعزائي تحية طيبة
|
2017 / 10 / 17 - 06:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
أعزائي تحية طيبة جزيل الشكر والامتنان على مداخلاتكم القديرة التي أغنت الموضوع بشكل كبير و واسع بغض النظر عن الاتفاق أو الاختلاف. وأكيد ان موضوع حق تقرير مصير المصير لسكان إقليم كردستان العراق والاستفتاء حوله يهم الكثير ليس فقط ساكني الإقليم وإنما عموم العراق ويتقبل وجهات نظر مختلفة بحكم الوضع العراقي والإقليمي المعقد. وكما اشرت في مقالي الحالي ومقالاتي السابقة ان الاوضاع تعقدت اكثر ولم تحل المشكلة القومية بل ادخلت الشعوب العراقية في حروب مقيتة وتم الهائها بشكل كبير عن مشاكلها الحقيقية .واعتقد علينا ان ندين طرفي الصراع الحالي في العراق وحروبهم فهم الاثنين في تضاد وعداء مع الجماهير الكادحة وحقوقها، ولنعلن ونستند إلى هويتنا الإنسانية قبل القومية فالتعصب القومي ليس إلا عار مقيت. كل التقدير والاحترام للجميع واكرر شكري لمساهمتكم القيمة في الحوار. رزكار عقراوي
إرسال شكوى على هذا التعليق
70
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 748709 - حل المسألة الكردية كحل المسألة الفلسطينية
|
2017 / 10 / 18 - 12:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
الإعلان عن دولة والإبقاء على الدولة الكردية في عراق موحد لا ممزق، كالإبقاء على الدولة الفلسطينية في فلسطين موحدة لا ممزقة، بغزة والضفة وإسرائيل... لكنك نسيت الدور الأمريكي، وحَمَّلت دور ما تدعوه باليسار أكثر مما يحتمل، بينما الحل العراقي يكون وحالاً بالضغط على الأمريكان واضطرارهم إلى تبديل استراتيجيتهم، نعم بكل بساطة، دونما حاجة إلى تحليل إيديولوجي، سليم رغم كل شيء...
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 748813 - لتعميق النقاش وتوسيع دائرته
|
2017 / 10 / 19 - 00:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
EL TITI EK HABIB
|
الرفيق رزكار تحية طيبة اعتبر موقفك يشكل مدخلا صائبا لتناول القضية الكردية في شموليتها ومن وجهة نظر ماركسية مستقلة بمعنى متحررة من ضغوطات التوافقات السياسية مع قوى يسارية طبقية اخرى لذى يجب الاهتمام بمفهوم الشعب الكردي ووطن الكورد وتشكيلته الاجتماعية وطبقاته المختلفة وتعبيراتها السياسية وموقفها من حق تقرير المصير وما هو موقع الطبقة العاملة في كل هذه القضية اذا كانت الانظمة في العراق وايران وسوريا وتركيا تضهد شعوبها على خلفية طبقية فانها تضاعف ذلك في حق الاكراد باضطهادهم كقوميات او اقليات وهي تنسق فيما بينها من اجل المزيد من الاضطهاد للشعب الكردي جوابا على ذلك ماذا يفعل ماركسيونا الاكراد واين يقفون.بكل تاكيد مقالتك ستنفع في توسيع هذا النقاش وليكن منطلق ندوة الماركسين الاكراد اولا وطبعا معهم رفاقهم من كل بقاع العالم والا لا معنى للاممية.تحياتي الرفاقية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|