تعليقات الموقع (34)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 244927 - تحية كبيرة للأستاذ رزكار
|
2011 / 6 / 5 - 18:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
أنتَ جئت بزبدة الكلام بعد النقطة 11 والتي سوف أنقلها بعد أسطر قليلة ,, نعم لم تعد تصلح لا بل ومن المستحيل ان يجلس الأمين العام مستقبلاً على العرش ,, لقد ذهب ذلك الزمن الغابر المستمد من فترة أربعينات القرن المنصرم , نعم هناك جيل جديد ولكن المؤسف له بأن الشيوخ والذين نحولوا بدورهم لطغاة دون ان يشعروا لا يعجبهم العجب ولا في الصيام في رجب كما يقولون ,, في المثال الشعبية ,, لا طعم للحياة بلون واحد سيدي ,, التنوع ضروري بشروطه ,, الحياة بنمط واحد تدعو للغثيان ,, الحزب الواحد لم يعد يصلح ان يزرع شجرة أو يقطف وردة ,, نحتاج للأسطر التالية : من مواقع اليسار نطرح دوما أهمية وضرورة ممارسة مبادئ الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان والتداول السلمي للسلطة واحترام حق الاختلاف في الرأي واحترام الرأي الأخر, إذ نعتبر هذه المبادئ وغيرها جزءاً أساسياً من أهداف نضالنا الديمقراطي بمفهوم اليسار. و لذلك وعلينا قبل كل شيء أن نسأل أنفسنا هل هذه الأمور موجودة في الأحزاب والمنظمات التي ننتمي إليها أو نعمل معها، قبل النضال من اجلها على صعيد المجتمع. هذا هو المطلوب بغض النظر عمن سوف يصل لسدة الحكم .. شكراً جزيلا
إرسال شكوى على هذا التعليق
164
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 244953 - يعني ماذا نريد
|
2011 / 6 / 5 - 20:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
Altelal T Samad
|
الاخ الفاضل تحيه عراقيه عطره عندما بدات حياتي السياسيه او كما نقول في العراق الحبيب عندما فكيت عيوني والمسؤؤل يتكلم بلغه لا افهمها لغه عراقيه بس مو عراقيه رجوته ان يتكلم بلغه افهمها وكلمات قليله يقول لي ماذا نريد نحن ان الفاشيست عذبوه وقتلوه ولكن كلماته القليله والبسيطه باقيه للان الى جانب طوله وجماله قال الجماعيه والمشاعيه كل راءي جيد ولكن الراءي المخالف افضل قلت له لماذا قال لكي اشرح لك اكثر ونحند الاثنين نتعلم اما المشاعيه ما يصير واحد يجوع واخوه متخوم احسن كل واحد ياكل لا جوعان ولا متخوم وشكرا واشد على يديك بقوه
واسلم لاخيك صمد
إرسال شكوى على هذا التعليق
194
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 244962 - قوى تابعة
|
2011 / 6 / 5 - 20:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال ألربيعي
|
شكرا عزيزي رزكار على هذا ألقال ألممتاز وألذي يتناول أنعدام ألديموقراطية في ألعديد من ألأحزاب أليسارية في ألعالم ألعربي, وبضمنها ألعراق, وكذلك ألضعف ألشديد لوجود ألشباب وألنساء في تنظيماتها,ما حولها ألى تنظيمات تعيش على أجترار ألتأريخ و شعاراتية مقرفة, أضافة لفقدها ألقدرة على ألأبداع وألأبتكار, وبذلك أصبحت قوى تابعة أكثرمنها قوى قائدة.لأن, كما يقول ستيف جوبز, ألأبداع وألأبتكار هو ما يميز ما بين ألقائد وألتابع. مع تحياتي ألوافرة
إرسال شكوى على هذا التعليق
232
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 244963 - تحية كبيرة للرفيق الأستاذ رزكار
|
2011 / 6 / 5 - 20:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
مريم نجمة
|
تحية كبيرة للرفيق الأستاذ رزكار على المقال ( الإستنتاجي ) الشامل الرائع , 50 عاماً وأنا أعيش فقراته واحدة واحدة حقا , مقالك نشيداً ثورياً لليسار حبذا لو يترجم عملياً في خطوات ثورية سريعة عاش القلم والفكر عزيزنا.. محبة وتقدير.. /
إرسال شكوى على هذا التعليق
190
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 244967 - ما هي وظيفة الحزب؟
|
2011 / 6 / 5 - 20:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
الرفيق العزيز رزكار قبل التدخل في مقالتكم اليوم، وقد سرني كثيراً كتابتك في السياسة، لا بد من ملاحظة أن السياسيين بالإجمال أخذوا يتحاشون لفظ كلمة الشيوعي ويستبدلونها بكلمة اليسار وهذا من باب التنصل من العمل الشيوعي أنا أوافق بالطبع لينين بتعريف الحزب كونه هيئة أركان طبقة يقود حرب الطبقة ضد الطبقات الأخرى ليس هناك ديموقراطية في الحرب ففي الحرب السوفياتية ضد النازية استمرت وحدات الجيش الأحمر تصوًت على العملية الحربية قبل تطبيقها خلال عامي 41 و 42 وقد أصدر ستالين أكثر من مرة أمراً عسكرياً بإلغاء التصويت على العمليات الحربية لم يحدث أن غيّر جيش أركانه أثناء الحرب آراؤك هي اليوم صحيحة لأن الأحزاب الشيوعية لم تعد تخوض حرباً طبقية وهي بذلك لم تعد شيوعية فلماذا لا تحكمها التقاليد الليبرالية ؟؟ مع خالص محبتي وتقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
151
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 244973 - تشخيص واقعي ميداني
|
2011 / 6 / 5 - 20:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
جر يس الهامس
|
سلمت يداك ياعزيزنا رزكار في تشخيصك لمرض ما يسمى يسار في بلادنا غياب الديمقراطية - والشخصنة - وعبادة الفرد أو النخبة سواء في حياة الأحزاب الداخلية أو في السلطة ,, لكن اسمح لي أن أقول إن تشخيصك للوحة السريرية لليسار وبنائه التنظيمي وحتى النظري جاء ناقصاً وعاماً .. لعدة أسباب جوهرية اكتفي بواحد منها : ألا وهو المضمون الطبقي والبرنامجي لهذا اليسار : فأي الطبقات يمثل هذا الذي أطلقت عليه اليسار .. في سورية مثلاص الأحزاب الشيوعية وغير الشيوعية التي تحمل لافتة اليسار هل تمثل الطبقة العاملة في بلادها وهل في قياداتها ولجانها ..الخ عامل واحد أو نقابي واحد وهل تمثل برامجها وممارساتها الطبقة العاملة والجماهير الكادحة المضطهدة التي تتكنى بها وبالدفاع عنها و،خيراً لئلا نظلم لينين متى كانت الماركسية ضد الديمقراطية الإشتراكية ... وهل الإشتراكية والديمقراطية واحترام الرأي الاّخر والإحتكام لصناديق الإقتراع والتطور الديالكتيكي الدائم نحو الأفضل خنادق متقابل لاتلتقي في أساس الماركسية ..كلا نقاط تحتاج للإجابة ..أما تسمية اليسار فلا علاقة لها بالإشتراكية العلمية تحياتي ومحبتي ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
197
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 244980 - قادة وليس طغاة
|
2011 / 6 / 5 - 21:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
مالوم ابو رغيف
|
اتفق معاك في الملاحضة بان رؤساء الاحزاب، اليسارية لا يتحززحون من موقعهم في الحزب الا بالموت، لقد طرحت هذه الفكرة وطرحها غيري وكانت محور احاديثنا الحزبية في السابق، لكننا، وربما لحد الان نواجه بسؤال على استفسارنا...من هو البديل؟ في وقت ما وعند المقارنة لم يكن بامكاننا ايجاد بديل بل لم نرى من هو اهل ليحل محل الستكرتير العام.. لكن الفكره ليس من هو البديل بل هي عدم استعداد السكرتير العام للحزب التنازل عن المنصب. حتى لو توفر البديل.حتى يبدو ان السكرتير يملك الصاية والصرماية وكل اسرار الحزب وحساباته.. في الدول الشرقية لا توجد حياة ديمقراطية، فالحزب لا يخوض الانتخابات ولا يعرف الاعضاء قوة الحزب الا من خلال التنظيم الذي غالبا ما يخفي الحقائق.لذلك لا يوجد من يتحمل وزر الاخطاء ولا فشل الحزب في الانتخابات، فهي ان وجدت ستكون مزورة لصالح الحزب الحاكم.وحتى لو لم تكن فان هذا الانطباع يكون السائد بين الاعضاء لكني اختلف معك بوصفهم طغاة، فهم لا يحكمون ولا يفرضون البقاء في الحزب، احزابنا شيوعية ويسارية مبينة على مبدأ القائد الاوحد، في المؤتمرات الحزبية لا يرشحون الا من ينتخب القائد الاحد الفرد الصمد
إرسال شكوى على هذا التعليق
161
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 244991 - رأي 1
|
2011 / 6 / 5 - 21:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا سيد عقراوي على طرحك هذا الموضوع الهام جدا للحوار. كما أرجو أن يتسع صدر اليساريين للنقد مهما كان قاسيا. رأيي أن استغرابك، سيد عقراوي، تجاه سكريتير الحزب الذي تربع على عرش حزبه عشرين سنة بحجة أن وجوده بهذه الصفة إنما هو ((استجابة لرغبة وقناعة أعضاء الحزب))، مبرر، لكنه يعبر عن جانب من الحقيقة فقط. الحقيقة الأخرى في نظري هي في فكر الحزب بالذات المؤسس على فكرة الاشتراكية الشمولية التي لم تر أبدا في الإدارة الديمقراطية داخل الحزب ولا داخل البلاد أية فائدة لا سياسية ولا تنموية، لأن الديمقراطية أصلا لم تكن أبدا من أولوياتها. وبالتالي فأعضاء الحزب عموما لا يرون جدوى من تغيير القيادة مادامت أفكارهم تأبى ذلك. ولهذا فعندما تقول أخي ((ومما يؤسف له أن الكثير من فصائل اليسار في العالم العربي ما زالت ذات نمط تنظيم شمولي إلى الآن))، فهذا صحيح، لكن المسألة، كما قلت، لا تتعلق فقط بالتنظيم والهيكلة والإدارة اليومية للحزب بل المسألة أخطر، لأن الشمولية في الأفكار قبل أن تتجسد في التنظيم. أليس هذا ما نلمسه من الموقف المعادي للديمقراطية اللبرالية كأفضل أسلوب إلى حد الآن في إدارة الخلافات السياسية؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
196
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 244992 - رأي 2
|
2011 / 6 / 5 - 21:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
تعبيرك ((ضعف الديمقراطية داخل الأحزاب)) غير كاف، بل إن الديمقراطية لم تكن أبدا فكرة مرحب بها في الأحزاب اليسارية الماركسية خاصة لأنها، حسبهم، فكرة لبرالية في صالح البرجوازيين القادرين على امتلاك وسائل التأثير على الجماهير واستمالتها. ومازال هذا الموقف مهيمنا رغم الفتوحات الكبيرة التي حققتها وسائل الإعلام الحديثة مثل الإعلام الإلكتروني الذي وضع بين أيدي الجميع إمكانيات الوصول إلى الناس ومخاطبة عقولهم بدل البقاء ضمن عقلية قيادة الناس كالأنعام نحو جنة الاشتراكية، ولأنها، كما ذكرت حقا، (لا تفكر في إشاعة الديمقراطية إن هي وصلت إلى الحكم) شأنها في شأن الإسلاميين تماما. وإذا كان الإسلاميون لم يستطيعوا تجاوز نموذج الحكم الذي قام في المدينة يثرب قبل أكثر من 14 قرنا، فإن اليساريين عموما لم يتمكنوا من التخلص من النموذج السوفييتي في السياسة والاقتصاد والتنمية، وهما نموذجان مازالا مهيمنين رغم الدمار الذي أحدثاه.
إرسال شكوى على هذا التعليق
216
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 244993 - رأي 3
|
2011 / 6 / 5 - 21:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
ومن المفارقة أن نطلب من هذه الأحزاب اليسارية (وحتى الإسلامية) أن ترحب بفتح المجال:((ضرورات خوض حوارات واسعة وعلنية ومؤثرة)) داخلها، ولماذا تفعل، مادام الأسلاف وجدوا الحقيقة المطلقة وأغنونا عناء التفكير؟ وبالتالي فأي حوار وأي اختلاف وأية مطالبة بتعدد المنابر غير جائز لأنه تشكيك في هذه الحقيقة. ألا ترى معي مدى الحنين والإعجاب الذي مازالت تكنه شعوبنا وأحزابنا وأغلب مثقفينا تجاه كبار المستبدين الذين حكموا المنطقة العربية مثل ناصر وبومدين وصدام والأسد وغيرهم رغم الفشل الذريع الذي منوا به أمام كل التحديات؟ من المفروض أن لا تكون ((منظمات اليسار ... انعكاس لدرجة تطور مجتمعاتنا الديمقراطي والمعرفي ووعيه)). وإن كان هذا واقعا. بل يجب يكون الحزب السياسي، مهما كان، في طليعة المجتمع وليس انعكاسا له ولا جدوى منه في هذه الحالة إذا لم يضم في صفوفه خيرة المواطنين، ومن العار أن يقبل أن يكون مجرد رد فعل انفعالي كما هي المواقف اليوم من انتفاضات الجماهير العربية، وهذه المأساة عندنا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
190
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 245000 - حياك
|
2011 / 6 / 5 - 22:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
وليد حنا بيداويد
|
مرحبا اخى رزگار،، احيك على موضوعك الشيق
إرسال شكوى على هذا التعليق
163
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 245006 - ملف حول دمقرطة اليسار فكرا وتنظيما
|
2011 / 6 / 5 - 22:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
دانا جلال
|
، اي ان رئاسة الحزب وفي ظل تلك الشروط القاسية هي أربعة سنوات فقط. حزب الحل الديمقراطي الكوردستاني الذي ثبت تلك الفقرة في نظامه الداخلي وضع شرطا اخرا في لجنته المركزية وهو ان يكون نصف اعضاء اللجنة المركزية من النساء وان يطرد العضو من الحزب ان مارس تعدد الزوجات... هي محاولات لدمقرطة الحزب. بدون دمقرطة الحزب لا يمكن المطالبة بالديمقراطية ناهيك تحقيقها... هل نطرح فكرة مقالة الرفيق رزكار عقراوي كملف لأحد أعداد حوارنا المتمدن أي مناقشة كيفية دمقرطة احزاب اليسار..فكرا وتنظيما.
إرسال شكوى على هذا التعليق
155
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 245011 - تحياتي مع الامل بتناول اكثر مباشرية وتفصيلا
|
2011 / 6 / 5 - 22:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
الدكتور صادق الكحلاوي
|
تحيه مخلصه استاذ رزكار على الموضوع والانفتاح الرائع على تغيرات عالمنا المعاصر الذي يسير بخطوات جباره للامام انا افهم الاحراجات والتحفظات خصوصا في عالمنا الذي لايستسيغ ان تقول للاخر حتى على عينك حاجب ولكن العملية التغييريه تتطلب الطرح المباشر مع الاسماء والمسميات ليس لاهانة احد ولكن من اجل الفهم الافضل والحل القريب من المطلوب عمليا وتاريخيا مع الشكر
إرسال شكوى على هذا التعليق
196
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 245058 - خلل معيب
|
2011 / 6 / 6 - 04:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
ثمة خلل معيب في أفكار السيد عبد القادر أنيس فهو لا يدرك أن البناء السياسي للدولة يقرره البناء التحتي وهو البنية الإقتصادية. وصفة أنيس لإدارة الدولة هي ناتجة عن الوصفة الإقتصادية التي تقول - دعه يعمل دعه يمر - وبالجزائري laissez passer, laissez faire إن لم يكن أنيس مع هذه الوصفة الإقتصادية فإن وصفته السياسية لا معنى لها
إرسال شكوى على هذا التعليق
175
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 245087 - غياب البدائل الديمقراطية
|
2011 / 6 / 6 - 08:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيمون خوري
|
أخي رزكار المحترم تحية لك شئ جيد متابعة فكرة اليسار الألكتروني التي سبق وطرحت في مقال سابق لك .رغم أني لم أجد نقطة خلاف مع مقالك هذا ، لكن إسمح لي بالقول ، أن - الديمقراطية - هي مناخ وممارسة وليست مجموعة نصوص فقط أو شعار ما أو مؤسسة . عندما يتظاهر المواطن في الشارع ، هذا يعني أن أن هناك نقص في تطبيق أليات الديمقراطية . طبعاً في منطقتنا لم يقدم سواء اليسار بكافة تلاوينه ، او الأحزاب الشمولية سواء الشيوعية أو الدينية ، اي بديل ديمقراطي. الشيوعي قدم النموذج السوفياتي والديني قدم نموذج أسوء . واليسار المتعارف ، طار في الهواء . جميعهم قدموا لغة ووصفات جاهزة منعت حق الإختلاف وضرورة الديمقراطية في الحياة السياسية الداخلية . فتحول المختلف الى خائن أيديولوجي وعميل ...الخ الجميع مارس عبادة الفرد سواء كأمين عام أو كحاكم والجميع تكلس على دكانه .. وبعد ذلك يطالب البعض ويحاكم هذه الثورات الشبابية على أساس ما يعتقد أنها مواصفات الثورة . ما هو حاصل في المنطقة العربية الأن هي عملية تغيير كاملة لمجمل المفاهيم الجاهزة السابقة هو جزء من تيار شبابي عالمي جديد يقدم آراءه الخاصة بالمستقبل. مع التحية لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
145
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 245114 - تحية للزميل رزكار عقراوي
|
2011 / 6 / 6 - 10:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
شكرا لك عزيزي رزكار على الطرح الهام لموضوع الديمقراطية الذي هو يمثل خلفية الاحتجاجات في العالم العربي وحتى هنا في اوروبا على سبيل المثال في اسبانيا من المؤكد انه الغالبية منا لم يمارس الديمقراطية بسبب معايشته للانظمة الديكتاتورية في بلد الام ولكن من المؤسف ان الكثير من المغتربين او المهاجرين مازالوا لم يستوعبوا تطبيق الديمقراطية في منظماتهم المدنية رغم وجودهم هنا في الغرب لعقود حيث لاتتسلط عليهم أنظمة ديكتاتورية من المؤسف جدا حسب معايشتي لعدد من منظمات ومؤسسات المجتمع المدني في الخارج صدمت بوجود ظاهرة بقاء رئيس المنظمة في منصبه لسنين او اختياره للمنصب بدون انتخابات وهذا في الواقع شئ يدفع المرء للاحباط في الاستمرار بهذه المنظمات او التفاعل معها لانها برايي لن تقدم شيئا للعراق اذا كانت هي لاتستطيع ممارسة الديمقراطية وفي الواقع لااعلم كيف يمكن لنا ان نتغير ونتفهم عمق الديمقراطية لممارستها فعليا اولا هنا في الخارج كي نستطيع بعدها نقلها للعراق مع خالص احترامي وتقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
164
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 245118 - الى فؤاد النمري تعليق5
|
2011 / 6 / 6 - 10:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
عزيزي ان الصراع الطبقي خرج عن نطاق الاحزاب الشيوعية بل الان اصبح يشمل كل فئات الشعب والان كل مواطن يدرك عمق هذا الصراع ونتائجه على وضعه العام ان الازمة الاقتصادية التي اجتاحت العالم واوربا منذ 2007 وحتى اليوم زادت من وعي المواطن في عمق الفجوة بين طبقة البرجوازيين والمواطن البسيط وهذا ماادى الى اندلاع تظاهرات واعتصامات في اسبانيا واليونان وايرلندا وهنا في الدنمارك والنقابات العمالية هنا في اوروبا تقوم بمهة كبيرة في الدفاع عن حقوق الطبقة العاملة واليوم ارى هناك دور فعلي حقيقي لمنظمات عمالية في مصر والمغرب تتفاعل مع متطلبات الطبقة العاملة فالتسمية بالشيوعية لم تعد لها حدود معينة ضمن حزب بل اصبحت هدف يسعى له كل المواطنين البسطاء هنا في الغرب حيث يطالبون بتوزيع ثروات البلد بالتساوي على الجميع من خلال قوانين الضرائب وتعديل قوانين كثيرة لصالح المواطن البسيط فالنقابات العمالية سواء هنا في الغرب ام في الدول العربية هي تمثيل حقيقي لليسار او للشيوعية ونحن هنا في الغرب ندرك تماما بان الراسمالية المطلقة هي سبب الازمة الاقتصادية ومعاناة المواطن في البطالة والفقر وعدم تغيير هذه السياسة لن تحل الازمة
إرسال شكوى على هذا التعليق
171
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 245129 - نوّرنا يا دكتور النمري
|
2011 / 6 / 6 - 11:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
ثمة خلل معيب، في أفكار السيد فؤاد النميري ((فهو (لا) يدرك أن البناء السياسي للدولة لا يقرره البناء التحتي وهو البنية الاقتصادية))، مائة بالمائة. الأفكار لها استقلالية نسبية دائما عن البنية التحتية. أعطيك مثالا: في الجزائر كنا نشاهد بين صفوف الإسلاميين جميع طبقات المجتمع: نقابات العمال، الرأسماليون، أرباب العمل في القطاع العام، عمال بسطاء، نساء، فلاحين... جنبا إلى جنب في مواجهات حامية ضد تيارات سياسية أخرى غير إسلامية ضمت في صفوفها أيضا جميع طبقات المجتمع: نقابات العمال، الرأسماليون، أرباب العمل في القطاع العام، عمال بسطاء، نساء، فلاحين... هؤلاء وأولئك كانوا يسيرون في صفوف متراصة للدفاع عن تصوراتهم حول طبيعة الدولة الواجب بناؤها. حسب منطق النميري، كان يجب أن يقف العمال والفلاحون وكل الكادحين صفا واحدا ضد مستغليهم من البرجوازية والإقطاع. هذا لم يحدث. لماذا؟ لماذا كان يتمكن الإسلاميون ومازالوا أكثر من غيرهم من جر ملايين النساء وراءهم (أقول وراءهم وليس جنبا إلى جنب مع الرجال)، رغم أن دينهم وتفكيرهم لم يخدم أبدا قضايا النساء، بل ساهم دائما في تعطيل كل الجهود الرامية لتحرير النساء؟ يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
158
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 245132 - اليسار والديكتاتورية
|
2011 / 6 / 6 - 11:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
نعيم إيليا
|
اليسار الشيوعي يمثل مصالح الطبقة العاملة. والطبقة العاملة ليست كلّ المجتمع، فالمجتمع أيّ مجتمع يتكون من فئات متعددة. وعلى هذا القياس، لن يكون في مقدور اليسار الشيوعي أن يلبي مصالح جميع طبقات الشعب وفئاته؟ وهذا ما أكدته لنا التجربة التاريخية. فإذا كان عاجزاً عن تمثيل جميع الطبقات، فلا بد من أن ينزلق إلى الديكتاتورية أو قهر مصالح الفئات الاجتماعية الأخرى؛ وهو عندئذ نظام ديكتاتوري، والنظام الديكتاتوري، يستدعي بالضرورة والحتمية قائداً ديكتاتوراً طاغية. إذن لا خلاص لليسار من الطغاة، ما لم يعتنق اليسار الديمقراطية الحقيقية لا الزائفة. بيد أنه حين يعتنقها لن يبقى له شيء من إيديولوجيا اليسار اللهم إلا الاسم، كالأحزاب الديمقراطية الاشتراكية الأوربية مع تحياتي وتقديري لجهود الأستاذ رزكار عقراوي ونواياه الطيبة المخلصة
إرسال شكوى على هذا التعليق
223
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 245134 - نوّرنا يا دكتور النمري 2
|
2011 / 6 / 6 - 11:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
في البداية حرم الإسلاميون النشاط النقابي لأنه بدعة، ثم قبلوه وعملوا به فقط لتكسير النقابات العمالية وإضعافها، ريثما تنتصر الدولة الإسلامية التي لن يكون العمال في حاجة للدفاع عن أنفسهم فيه، هذا ما سمعته من فم جمال البنا عندما زار الجزائر حوالي سنة 1990، بدعوة من الإسلاميين. لماذا ينخدع العمال وكل الكادحين بخطاب الإسلاميين رغم أنه عنصري واسترقاقي وطبقي ولا يخدم قضاياهم؟ لماذا يتمكن القرضاوي من إمامة تجمع مليوني في القاهرة أغلب الحاضرين فيه من الكادحين المصريين، بينهما القرضاوي يملك ثروة طائلة نتيجة الخدمات (الجليلة) التي قدمها لأمراء وملوك رجعيين استبداديين، وهو مازال في خدمة إمارة غنية جدا يتصرف أميرها في أموال الشعب بلا حسيب ولا رقيب؟ إنه، حسب رأيي، الوعي، إنه الاستلاب، إنها الأوهام، إنه في نهاية المطاف انحطاط التعليم والتكوين والإعلام وكل ما يشكل عقول الناس ويجعلهم مستلبين لفكرة معينة، هم مستعدون للدفاع عنها بأرواحهم مثلما يفعل الانتحاريون الإسلاميون البسطاء وهم يفجرون أنفسهم طمعا في إحدى الجنتين، في أماكن آهلة أغلب من فيها من الناس البسطاء. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
167
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 245147 - نوّرنا يا دكتور النمري 3
|
2011 / 6 / 6 - 12:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
سقت كل هذه الأمثلة لأبين لأخينا النمري أن البنية الفوقية ليست انعكاس مباشر ودقيق ودائم وحتمي وقدري للبنية التحتية. الصراع الطبقي لم يكن أبدا بهذه الطهارة والنقاوة. الشعوب كثيرا ما تنخدع بوعود أعدائها وتشارك في اضطهاد أصدقائها. انتفاضات شعوبنا ضد الاستبداديين رغم أهميتها التراكمية لا يعني أنها تقبل رفع استبداد الرجل المسلط على المرأة خلافا لقناعاته الدينية ما أن يرحل المستبد. قرأت الكثير من التحقيقات في المصانع حيث يتواجد العمال بكثافة، ووجدت أن بين العمال أنفسهم يسود تمييز مقيت على أساس الجهة والجنس واللون ومستوى التكوين المهني ومختلف الانتماءات. العمال هنا يمارسون على بعضهم نفس منطق الشرف الذي كان سائدا في عصور النبالة الإقطاعية. أكثر من ذلك، هذا الواقع نجده حتى بين سكان العشوائيات رغم اشتراكهم في الفقر والإقصاء. وحدها الديمقراطية اللبرالية تمكنت إلى حد الآن من تمكين جميع الطبقات بما فيها العمال من الدفاع عن مصيرهم ورفع مستواهم المعيشي عبر النضال النقابي والسياسي الحر. ومن المعيب ألا يناضل اليساريون من أجل إقامة أنظمة سياسية لبرالية يتمكن الجميع فيها من إدارة أنانياتهم سلميا. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
159
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 245149 - أنيس وإيليا
|
2011 / 6 / 6 - 12:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
أنيس وإيليا يقولان أن الأفكار هي التي تقسم المجتمع عمودياً وليس أفقياً وفق المصالح الطبقية لو كان ما يقولانه صحيحاً لما تطور المجتمع منذ الاف السنين بل ولما ظهر الإنسان على وجه الأرض أنا لا أماحك يا أنيس بل أصدع لقوانين العلم المجتمع الجزائري خطفه الهواري بومدين وما زال مخطوفاً. المتأسلمون أهون شراً من الجنرالات أيتام بومدين المجتمع المخطوف لا يجوز أن يكون معياراً
إرسال شكوى على هذا التعليق
153
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 245184 - السيدة مكارم إبراهيم
|
2011 / 6 / 6 - 14:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
يبدو أن السيدة مكارم لا تتابع كتاباتي حيث كتبت أكثر من مرة عن الأزمة المالية جراء الرهن العقاري في الولايات المتحدة في العام 08 وبينت أن الأزمة ليست أزمة النظام الرأسمالي الذي انتهى في سبعينيات القرن الماضي. الأزمة هي أزمة نظام الاقتصاد الاستهلاكي، أزمة الطبقة الوسطى التي تسرف في الإستهلاك دون أن تنتج بالمقابل السؤال الذي يجب أن يتوقف عنده سائر المراقبين هو .. ما أصل مئات المليارات التي أطفأت الأزمات بصورة مؤقتة في الولايات المتحدة وفي اليونان وايرلندة والبرتغال واسبانيا، ما أصلها ومن أين تأتي مع وافر الاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
150
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 245216 - منطق الصراع
|
2011 / 6 / 6 - 15:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
أخي فؤاد، لا يخطر ببالك ولو لحظة واحدة أنني أماحك وأعاند وأكابر من منطلق طبقي أو سوء نية. ولم أقل إن الصراع الطبقي غير موجود ولا يلعب أي دور في حياتنا، أنا أرى أنه إلى جانب الصراع الطبقي هناك في كل المجتمعات وخاصة مجتمعاتنا المتخلفة، منطق آخر للصراع بين الناس: هو صراع بداوة وحضارة أو بين المدينة والريف، هو صراع أجيال، هو صراع قديم وحديث، أو صراع علم وجهل أو أنوثة وذكورة، هو صراع دين ودولة، هو صراع شرف ووضاعة... الخ، ولا يجب أن نهمل هذه الأنواع من الصراع حتى نفهم كيف يتصرف الناس وأيضا حتى نتبنى الإستراتيجيات الكفيلة بدفع مجتمعاتنا نحو التقدم وليس نحو الجمود والتخلف. ولهذا نجد في طرفي الصراع حسب النماذج الآنفة الذكر أن الفرز ليس طبقيا وأن أفكار الناس ليست بالضرورة انعكاسا لأوضاعهم الاجتماعية والاقتصادية. الدولة في فرنسا مثلا، ومهما كان الحكم، من اليمين أو من اليسار، فهي لم تعد تتخذ قراراتها طبقيا، بل تتخذها ضمن عملية توازن معقدة جدا يلعب الإجماع فيها الدور الأكبر وكثيرا ما تراجعت عن مشروع أمام رفض المعارضة والمظاهرات والإضرابات رغم انتخابها بالأغلبية الساحقة وتوفرها على الأصوات
إرسال شكوى على هذا التعليق
155
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 245218 - تحية
|
2011 / 6 / 6 - 15:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
شاكر الناصري
|
عزيزي رزكار ما كتبته في مقالك هذا قد يعري بعض من الجوانب المعتمة في عمل الاحزاب الشيوعية واليسارية ، اي خلل الممارسة الديمقراطية فيها وتفشي كل مظاهر عبادة وتأليه السكرتير الاوحد ولكن الامر الحقيقي الذي يجب الانتباه اليه ان مجمل الاحزاب الشيوعية والاشتراكية في العالم العربي بحاجة الى اعادة هيكلة شاملة لتتحول الى احزاب اجتماعية وواقعية وترى وتنظر لما يحدث والذي بات يتجاوز اطرها وهياكلها وسياساتها التنظيمية المتآكلة .تحدثنا كثيرا حول هذا الامر وانه سيتحول الى وبال على هذه الاحزاب ان لم تعي ما يحدث ويدور حولها من تغيرات هائلة ..كنت اتمنى لو انك سلطت الضوء على ما تقوم به بعض الاحزاب الشيوعي في سوريا ولبنان وتاييدها لكل الممارسات القمعية التي يقوم بها نظام الاسد ضد الجماهير المنتفضة في المدن والشوارع السورية ..وكيف كتبت هذا الاحزاب نهايتها المظلمة ..فما هي في حقيقة الامر الا توابع ذليلة وتتحرك بامر من سلطات الاسد وغيره بذريعة الدفاع عن الممانعة والمقاومة ..احييك
إرسال شكوى على هذا التعليق
132
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 26
|
العدد: 245223 - الزميلات والزملاء الأعزاء
|
2011 / 6 / 6 - 16:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الزميلات والزملاء الأعزاء جزيل الشكر على المداخلات والحوارات القيمة التي أغنت الموضوع من جوانب مختلفة. اعتقد إن معظمنا متفق نوعا ما على الأهداف المشتركة وضرورة تطوير عمل التنظيمات اليسارية والعلمانية ودمقرطتها لكي تواكب الإحداث ، ولكن من الممكن ان نختلف في طرق واليات تحقيق ذلك.
اكرر شكري واحترامي للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
197
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 245231 - عدم صدقية
|
2011 / 6 / 6 - 16:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
ظافر غريب
|
من نجاريب صائب وصائبة أيضا أن أكيد عدم مصداقية لا تملك شجاعة نشر حتى الرابط:
http://www.baghdadtimes.net/arabic/index.php?sid=75761
غريب
إرسال شكوى على هذا التعليق
191
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 245255 - الى فؤاد النمري
|
2011 / 6 / 6 - 17:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
يبدو انك انت استاذ فؤاد لاتتابع مقالاتي لاني ذكرت في مقالتي التي تحمل عنوان الاسلام ام الحكام ام الاقتصاد العام حيث حللت فيه اسباب الازمة الاقتصادية العالمية يالتفصيل اما الازمة في كل من اسبانيا واليونان فان سببها هذه الازمة الاقتصادية هو انهم لايدفعون الضرائب بشكل يتناسب مع دفوعاتهم حتى ان الاتحاد الاوروبي كان لايرغب بدخول اليونان للاتحاد على اساس ان الغالبية يعمل عمل اسود بدون دفع ضرائب خاصة من المهاجرين الغير شرعيين كما انه في هذه البلدان يخرج المواطن مبكرا للتقاعد في سن الخمسين وهذا يؤثر كثيرا على ميزانية الدولة فالازمة الاقتصادية هنا ليست نتيجة الراسمالية بشكل مباشر اما الديون التي دفعت لهم لتغطية الازمة فهي لانه توجد ازمة بالتاكيد اما في الولايات المتحدة فان الازمة الاقتصادية هي بدون ادنى شك هي بسبب النظام الراسمالي اما هنا فقد ذكرت التفاصيل حول شركات الاستثمار الاجنبية التي لاتدفع الضرائب الى جانب تخصيص ميزانية كبيرة للدفاع ومحاربة الارهاب والمراقبات الحدودية وتخفيض الميزانية للرعاية الصحية والاجتماعية وغير ذلك
إرسال شكوى على هذا التعليق
157
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 245334 - الحداثة والتنوير واجب مقدس
|
2011 / 6 / 6 - 22:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
عدلي جندي
|
معذرة أيها المبدع فد صنفتك ضمن شيوعي العصر بكل ما تحمل معني الكلمة من إيدولوجية طريق بلا عودة ولكنك تثبت دوما أنك نبض حياة العصر بكل ما تحمله هذة الكلمة من تغييرات ومتغيرات في أساليب الحكم والإدارة والإقتصاد والتحولات الإنسانية في نوعية وطريقة التغييرات بحسب التقنية والتكنولوجيا العلمية في كل مجالات حياتنا من علم وإقتصاد وطب وزراعة و لذا علينا أن نتفاعل مع المتغيرات العالمية ولا أإقصد الإنقياد بل الدراسة بكل جهد وإجتهاد دون الوقوف عند مرحلة زمنية كانت وقتها تمثل المجتمع اليوتوبي ولكنها وبمرور الزمن عادت مثلها مثل العقائد الإبراهيمية فقط وسيلة للتنافر والخصام دون حلول أو خطط أو دراسات حديثة تخرج عالمنا ناطق العربية من إشكالية شعوب تعيش حياة أهل الكهف
إرسال شكوى على هذا التعليق
153
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 245449 - لماذا مازلت تعتبر السوفيت ومخلفاتهم هم
|
2011 / 6 / 7 - 10:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد محمد
|
الرفيق رازكار تحية الشيوعيين لقد انتهوا مع السوفيت غير ماسوف عليهم وليس هناك اي امل في ان ينصلحوا للاسف يعزوا علينا ذلك لكن كفى مضعة للوقت هناك في كل مكان اكثر من خمسةاحزاب شيوعبةاما في العراق قهناك اكثر من عشره انهم انتهوا الى احزاب برجوازيه صغيره ذيليه ,الديمقراطيه والتعدديه لايعرفوا عنها شيئ ربما اذا ارادوا ان يتعلمونها انصحهم ان يبداوا بالاحزاب اللبراليه حبي وتقديري اعانقكم
إرسال شكوى على هذا التعليق
157
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 245552 - الذاتوية الطفيلية المهزومة
|
2011 / 6 / 7 - 16:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
لجنة المتابعة
|
مداخلة وفد التيار اليساري الوطني العراقي في اللقاء اليساري العربي الاستثنائي 18-1/شباط/ 2011 -بيروت/ جلسة الشباب العربي بين الواقع والتحديات
شكل الشباب في الماضي طليعة الحركة الثورية , ولا تزال الشبيبة تلعب هذا الدور الثوري في كفاح الشعوب, واننا اذ نتفق مع ما ورد في مداخلات الرفيقات والرفاق الشباب من الحزب الشيوعي اللبناني واللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين , يهمنا ان نذكر بأن من اسس الاحزاب الشيوعية العربية هم الشباب , وان الالاف من الذين استشهدوا على مدى عقود في المعارك الطبقية والوطنية هم الشباب , وان عدنا للماضي القريب في تاريخ الحركة الشيوعية فسنجد ان من تصدى للاجتياح الصهيوني للبنان عام 1982 هم الشباب , ومن خاض معارك المقاومة اللبنانية ودحر الصهاينة في معارك عدة ( 1982-2000-2006) هم الشباب على مختلف مشاربهم الفكرية ,ومن خاض معارك المقاومة الفاسطينية ضد الكيان الصهيوني اللقيط هم الشباب , ومن تحدى النظام البعثي الفاشي على مدى عقد من الزمان (1979-1989) وخاض الكفاح المسلح في العراق هم الشباب , ويمكننا ايراد عشرات الامثلة على الدور الطليعي المتواصل والدائم للشباب
إرسال شكوى على هذا التعليق
210
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 245553 - الذاتوية الطفيلية المهزومة2
|
2011 / 6 / 7 - 16:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
لجنة المتابعة
|
جوهر دور الشباب في الكفاح الطبقي والوطني يتمظهر حسب الظرف الملوس و وارتباطا بالظروف الموضوعية , فالثورات الشعبية في تونس ومصر والعالم العربي عمادها الشباب في حالة جديدة هي وليدة الظروف الموضوعية الراهنة , وهي ليست المرة التي يتجاوز فيها الشباب القيادات والاحزاب التقليدية , بل نكاد نجزم وفق المعطيات المؤكدة المتوفرة لدينا, بأن غالبية القيادات الشابة الجديدة هي من عوائل يسارية تجديدية عارضت القيادات التقليدية في السبيعينيات والثمانينيات , ناهيكم عن تواصل الذاكرة بين اجيال الثوريين الذي تجلى في التنسيق والتشاور بين القيادات الشبابية الثائرة الجديدة والاجيال الاسبق سوى في ميدان التحرير او غيره من المواقع.
ان محاولات تصوير دور الشباب في الثورات العربية الشعبية وكأنه قفزة في الهواء خارج السياق التأريخي , ما هي الا محاولة عدمية تنطلق من تفسير ذاتوي لا صلة له بالواقع , كما ان محاولات القيادات الشيوعية التقليدية, تصوير هذا الدور الشبابي, وكأنه جزء من كياناتها المأزومة , ما هو الا تزييف للواقع. ان التركم الكمي للنضال الشبابي على مدى عقود في جميع الميادين التنظيمية والسياسية والنظرية وقانون
إرسال شكوى على هذا التعليق
186
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 245554 - الذاتوية الطفيلية المهزومة3
|
2011 / 6 / 7 - 16:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
لجنة المتابعة
|
ان التركم الكمي للنضال الشبابي على مدى عقود في جميع الميادين التنظيمية والسياسية والنظرية وقانون الصراع الطبقي وافالس الانظمة القوميجة الشعاراتية, أدت جميعا الى هذه النقلة الثورية النوعية لتطيح بانظمة طبقية فاسدة, وتفنح الطريق واسعا, امام بناء جمهوربة العدالة الاجتماعية, ولنا في كلمة الرجل التونسي التي غطت الفضائيات دلالة على ما ذهبنا اليه ,حين قال ودموع الألم والفرح تملئ عينيه - لقد هرمنا ونحن نعمل من اجل هذه اللحظة التأريخة وانتم ايها الشباب قد حققتموها.
ان الدعوة الذاتية العدمية المناوئة للحزبية من جهة ,والدعوة المتزمتة المتمسكة بالاحزاب الشيوعية التقليدية رغم تخلفها عن الاحداث وانعدام الحياة الديمقراطية في صفوفها من جهة اخرى, تمثلان وجهان لعملة واحدة عنوانها الذاتوية الطفيلية المهزومة حتما امام بركان الثورات الشعبية العربية
إرسال شكوى على هذا التعليق
159
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 245555 - خاتمة الذاتوية الطفيلية المهزومة
|
2011 / 6 / 7 - 16:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
لجنة المتابعة
|
اليسار يولد من جديد من رحم التجربة التأريخية لليسار الشيوعي التقليدي وبدماء اليسار الشبابي التجديدي , اما الحلقة الوسيطة فهي تلك الاسماء الشبابية التي استشهدت على مذبح الكفاح ضد الانظمة القومجية القمعية والقيادات الشيوعية الذيلية والمدرسة العدمية الذاتوية
وتبقى النظرية رمادية اللون أما شجرة الحياة فخضراء , والحزب الذي لا يتجدد بتجدد الحياة يضمحل ويضمر ويموت وان ظل يحمل اسما شيوعيا
وفد التيار اليساري الوطني العراقي
اللقاء اليساري العربي الاستثنائي 18-19/شباط2011 - بيروت
جلسة - الشباب العربي بين الواقع والتحديات - .
إرسال شكوى على هذا التعليق
159
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 249608 - تحية
|
2011 / 6 / 20 - 10:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد نوري عقراوي
|
مرحبا اخي ورفيقي العزيز رزكار اشكرك كل الشكر على ماكتبت ووضحت واتمنى ان تستمر بكتاباتك وملاحضاتك القيمة. ارجو ان تكتب مقالة عنوانها (اجيبوني ايها الشيوعييون ) محمد عقراوي 20/6/2011
إرسال شكوى على هذا التعليق
141
أعجبنى
|