تعليقات الموقع (55)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 268067 - تحية للرفيق رزكار
|
2011 / 8 / 20 - 22:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
تحية طيبة رفيق رزكار في الواقع كل الاقتراحات التي طرحتها بلا شك مهمة وعملية خاصة بالنسبة بتغيير الاسم للحزب لما نسبت له من سلبيات وكذلك تحشيد الشريحة الكبرى من الشباب عن طريق الفيسبوك واعتماد تقرير انجازي دوري تقييمي العالم اليوم بحاجة الى ثورة كونية ومساندة مشتركة بين كل القوى اليسارية التحررية في العالم وبرايي الشخصي بجب ان يكون هناك تواصل بين قوى اليسار في العراق مع قوى اليسار في شمال افريقيا ودول اوربا وامريكا اللاتينية فالمواجهة اليوم تحتاج للتضامن العالمي لاننا امام قوى شرسة لها اليات معقدة في السيطرة والتحكم بالعالم تقبل كل الاحترام والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
203
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 268068 - بژيت هڤال رزگار
|
2011 / 8 / 20 - 22:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
د . حسين علوان حسين
|
بخوا ، زور زور باش !
أثنّي على ضرورة و أهمية كل مقترحاتكم القيمة . تحياتي الحارة و تقديري العالي لأفضالكم علينا ، و دمتم لنا . د. حسين علوان حسين
إرسال شكوى على هذا التعليق
158
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 268139 - تحية احترام وتقدير للرفيق رزكار
|
2011 / 8 / 21 - 06:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
سعيد مضية
|
أؤيد مقترحاتكم بصدد الديمقراطية داخل حزب الشيوعيين ؛ فلكم عانت الأحزاب من الشمولية وفردانية الرأي ، رأي الأمين العام وحاشيته. ما أحوج الشيوعيين إلى ترك جميع الأزهار تتفتح مع التزام الجميع بوحدة الموقف الذي تقره الأغلبية. ينبغي طرح مواقف وآراء الجميع لدى عرض تقارير الحزب وبرامجه. اجل حزب يسعى لتوطيد الديمقراطية ينبغي أن تسود الديمقراطية في حياته الداخلية ، وحزب يحارب الشمولية وفرض الرأي الواحد على الصعيد الوطنية ، يتوجب عليه أن يئدها داخل صفوفه.
إرسال شكوى على هذا التعليق
182
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 268140 - مؤتمر كالمؤتمرات السابقة
|
2011 / 8 / 21 - 06:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كشكولي
|
أشد ّ على يد الرفيق رزكار و احييه على حرصه على تقوية قوى اليسار و التقدمية . وطبيعي ان رسالته هذه الى المؤتمر القادم لحشع تتحمل مناقشات اوسع ، ولكني منذ البارحة حيث نشرت الرسالة لا نقرأ سوى مشاركتين و الأسباب واضحة منها أن الناس تعبوا من ابداء ملاحظات دون اخذها بنظر الاعتبار. و اني أرى انه لا أرضية مهيأة مهيئة لاجراء تغييرات جذرية في نهج حشع وسياساته . اذ تعودنا أن نرى الظروف المتغيرة والتحولات السياسية و الاصطفافات العالمية هي التي تفرض تغييرات على حشع. بالنسبة لتغيير الاسم اراه ضروريا لا لأن الشيوعية كما يكتب في رسالته قد ارتبطت بالكثير من الأمور السلبية بل انه لم يعد ثمة ما يربط حشع بالشيوعية . فهو حزب وطني يمكن ان ان نقول انه يقف على يسار الحركة الوطنية العراقية. لا يتبين في الأفق انه سوف يعيد النظر في علاقاته الوطنية و لن يغير من نهجه الانعزالي المتكبر على التيارات الشيوعية و الاشتراكية اما فيما يتعلق بالقيادة و تداولها دوريا فاتساءل ما الفائدة في ذلك ان لم يتغير النهج ؟ واخيرا اتمنى الموفقية والنجاح لحشع في مؤتمره القادم حميد كشكولي
إرسال شكوى على هذا التعليق
210
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 268142 - الصديق رزكار عقراوي
|
2011 / 8 / 21 - 06:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
وددت يا صديق لو ناديتك يا رفيق لكن وبعد أن تخليت عن شيوعيتك القديمة وانحزت، كما طالبت الشيوعيين العراقيين، إلى فكر الاشتراكيين الديموقراطيين، ، هذا إذا كان لديهم فكر، فبحزن بالغ لم يعد بإمكاني ذلك ألفت نظركم الكريم إلى أن الحزب انحرف إلى ما طالبته أن ينحرف. لكنه يصر على ألا يتنازل عن اسم الشيوعي طالما أنه حدد أهدافه بأهداف البورجوازية الوضيعة. أهدافه هي ذاتها أهداف نوري المالكي وهي - فهو حزب ديمقراطي في جوهره، يعمل على إقامة نظام ديمقراطي أساسه التعددية السياسية، والفصل بين السلطات، والتداول السلمي للسلطة، واحترام حقوق الإنسان، وضمان الحريات الشخصية والعامة، واعتماد مبدأ تكافؤ الفرص، وتأمين العدالة الاجتماعية، وبناء دولة القانون والمؤسسات ، الدولة الديمقراطية العصرية -. ما هو الشيوعي في هذه الأهداف؟ أنت حكمت بأن لا شيء شيوعي فيها وبالتالي أسألك . . لماذا الأحزاب في طور التفكك لا تتخلى عن اسم الشيوعي؟ الجواب الوحيد على هذا السؤال الهام هو أن للشيوعيين اللينينيين مآثر مشرفة ليس في الدفاع عن مستقبل البروليتاريا فقط بل عن مستقبل الإنسانية أيضاً أما الذين يبحثون عن أنفسهم فليسوا شيوعيي
إرسال شكوى على هذا التعليق
224
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 268145 - تقييم رفيع المستوى
|
2011 / 8 / 21 - 07:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. فلاح اسماعيل حاجم
|
تضمنت مقترحات الرفيق رزكار عقراوي تقييما رفيع المستوى واعتقد ان الاخذ بالكثير منها سيمنح عمل الشيوعيين العراقيين ديناميكية اكبر. واعتقد ان هذه المقترحات ترقى لان تكون اعادة بناء (بيريسترويكا) لكامل كيان الحزب الشيوعي العراقي، وهو الامر الذي يتطلب قترة انتقالية على المؤتمرين الاتفاق على وضع مقدماتها خلال المؤتمر المرتقب. من بين مقترحات الرفيق رزكار بند متعلق بوضع كوتا لتمثيل النساء في المستويات الحزبية (30%) انني اعتقد ان المجتمع العراقي لم يرق بعد لرفد الحزب بهذه النسبة من النساء، الامر الذي سيؤدي في حال تنفيذه الى جعل الحزب شبيها بالبرلمان العراقي الراهن، حيث وجود المرأة لملئ الفراغ فقط واستثمار صوتها لتمرير تشريعات وقرارات احزاب السلطة. ان ملاحظتي هذه لا تعني البتة الانتقاص من دور المرأة الشيوعية اوالتجاوز على حقوقها. وفي جميع الاحوال فان العمل على الارتقاء بواقع المرأة ينبغي ان يكون من بين اكثر مهمات الحزب الحاحا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
173
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 268169 - لجان خاصة
|
2011 / 8 / 21 - 09:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
Almousawi A. S
|
سيدي اذا كنت لاتجد ضررا من العودة إلى فكر الاشتراكيين الديموقراطيين، والخنوع الى متطلبات الشارع اليومية فلا حاجة اذا للاعتذار للشعب العراقي عن فترة الجبهة مع حزب البعث كان الاجدر اقتراح لجان خاصة متفرغة للعمل على متابعة الظواهر والاحداث ذات الاثر المرحلي والاني في المجتمع العراقي وفيما يخص الاعلام فحبذا الابتعاد عن القوالب الجاهزة ومخاطبة الجميع بلغة واضحة كالحوار المتمدن لك كل الشكر والاعتزاز على الحرص من اجل حزب واثق من قيادة الجماهير نحو مستقبل زاهر لكادحي العراق والانسانية جمعاء
إرسال شكوى على هذا التعليق
153
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 268179 - الزميلة العزيزة مكارم ابراهيم
|
2011 / 8 / 21 - 10:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر على المداخلة , بالفعل القوى اليسارية والتقدمية بأمس الحاجة الان الى التنسيق والعمل المشترك محليا وعالميا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
163
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 268181 - الزميل والاستاذ العزيز د . حسين علوان حسين
|
2011 / 8 / 21 - 10:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
زور سوباس - جزيل الشكر مع كل الاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
192
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 268186 - الرفيق والاستاذ العزيز سعيد مضية
|
2011 / 8 / 21 - 10:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر على المداخلة القيمة الاحزاب الشيوعية واليسارية وخاصة الان بعد الربيع العربي بحاجة ماسة التى تجديد ودمقرطة وشفافية جذرية وبرأي يتطلب ذلك اعادة النظر بمفهوم - المركزية الديمقراطية - للتنظيم الحزبي الذي كان من الممكن صالحا في بدايات القرن المنصرم ولكن الان تغيرت الكثير من الأمور ولايمكن الاستمرار بالعمل وفقه.
إرسال شكوى على هذا التعليق
162
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 268189 - دعوة صادقة
|
2011 / 8 / 21 - 10:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسن حسين يوسف
|
الشيوعية لا تنطبق على الحزب الشيوعى العراقى ودعوثك لتغيير اسمه دعوه واقعيه لسبب اخر هو ان الاسم لا يتفق مع البرنامج ليس الان فقط ان السياسه اليمينيه فى اغلب تاريخه لا توءهله لحمل اسم الشيوعيه ليترك الاسم والتاريخ لمن هو افظل منه اولبروز حزب شيوعى حقيقى يستحق الاسم ويستحقتاريخ حزب فهد وسلام عادل وخالد احمد زكى
إرسال شكوى على هذا التعليق
155
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 268194 - الرفيق والزميل العزيز حميد كشكولي
|
2011 / 8 / 21 - 11:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر على المداخلة وأحييك على أطروحاتك الماركسية القيمة التي تتجسد في المواضيع المهمة التى تطرحها. اعتقد ان من واجبنا دعم كافة فصائل اليسار العراقي التى هي الأمل في الظروف السيئة التى يمر بها العراق, وان ننتقد السلبيات بشكل بناء من منطلق - العائلة اليسارية - الواحدة من اجل تلافيها وتطوير عملها. بالنسبة لماركسية الحزب الشيوعي العراقي فاختلف معك في الطرح واعتقد انه ليس هناك قالب ماركسي جاهز لكي نقيم هذا الحزب او ذاك وفقا لذلك، ومن العادي ان تكون هناك اجتهادات ماركسية مختلفة للواقع المعقد للمجتمع العراقي حيث فرض على قوى اليسار ظروف نضالية صعبة جدا وفي أجواء أمنية سيئة للغاية، ومن الضروري جدا ان نتقبل ذلك دون إقصاء للأخر -اليساري - ، وأتمنى كما أشرت في موضوعي ان يكون التوجه نحو تحالف واسع لليسار احد مقررات المؤتمر التاسع للحزب.
إرسال شكوى على هذا التعليق
157
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 268199 - رفيقي وأستاذي العزيز فؤاد النمري
|
2011 / 8 / 21 - 11:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
في البداية اعتز ويشرفني كثيرا ان أكون صديقا لك ولكن اعتقد إننا رفاق واصدقاء ايضا بغض النظر لو اختلفنا في هذه النقطة او تلك ويجمعنا الكثير جدا, واعتقد ان لديك طرح ماركسي متميز ولكن لابد من مرونة اكبر مع رفاقك والمختلفين عنك. اقترحت تغيير اسم الحزب من منطلق ماركسي وكما أشرت الاسم لا يعني الكثير للحزب السياسي وإنما البرنامج السياسي والعمل اليومي الذي يتم وفقه وكذلك تقييم مدى أهمية الاسم في ظروف معينة, وبالنسبة لي المشاركة في تحسين حياة البشر نحو الأفضل هي الأساس، حيث من الممكن ان نطرح أراء فكرية وايدولوجية صحيحة جدا و نستند في ذلك إلى مفكري الماركسية ولكن المهم جدا كيف نحولها الى واقع عملي في مجتمعاتنا ونخلق عالما أفضل وان كان بشكل تدريجي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
143
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 268202 - الرفيق والأستاذ العزيز د. فلاح اسماعيل حاجم
|
2011 / 8 / 21 - 11:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر على المداخلة القيمة، الذي طرحته ليس الا مساهمة متواضعة في تقييم احد اكبر أحزاب اليسار العراقي و يهمنى جدا ان يكون الحزب الشيوعي قويا وذو آليات عمل وتنظيم ديمقراطية تكون مثلا لحكم ديمقراطي لعموم المجتمع. اتفق معك في ضرورة عدم تكرار تجربة كوتا النسائية في البرلمان العراقي, ولذلك لابد مع الكوتا المقترحة وضع برنامج تفصيلي لتمكين المرأة سياسيا وتنظيما داخل الحزب ومنظماته الجماهيرية متلازما مع مواجهة العقل ألذكوري و - وتدريبه وتوعيته !- بدور ومكانة المرأة حيث مازالت معظم أحزاب اليسار في العالم العربي ذكورية في العمل والتنظيم وان طرحت مساواة المرأة في برامج عملها.
إرسال شكوى على هذا التعليق
204
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 268205 - ملاحظة 1
|
2011 / 8 / 21 - 11:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
جاء في مقدمة برنامج الحزب: ((وقف الحزب الشيوعي العراقي، ويقف دائماً، ضد جميع أشكال الحكم الاستبدادي، والتسلط السياسي... ومصادرة الحقوق والحريات الاساسية)). فهل وقفت الأحزاب الشيوعية دائما هذا الموقف (ضد جميع أشكال الحكم الاستبدادي، والتسلط السياسي... ومصادرة الحقوق والحريات الاساسية). ألم تكن غالبيتها ستالينية؟ هنا، وبما أن الحزب لم ير ضرورة تقديم نقد ذاتي حول مواقف الحزب عبر تاريخه الطويل والتي تكذب هذا الادعاء فمن النزاهة أن تحذف هذه العبارة. ثم نقرأ ((فهو حزب ديمقراطي في جوهره))، فمتى صار الحزب الشيوعي حزبا ديمقراطيا في جوهره حسب مفهوم الديمقراطية المعبر عنه هنا (التعددية السياسية)؟ ألم تكن كل أحزابنا الشيوعية تعمل بشتى السبل للاستيلاء على السلطة وإقامة نظم لا حديث فيها عن أية تعددية سياسية أو فكرية.. عموما الأحزاب الشيوعية لم تؤمن أبدا بالتعددية السياسية إلا تكتيكا ظرفيا؟ وحتى الكلام هنا عن قبول تعددية سياسية، ففيه من المخاتلة الكثير. التعددية السياسية تقتضي تعددية اقتصادية وطبقية، وإلا لا معنى لتعددية أحزاب تدافع كلها عن العمال في دولة اشتراكية صافية من أي (استغلال). يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
172
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 268207 - ملاحظة 2
|
2011 / 8 / 21 - 11:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
ثم نقرأ ((ويدين حزبنا النشاط الارهابي الذي تشهده بلادنا، والذي يستهدف المدنيين والبنى التحتية ومؤسسات الدولة، كما يستهدف زعزعة الأمن والاستقرار وعرقلة عملية بناء الدولة الجديدة وأجهزتها. ويرى أن لا جامع يجمع مثل هذا النشاط بالمقاومة المشروعة، التي هي حق لكل شعب يقع تحت الاحتلال)). فعن أي مقاومة مشروعة تختلف عن الإرهاب، يتحدث البرنامج، بحيث تكون حقا لكل شعب يقع تحت الاحتلال؟ هل المقاومة يجب أن تكون حكرا على الدولة العراقية القائمة أم يحق لمن هب ودب حمل السلاح لإخراج الأمريكان؟ وبما أن الحديث عن المقاومة جاء بعد الحديث عن الإرهاب المسلح الذي يعاني منه العراقيون، فهو دعوة إلى قتل الجنود الأمريكيين باسم هذه المقاومة المشروعة رغم أن البرلمان العراقي لم يدع إليها، بل الأغلبية تدعو إلى استمرار الوجود الأمريكي حتى تستتب الأوضاع في البلد ويقرر الشعب بسيادة عبر ممثليه إنهاء الاحتلال والدعوة إلى المقاومة المشروعة، المسلحة إذا اقتضت الحاجة !!! تحياتي للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
180
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 268221 - لنكون شجعان وواضحين-1
|
2011 / 8 / 21 - 13:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
عمر علي
|
تحية لكاكة رزكار اتفق مع الكثير مما اقترحته ولكن هذا لايكفي ويجب ان نكون شجعان وصريحين ونقول الحقيقة بعد تحررنا من قيود وسجن الآيديولوجية الشيوعية الشمولية التي سقطت فكريا قبل سقوط انظمتها الاستبدادية.الافكار الماركسية واخواتها اللينينية والستالينية وغيرها لم تزكيها الحياة وفشلت وكانت مجرد افكار طوباوية استحال ويستحيل تطبيقها وهي تشبه جنة نبي الاسلام محمد. افكار رومانسية اثبت الواقع فشلها واتعجب لماذا الاصرار على احياء جثث ماتت وتعفنت.اصبحت الشيوعية في بلدان ماكانت تسمى بالدول الاشتراكية وشعوب الامبراطورية السوفيتية السابقة شتيمة.شعوب ناضلت وقدمت ملايين التضحيات الى ان تحررت من الانظمة الاستبدادية الشيوعية واستغرب ان هناك من يريد استعباد شعبه بهذه الآيديولوجيات التي اصبحت من الماضي. انا اعتقد اذا اراد الحزب الشيوعي العراقي ان يصبح حزب جماهيري ويستغل امكانياته وتجاربه ان يتخلى نهائيا عن الشيوعية ومراجعها الفكرية ويتخلى عن الاحزاب الشيوعية التي اصبحت قوى رجعية تدعم الانظمة الفاشية والدكتاتورية ضد شعوبها التي تتطلع للحرية ويتبنى على الاقل افكار الاشتراكية الدولية ويلتحق بها اسوة ببقية
إرسال شكوى على هذا التعليق
195
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 268222 - لنكون شجعان وواضحين-2
|
2011 / 8 / 21 - 13:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
عمر علي
|
لبقية الاحزاب الشيوعية التي كانت احزاب سلطة وتبنت الاشتراكية الدولية واصبحت احزاب فاعلة جماهيريا لدورها بالدفاع عن مصالح الطبقات والشرائح الاجتماعية الفقيرة كالحزب الشيوعي البلغاري والحزب العمالي المجري وحزب العمال البولوني والشيوعي الروماني وودعت هذه الاحزاب الشيوعية والى الابد .فالسؤال هل نحن اكثر خبرة وتجربة نظرية وفكرية من هذه الاحزاب التي تعلم كل قادة الاحزاب الشيوعية في مدارسها الحزبية ومعاهدها واكاديمياتها.. انا لا اريد ادخل في التفاصيل ارى ومن خلال تجربتي كشيوعي سابق واكاديمي وعاش ودرس في الدول الاشتراكية واقيم منذ حوالي 17عاما في الدول الاسكندانافية ان الحل الوحيد لانقاذ الحزب من محنته هو ان يتخلى عن الشيوعية ومشاكلها نهائيا وتبنى الافكار الاشتراكية الدولية واما اذا استمر الحزب بالترقيعات والترميمات واللف والدوران في فلك الشيوعية فارى ان الحزب يذهب الى المتحف التاريخي. انا لست متفائلا من اي تطور في المؤتمر لان الاكثرية الساحقة من ما تبقى في الحزب هم من المحنطين والمؤدلجين عقائديا والذين يحنون للماضي.ستجرى ترميمات فوقيةوسطحية وسوف يجدون المبررات لاجل تسويق مفاهيمهم.مشكلة الح
إرسال شكوى على هذا التعليق
214
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 268227 - ضعف اليسار
|
2011 / 8 / 21 - 13:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
توما حميد
|
من خلال كتاباتك الاخيرة يتبين بانك ترى ان كل مشكلة اليسار تكمن في غياب الديمقراطية داخل احزابه وعدم استخدام اخر الوسائل التكنولوجية للتواصل مع الجماهير. برأي رغم اهمية هذه الامور الا انها ليست جوهرية في كون اليسار هامشيا. ان النقد الديمقراطي لاحزاب اليسار هو في احسن الاحوال نقد سطحي. ان المشكلة اعمق من مسالة الديمقراطية واستخدام وسائل التواصل المتطورة. ان مشكلة الحزب الشيوعي العراقي كحزب برجوازي اصلاحي تكمن في ان البرجوازية العالمية والمحلية لاترى ان مثل هذه الاحزاب تمثل مصالحها في الفترة الراهنة. فحتى في الدول الغربية التي فيها احزاب يسارية تحكمها ميكانيزمات تتماشى مع كل الذي تطالب الحزب الشيوعي ان يطبقه تجد ان احزاب اليسار في ازمة عميقة. ان البرجوازية تسلم السلطة الى الاحزاب اليمينية وحتى عندما تاتي الاحزاب المحسوبة على اليسار والاشتراكية الديمقراطية الى الحكم فانها تاتي على اساس برامج يمينية ترتكز على الهجوم على مصالح الطبقة العاملة والطبقات المحرومة في المجتمع. فبعد فشل نموذج راسمالية الدولة وسيادة رسمالية السوق فقد اليسار البرجوازي مكانته.
إرسال شكوى على هذا التعليق
160
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 268228 - تكملة-هامشية اليسار
|
2011 / 8 / 21 - 13:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
توما حميد
|
ان مشكلة اليسار تعمقت مع دخول الراسمالية في الازمة الخانقة الحالية. ان حل البرجوازية لهذه الازمة هو تحميل الطبقة العاملة لتبعات هذه الازمة. ان هذا يتطلب تسليم السلطة الى اليمين. في بلد مثل العراق من مصلحة البرجوازية العالمية الابقاء على العامل الرخيص والمقموع وهذا يتطلب تسليم السلطة الى اقصى اليمين مثل المالكي وعلاوي وغيرهم. لذا فان الحزب الشيوعي العراقي ليس له دور في تحديد مصير السلطة في العراق. البرجوازية على المستوى العالمي تتخلى عن الحقوق العالمية للانسان والنقد الخجول للانظمة القمعية قد اختفى. فما هو دور الاحزاب الاصلاحية في هذه الاجواء؟ في مصر استخدمت وسائل الاتصال الاجتماعية بشكل فعال وتمت الثورة بدون وجود حزب محدد ولكن الان نتائج الثورة ومصيرها اصبح في محب الريح بسبب عدم وجود حزب. اليوم حيث تلجا البرجوازية الى اقسى احزاب اليمين، الطبقة العاملة والشرائح الكادحة بحاجة الى نقد شيوعي عمالي اكثر من اي وقت مضى. البشرية بحاجة الى النقد الشيوعي والتحزب الشيوعي. هامشية الاحزاب الشيوعية لاتكمن في غياب الديمقراطية وانما في في امور اخرى اكثر جوهرية يمكن التحدث عنها في مكان اخر.
إرسال شكوى على هذا التعليق
143
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 268229 - لنكون شجعان وواضحين-3
|
2011 / 8 / 21 - 13:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
عمر علي
|
مشكلة الحزب هي ان الاغلبية الساحقة من مثقفي ومفكري الحزب وكادره ذو التجربة الحزبية ترك الحزب ولم يعد يؤمن بالافكار الشيوعية .فالسؤال من الذي يقوم بالاصلاح والتغير والتجديد؟؟؟ الحزب اليوم يعاني من عدم تجديده بالشباب.الشباب في العراق لم يعد يتقبل الافكار الشيوعية وبالذات بعد سقوطها في معقلها المتمثل في موسكوا عاصمة الاتحاد السوفيتي العظيم والمرحوم. اغلبية الشبيبة بالعراق التحقت بالاحزاب الدينية الطائفية وحتى الشبيبة الواعية لم تعد تتقبل الافكار الشيوعية ويقولها الشباب دائما لوكانت الافكار الشيوعية صحيحة لماذا انهارت الدول الاشتراكية والاتحاد السوفيتي؟ وهذا السؤال واجهته من قبل كثير من الشباب العراقي. للاسف ان الزائر لكل مقرات الحزب تشبه دوائر المتقاعدين. انا اتسائل دائما كيف ينجح حزب شيوعي في دولة متخلفة مثل العراق تسود فية قيم الدين والقبيلة والعشيرة والطائفة وتخلف البنية التحتية الاقتصادية والاجتماعية وحتى الطبقة الوسطى رائدة التغير والتحول والتجديد والحداثة فجزء منها غادر العراق وجزء مهمش وجزء اندمج مع الاحزاب الدينية والطائفية والتجمعات القبلية والعشائرية اما طبقة العمال هي اصلا ل
إرسال شكوى على هذا التعليق
175
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 268232 - عالم أفضل
|
2011 / 8 / 21 - 14:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
رزكار يسير في مسار نحو عالم أفضل وفؤاد يسير في مسار آخر نحو عالم أفضل فهما ليسا رفيقين في أول أيار 59 وقف قاسم في أكبر مظاهرة عرفتها بغداد يهاجم الشيوعيين الذين حموه قبل شهرين فقط ومع ذلك ظل الشيوعيون يستظلون بالزعيم الأوحد الذي سلمهم أخيراً إلى سلخانة البعثيين والمخابرات الأميركية ـ بالمناسبة أصدرت السي آي ايه حينها بياناً تبرئ نفسها من جرائم البعثيين ـ الحزب الشيوعي خان الثورة ولينين يؤكد أن الحزب الشيوعي يخون الثورة مرة واحدة فقط لأنه بعدئذٍ لا يبقى شيوعياً. أضف إلى أن الأحزاب الشيوعية في العالم تشكلت استجابة لنداء لينين في آذار 1919 عندما أعلن قيام الثورة الاشتراكية العالمية ودعا إلى تشكيل الأحزاب الشيوعية لانجاز الثورة. ثورة لينين انهارت كما يعرف الجميع فما الداعي لبقاء الأحزاب الشيوعية؟ الصديق رزكار أن مهمات الشيوعيين الحالية هي إصلاح الأحوال متناسياً أن الإصلاحيين يعملون دون أن يعوا على إطالة عمر المجتمعات الطبقية والاستمرار بالتالي في استغلال العمال ليس للشيوعيين اليوم أي دور سياسي طالما أنهم يجهلون عدوهم الطبقي. دورهم يقتصر على القيام بثورة ثقافية يعلمون ويتعلمون/ يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
271
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 268236 - عالم أفضل
|
2011 / 8 / 21 - 14:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
يتعلمون الماركسية اللينينية فما زال لديهم جهل فظيع فيها وكان لينين حتى في بداية عشرينيات القرن الماضي قد تخوف من جهل قيادة الحزب بالماركسية وكذلك فعل ستالين في العام 38 والعام 52 لو كان لدى قيادة الحزب بعد ستالين وعي ماركسي كامل لما انهار مشروع لينين على أيديهم. تصوّر خروشتشوف انحرف يحقق الاشتراكية على يد الفلاحين وخاطب رفاقه في المكتب السياسي محتجاً بالقول .. -شبعنا من لينينكم ولم نشبع الخبز-. من يقول هذا إنما هو أغبى أغبياء العالم ولا علاقة له بالماركسية من قريب أو بعيد ليس لدي أدنى شك في أنه لو قام الحزب الشيوعي العراقي بالثورة في بداية ستينيات القرن الماضي واستلم الحكم منحياً قاسم لكان العالم اليوم في أفضل الأحوال، لما انهارت الثورة الاشتراكية ولا ثورة التحرر الوطني قاسم وسوكارنو ونيكروما أرادوا أن يقوموا بثورة ضد الإمبريالية بعيداً عن الثورة الاشتراكية متجاهلين أنه لولا الثورة الاشتراكية لما استطاعوا أن يقوموا بثورة وطنية ولهذا لاقوا مصيرهم المأساوي!! هؤلاء ليسوا كما عبد الناصر وبن بلاّ الذين أدركوا أن نجاح ثورتهم مرتبط بالثورة الاشتراكية كل مساوئ العالم اليوم يحملها ح. ش. ع.
إرسال شكوى على هذا التعليق
157
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 268253 - عزبزي ألأستاذ رزكار عقراوي 1
|
2011 / 8 / 21 - 16:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
عزبزي ألأستاذ رزكار عقراوي. أني أتفق معك عندما تقول -إن برنامج الحزب الحالي هو قريب للاشتراكية الديمقراطية بغض النظر عن مدى صحته لهذه المرحلة أم لا--. وتذكر في تعليقاتك ٨ و ١٢ بما يستنتج منه أن حشع, برغم تبنيه برنامحا أشتراكيا ديموقرطيا, هو فصيل من فصائل أليسار ألعراقي, وهذا مالا أتفق معك فيه. أن أحزاب ألأشتراكبة ألديموقراطية, بتاريخها وممارساتها, كانت ولا تزال ألخادم ألمطيع للرأسمالية, وأن كانت قد أضطرت في ألماضي لىتقديم بعض ألتنازلات للكادحين من عمال وغيرههم بسبب وجود ألمنظومة ألأشتراكية وكذلك بسبب ألوضع ألأقتصادي ألعالمي ألجبد نسبيا آنذاك. أما ألأن فأن هده ألأحزاب قك خلعت حتى ورقة ألتوت ألتي حاولت بها ستر عورتها كما في حزب ألعمال في بريطاتبا أو ألأشتراكي في أسبانيا, وأصبح ألفارق بينها وببن ألأحزاب ألمحافظة شكليا أو بألأسم فقط. كما أنها حقا لمفارقة مضحكة ومبكبة في آن واحد أن يتبنى حشع سياسة أشتراكية دبموقراطية أو قريبة منها,... في حبن أن ألجماهير ألشجاعة في تونس قد دفنت توا تحت ألتراب حزب بن علي, وكذا فعلت ألجماهير ألبطلة في مصر مع حزب مبارك. وكلا ألحزبان,
إرسال شكوى على هذا التعليق
188
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 268254 - عزبزي ألأستاذ رزكار عقراوي 2
|
2011 / 8 / 21 - 16:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
كما هو معروف, كانا عضوين في ألأشتراكبة ألدولية. أما حزب ألطالباني في ألعراق, فهو أيصا عضو عريق في ألأشتراكبة ألدولية, رغم عدم وجود أية علاقة له لا بألأشتراكية ولا بألدبموقراطية من قربب أو بعيد, وألوقائع علي ألأرض تؤكد ذلك. بألطبع أن حشع, سواء أحتفظ بأسمه أو غيره, حر في أن يصبح حزبا أشتراكيا دبموقراطيا أذا ما شاء, وأعتقد أن صديقه ألحميم ,ألطالباني, سوف لا يألو جهدا في أيجاد موقع قدم للحشع في ألأشتراكية ألدولية, ولكن بعمله هذا فأن حشع يقطع حتى شعرة معاوية مع أليسار ألعراقي, بل ويساهم أيضا فى أضعافه وشرذمته ويضع نفسه بألضرورة بألضد منه
إرسال شكوى على هذا التعليق
166
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 268258 - لنكون شجعان وواضحين-4
|
2011 / 8 / 21 - 16:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
عمر علي
|
اما الطبقة العاملة هي اصلا في العراق لاتوجد طبقة عاملة كما كانت ابان كارل ماركس وانجلس .في العراق كانت هناك مؤسسات حكومية كالسكك الحديدية ومعامل تكرير النفط وبعض ورش القطاع الخاص هنا وهناك وكان الحزب الشيوعي العراق يتكون اكثر اعضائه من الطبقة الوسطى وبالذات النخبة المتعلمة والفلاحين والطلبة. اتذكر في السبعينات من القرن الماضي اجرى الحزب دراسة عن التركيب الطبقي للحزب وكانت نسبة العمال اقل من 20بالمئةوجلهم عمال زراعين موسميين اظافة الى ذلك فان الطبقة العاملة كانت ثقافتها السائدة هي ثقافة القبيلة والعشيرة ولم نرى ذلك العامل البروليتاري الذي تحدث عنه ماركس وانجلس.وبعدسيطرة البعثين على السلطة جرت عملية تبعيث العمال النقابات التي اصبحت واجهة للمخابرات البعثية واخيرا اقر الطاغية صدام قرار بألغاء اسم العامل وجعلهم جميعا موظفين واثناء حروبه العبثية والعدوانية الداخلية والخارجية اغلقت الكثير من المعامل والمصانع والمزارع ومن تبقى منها تم بيعها لحاشيته بقرش ونصف واثناء الحصار الدولي اغلقت كل ماتبقى من هذه المعامل والمصانع؟وبعد عملية تحرير بغداد من النازيين البعثين ظهر العراق على حقيقته
إرسال شكوى على هذا التعليق
147
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 268261 - لنكون شجعان وواضحين-5
|
2011 / 8 / 21 - 17:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
عمر علي
|
بانهيار البنية التحتية ولم يبقى شئ من الدولة العراقية الا الاجهزة الامنية والمخابراتية واجهزة الموت وحزب البعث وصدام وعصاباته.فالسؤال اين المعامل واين المصانع وبالتالي اين الطبقة العاملة التي صدعوا رؤسنا بها.مجتمع تسود فيه العلاقات شبه الاقطاعية والقبلية والعشائريةوتهيمن على عقول الشعب الثقافة الاسلامية البدوية.اليوم العراقين يعيشون في عصر محمد وقيم محمد.فالسؤال الشيوعية فشلت في دولة متطورة حضاريا وصناعيا وثقافيا ولم يعد للدين اي تأثير يذكر ووجود طبقة عاملة عريقة وطبقة وسطى متقدمة وجامعات وتعليم راقي؟فكيف تريدون تطبيق المبادئ الماركسية في بلدنا المتخلف في كل الميادين؟؟ دعونا نتحدث بعقولنا وليس بعواطفنا وبعيدا عن التخشب والدوكماوالبرمجة العقائدية.دعونا نقتدي بالتجربة الاسكندانافية والتي هي ثمرة جهود ونضال الاحزاب الاشتراكية الدولية. تجربة رائعة وياريت نبني مجتمعات مثلها ولذا اتسائل من يعيب على الاشتراكية الدولية ولازال يتغنى بالافكار الشيوعية،ماذا قدمت الاحزاب والحركات الشيوعية للعالم؟؟ سوى شعارات طنانة وعالم خيالي وعند التجربة سقطت واسدل الستار عليها في حين الاشتراكية الدولية بنت
إرسال شكوى على هذا التعليق
200
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 268266 - لنكون شجعان وواضحين-6
|
2011 / 8 / 21 - 17:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
عمر علي
|
بنت مجتمعات ودول متطورة .دعونا من الكلام الفارغ وننظر الى الواقع كماهو وليس كما نتخيله كالمدمن على المخدرات الذي يصور له عالم رومانسي لساعات لكي يسعد نفسه.انظروا للانتفاضات التي جرت وتجري في الدول العربية لم يكن لليسار اي دور فاعل فيها واذا كان هنا وهناك بعض المجاميع اليسارية فدورها كقطرة ماء في نهر. الشباب الواعي يفتش عن الحرية وعن عمل ويريد ان يمتلك بيت وسيارة واثاث جميل وتقنية العصر ويريد ان يسافر ويتعرف على العالم ولايريد ان يدخل نفسه في سجون الايديولوجيات والشعارات الفارغة والرومانسية.انتهى عصر الآيديولوجيات ودفعنا ثمنه الباهض. واخيرا ارى ان العقدة الاساسية امام الحزب الشيوعي وهي ان يتحلى قادته بالشجاعة ونكران الذات ووضع مصلحة الشعب فوق مصلحة الحزب وعقائده المثالية ان يقوم بخطوة ثورية بتغير اسم الحزب والتخلي عن الشيوعية ومرجعياتها الفكرية وتكوين حزب ديمقراطي يساري واذا اراد قسم من اعضاء الحزبان يمضون في شيوعيتهم فدعهم يشكلون حزب شيوعي خاص بهم وهذه ليس بظاهرة جديدة وغريبة وامامنا تجارب اوربا الشرفية عندما تحولت الاحزاب الشيوعية الى اشتراكية ديمقراطية وانشقت بعض الجماعات واسست احز
إرسال شكوى على هذا التعليق
162
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 268268 - لنكون شجعان وواضحين-7
|
2011 / 8 / 21 - 17:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
عمر علي
|
وشكلت احزاب شيوعية وعند الانتخابات لم تتجاوز الحاجز الانتخابي المحدد واصبحت احزاب ليس لها وجود او اي تاثير في هذه المجتمعات وفي طريقها للانقراض.ودعوا هذه الدكاكين الشيوعية وما اكثرها اليوم في العراق عسى ان تتحد وتعيش في ترفها الفكري وعالمها الرومانسي. ان تجربةالحياة اثبتت ان الاحزاب الآيديولوجية ستموت عندما توفرالحرية للمجتمع لان افكارها شمولية وشعاراتها غير عقلانية فهي مجرد مزايدات فارغة.الحرية عدوة الشمولية تحية لكاكة رزكار ولحرصه ولحركة قلبه على الحزب ولكن لمن تنادي ؟؟ يا اخي تعبنا من المنادات
إرسال شكوى على هذا التعليق
156
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 30
|
العدد: 268273 - السيد الفاضل الموسوي
|
2011 / 8 / 21 - 18:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر على المداخلة
إرسال شكوى على هذا التعليق
189
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 31
|
العدد: 268274 - الزميل العزيز عبد القادر أنيس
|
2011 / 8 / 21 - 18:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر على المداخلة القيمة وارى ان الكثير منها متعلق بالحزب الشيوعي العراقي وبرنامجه وبالتالي لا يمكنني التعقيب عليه اعتقد إن الأحزاب الشيوعية لابد ان تقبل بتداولية السلطة والاحتكام للشعب بالطرق الديمقراطية، وان مفاهيم مثل دكتاتورية الطبقة العاملة او الحزب الواحد تحت اي مسميات او شرعيات ثورية كانت قد عفا عليها الزمن ولابد من تجاوزها وبل وانتقاد تاريخنا السلبي في هذا المجال. .
إرسال شكوى على هذا التعليق
173
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 268275 - الاستاذ النمري-تعليق-23
|
2011 / 8 / 21 - 18:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري
|
الاصدقاء الاعزاء جميعا تحية لكم على الرغم من أن الاستاذ النمري لم يعد يحاورني ..وهو حرا..الأ ..أنني لا يسعني ألأ أن أرفع القبعة كما يقول الانكليز..و انحني ..أحتراما ,,رغم انا المصارع العنيد له و أختلف معه في كثير من الامور ..... الأ ان الاستاذ الجليل رغم معراكنا الفكرية معه ...وضع الاصبع على الجرح:تعليق-23 ((ليس لدي أدنى شك في أنه لو قام الحزب الشيوعي العراقي بالثورة في بداية ستينيات القرن الماضي واستلم الحكم منحياً قاسم لكان العالم اليوم في أفضل الأحوال، لما انهارت الثورة الاشتراكية ولا ثورة التحرر الوطني)) وهذا هو عين الحقيقة ... يتبع لطفا.........
إرسال شكوى على هذا التعليق
163
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 33
|
العدد: 268289 - الرفيق العزيز توما حميد 2
|
2011 / 8 / 21 - 18:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر على المداخلة القيمة ويسعدني اطلاعك على مواضيعي الأخيرة وقد طرحت أسس اليسار الالكتروني في نقاط عشرة ذكرت اثنين منها فقط أرجو شاكرا إعادة الاطلاع عليها، بناء أحزاب يسارية مؤسساتية ديمقراطية أمر مهم جدا وأعطي مثلا عن ذلك هو تيار الشيوعية العمالية الذي تنتمي إليه والذي اعتبره تيارا شيوعيا ثوريا قديرا بغض النظر عن الاختلافات وأكن له كل الاحترام ، ففي حالة ضعف حزب ديمقرطي مؤسساتي متفتح تعرضتم الى الكثير من الانشقاقات الكبيرة بسبب خلافات سياسية وشخصية وادعاء - احتكار الحقيقة المطلقة وتخوين المقابل - كان من الممكن حلها لو كانت هناك قواعد عمل وتنظيم ديمقراطية واليات للحوار وحل الخلافات في أحزابكم وقمتم بنفسكم بتدمير وتشتيت قوتكم وكان أعدائكم يحلمون بذلك. في هذه المرحلة ارى ان التركيز على نقاط التقاء بين قوى اليسار امر مهم جدا، الخلافات موجودة ويمكن الحوار عليها بشكل حضاري هدفه تطوير المقابل و بدون أسلوب إقصائي وتكفيري يشابه - تكفير - أسلامين واعتقد ان ذلك أسلوب النخب الفكرية المتزمتة والبعيدة عن الواقع بل ولا يهما الواقع بقدر ما يهما - الحقيقة المطلقة -
إرسال شكوى على هذا التعليق
161
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 34
|
العدد: 268290 - الرفيق العزيز توما حميد 2
|
2011 / 8 / 21 - 18:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
التي تمتلكها بحيث تصل بها الى مستوي - التدين - الشيوعي ولا ترى إمكانية اي التغير إلى بوجودها او الحزب الذي تنتمي اليه سواء كان في العراق او اي مكان اخر. الجماهير عندما تتظاهر معا في العراق او العمال في المعامل في نضالهم ألمطلبي والكثير منهم أعضاء او جماهير أحزاب اليسار العراقي بقواه المختلفة لا يهمها تلك الصراعات النخبوية بل المهم عندها كيف تنسق و توحد قواها في مظاهراتها وإضراباتها لمواجه طغم الفساد والاستبداد والاستغلال الحاكمة وتحسين ظروف حياتها اليومية، واعتقد كلما تطورت حركتهم سيفرض وسيتطور التنسيق والعمل المشترك بين قوى اليسار. اعتقد في المرحلة الحالية في العراق ولمواجهة قوى التعصب الديني والقومي الحاكمة بفسادها واستبدادها لابد من تعزيز الصف اليساري وكذلك الديمقراطي وبتحالف واسع وكبير و كما أشرت مرات عدة خسرنا كثيرا من هذا التشتت المدمر.
إرسال شكوى على هذا التعليق
178
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 268293 - الاخ والرفيق العزيز رزكَار المحترم
|
2011 / 8 / 21 - 18:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
فلاح علي
|
تحية طيبة ماجاءفي رسالتك من أفكار وآراء تعد من الناحية العملية مساهمة ايجابية من بساري واعلامي عراقي في حدث هام وهو انعقاد المؤتمر التاسع للحزب الشيوعي العراقي الذي ينتظر نتائج نجاح اعماله كل الشيوعيين واليساريين وكل الديمقراطيين والوطنيين الحقيقيين وحتى احزاب شيوعية في المنطقة والعالم تترقب نتائج اعمال هذا الحدث السياسي الهام لما للحزب الشيوعي من دور ومكانة في المنطقة وفي الحركة الشيوعية والعمالية العالمية وبلا شك ان مساهمتك هذه وما طرحته من ملاحظات على وثيقتي البرنامج والنظام الداخلي ستسهم بلا شك في غناء الوثيقتين كما ان رسالتك هذه نشطت الحوار الجاري في موقع الحوار المتمدن حول اهمية هذا الحدث الهام انعقاد المؤتمر التاسع للحزب الشيوعي العراقي وبغض النظر عن طبيعة المداخلات ولكن من خلال قرائتي لها جميعاَ توصلت الى استنتاج رغم ظروف الحزب وطبيعة المرحلة وتعقيداتها الا ان الحزب له اهمية كبيرة في الحياة السياسية في العراق وله دور مؤثر ويحسب له حساب من قبل قوى الاسلام السياسي ويخشون نهوضه ونمو جماهيريته وتنامي دوره ويخشون نجاح العمل الجاري لتشكيل قطب يساري ديمقراطي في العراق وهذا ما يسرع
إرسال شكوى على هذا التعليق
193
أعجبنى
|
التسلسل: 36
|
العدد: 268304 - الاخ والرفيق العزيز رزكَار المحترم
|
2011 / 8 / 21 - 19:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
فلاح علي
|
سيسرع من حفر قبرهم لانهم فشلوا في قيادة الدولة , حتى القوى القومية تخشى نهوض الحزب الشيوعي العراقي وقوى اليسار والديمقراطية وتشكيل قطبها الذي سيهز عرشهم رغم ما رايته من مداخلات بعضها تحمل رؤى تشاؤمية والغريب هناك مداخلة من الاستاذ فؤاد النمري تحمل الحزب الشيوعي العراقي مساوئ العالم وما حصل فيه , وكأن الحزب الشيوعي العراقي كان يقود حلف وارشو ولكن المهم ان رسالتك اثارت نقاشات وطرح افكار وتواصل الحوار حول هذا الحدث الهام انعقاد المؤتمر التاسع ومن وجهة نظري اسمح لي ان ابين الملاحظات التالية - تشخيصك صائب ودقيق حول ظروف المرحلة والصعوبات والمعوقات التي تواجه الشيوعيين واليساريين والديمقراطيين - المهم في المؤتمر هو رسم الخط السياسي ووضع تاكتيكات سليمة مع ان يكون هناك تجديد في سياسة الحزب وفكره وتنظيمية وتجديد قيادته وآليات عمله بالشكل الذي يمكنه من قراءة الواقع ومتغيراته والعمل في ظل هذا الواقع المعقد من خلال معرفة دقيقة به بالشكل الذي يساعد الحزب على التاثير اكثر في الاحداث ومن هنا تاتي اهمية الملاحظات على برنامج الحزب ونظامه الداخلية وعلى سياسته وادائه - اسم الحزب هو من حق
إرسال شكوى على هذا التعليق
157
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 37
|
العدد: 268305 - الأستاذ العزيز عمر علي
|
2011 / 8 / 21 - 19:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الأستاذ العزيز عمر علي جزيل الشكر على المداخلة القيمة و المعمقة ، واقترح لأهميتها نشرها كموضوع منفصل في الحوار المتمدن
إرسال شكوى على هذا التعليق
162
أعجبنى
|
التسلسل: 38
|
العدد: 268310 - الاخ والرفيق العزيز رزكَار المحترم
|
2011 / 8 / 21 - 19:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
فلاح علي
|
اي شيوعي او يساري او ديمقراطي او اي مواطن من ابداء رايه بالاسم وفي الوثائق وفي سياسته ومواقفة وهذا من وجهة نظري يؤكد على قضيتين القضية الاولى هو انفتاح الحزب وعدم تمسكه بقواليب وآليات جامدة وتؤكد هذه الممارسة على ديمقراطية الحزب والقضية الثانية تؤكد على ان هذا الحزب هو ليس حزب نخبه ويؤكد على شعبيته رغم الظروف الصعبه التي يمر فيها - ومن وجهة نظري ارى ان اسم الحزب الشيوعي العراقي ليس عائق امام نهوضه وتنامي جماهيريته وان هناك عوامل مؤقته تؤثر على نهوضه بعضها دولية واقليمية وداخلية وذاتية اما اسم الحزب الشيوعي هو ليس عائق امام نهوضه وبلا شك القرار للمؤتمر وللديمقراطية الداخلية - اتفق مع وجهة نظرك هو ما هو اساسي سياسة الحزب ودوره في المجتمع - من وجهة نظري اعتقد ان لا قيمة لاي حزب شيوعي اذا تخلا عن شيئيين الشيئ الاول هو الماركسية والشيئ الثاني هو الهدف النهائي بناء الاشتراكية - وما اكدته التجربة ان الاشتراكية والماركسية لن ينهزمان عندما تفكك الاتحاد السوفياتي ولكن ما انهزم هو سقوط تجربة وليس سقوط الماركسية وفكرها الاشتراكي - وكلنا قرانا ما طرحه العالم الاقتصادي البريطاني كينز حيث اعطى
إرسال شكوى على هذا التعليق
171
أعجبنى
|
التسلسل: 39
|
العدد: 268318 - الاخ والرفيق العزيز رزكار المحترم
|
2011 / 8 / 21 - 20:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
فلاح علي
|
نصيحة للدول الراسمالية في حل ازماتها هو بالعودة الى اقتصاد الدولة اي تطوير ودعم القطاع العام - لايخفي عليك الاهمية الاستثنائية الكبيرة التي اولتها وكالة المخابرات الامريكية للحرب النفسية واستخدمت الاعلام والتكتولوجيا والاموال واقامة انظمة دكتاتورية ودعمها وحتى مساعدتها للقاعدة ودعمها لابن لادن بعد الاحتلال الخاطئ لافغانسان من قبل الاتحاد السوفياتي ودعمت انقلابيو البعث في عام 1963 ومعهم قوى الاسلام الرجعي ومدهم بكل اشكال الدعم لمحاربة الحركة الشيوعية في العراق وبقية البلدان الاسلامية - وانت تعرف جيداَ الحملة المعادية للشيوعية بدأت مرحلتها الاولى في عام 1848 عندما صدر البيان الشيوعي والمرحلة الثانية بدأت بعد انتصار ثورة اكتوبر في عام 1917 والمرحلة الثالثة واشدها عنفاَ في الدعاية والتحريض ضد الفكر الاشتراكي والاحزاب الشيوعية كانت بعد الحرب العالمية الثانية ولا تزال الى الآن ودخلت في مرحلتها الرابعة نشط الحزب الشيوعي في اجواء دولية وداخلية معادية للفكر الاشتراكي وللحزب الشيوعي ولكنه استطاع ان يكون له جماهيرية وحضور في المجتمع العراقي بحكم سياسته الصحيحه وصحة برنامجه وشعاراته وتاكتيكاته
إرسال شكوى على هذا التعليق
145
أعجبنى
|
التسلسل: 40
|
العدد: 268324 - الاخ والرفيق العزيز رزكَار المحترم
|
2011 / 8 / 21 - 20:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
فلاح علي
|
-ولكن بعد ظهور احزاب الاسلام السياسي في ستينات القرن الماضي أخذت هذه الاحزاب المهمة من وكالة المخابرات المركزية الامريكية بمحاربة الشيوعية في العراق لا بل ودعمتها على استلام السلطة بعد سقوط النظام في عام 2003 لتسهم هذه الاحزاب في ديمومة الجهل والتخلف في المجتمع ونشر الفكر الديني المتطرف واللاديمقراطي وبهذا هو يخدم مصالحهم في العراق ويضاف لهم ايران والسعودية - ومع هذا ان للحزب الشيوعي حضور مؤثر في المجتمع - استنتاجك باهمية وحدة قوى اليسار والديمقراطية صائب ومهم يعد قضية اساسية وجوهرية مطروحه بشكل ملح على كل شيوعي ويساري وديمقراطي بان يسهم كل من موقعه في تهيئة مستلزماته وتقريب يوم انبثاق القطب الثالث في العراق ما جاء في ختام رسالتك يعبر عن قمة الروعه في شخصيتك واصالتك اليسارية حيث ختمت رسالتك بحرص شديد على الحزب والشيوعي وعلى قوى اليسار والديمقراطية عندما ذكرت في الختام أتمنى لرفاقي ورفيقاتي في الحزب الشيوعي العراقي مؤتمرا ناجحا، واعتقد ان مقرراته ونتائجه لن يكون لها الأثر الكبير فقط على الحزب وتطويره وإنما على عموم الحركة اليسارية والديمقراطية في العراق مع التقدير والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
162
أعجبنى
|
التسلسل: 41
|
العدد: 268342 - لا يمكن اصلاح عيوبا مزمنه
|
2011 / 8 / 21 - 21:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسن حسين يوسف
|
كان فى قريتنا قبر لاحد اولياء الشيعة يزوره ايام الجمع اهالى المنطقه وفى احد الايام زاره احد المرظى وطلب منه ان يشفى عينه ويشفع له لغلاج الام ظهره ويخلصه من وجع راءسه ويبرئه ارقه الليلى هنى انبرا له احد الزوار قائلا ويلك ان الولى اسهل له ان يخلق شخصا اخر على ان يصلح كل عيوبك التى طلبتها رفيقى ريزكار ان عيوب الحزب الشيوعى العراقي لا تعد ولا تحصى ان الشعب العراقى اسهل له ان يخلق حزبا اخر افظل له من اصلاح كل تلك العيوب ولكم جزيل الشكر لفتحكم الحوار لنا
إرسال شكوى على هذا التعليق
214
أعجبنى
|
التسلسل: 42
|
العدد: 268368 - مقترحات جديرة بالدراسة والتمعن
|
2011 / 8 / 21 - 22:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامر عنكاوي
|
ان الاوان للتخلص من الجمود العقائدي النصي والانطلاق في فضاءات التفكير والتنظير على ضوء معطيات الواقع الجديد والجديدة والتي لم يشاهدها ماركس نضوج ما طرحه الاخ رازكار يستدعي منا وقفة ومراجعة واتخاذ موقف, لنتخلص من الدائرة المغلقة ونغادر الخندق ونتحرر من الخوف وننتقل من التنظير المنعزل المستند على النص الى التفكير الواقعي العملي النابع من المعاش اليومي ولا ارى طريق اخر للاقتراب من جماهير الشباب والمضي الى المستقبل بخطى واثقة ولصالح الانسان والاوطان, وللتقرب من فصائل اليسار المختلفة وبناء جبهة عريضة يسارية ديمقراطية ليبرالية لبناء دولة مدنية علمانية الشكر الجميل لمساهمة الاخ رازكار في تطوير عمل الحزب الشيوعي العراقي بجانب مساهمات رفاق الحزب من مناضلين ومفكرين وكتاب وادباء ومثقفين
إرسال شكوى على هذا التعليق
142
أعجبنى
|
التسلسل: 43
|
العدد: 268387 - وحدة القوى الديمقراطية
|
2011 / 8 / 21 - 23:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
نوفل معله
|
لم تستطع القوى الديمقراطية آن تبني لنفسها قاعدة جماهيرية في عراق مابعد التغيير لمواجهة قوى الاسلام السياسي التي استطاعت ان تحشد قواها وتتجاوز صراعها الطائفي من خلال برنامجها القائم على اقتسام كعكة السلطة بالمحاصصة والشراكة اما القوى الديمقراطية والعلمانية فمازالت تتهاتر فيما بينها وهي تفتح ملفات شائكة وتناقشها بطرق غير موضوعية وغير علمية رسالتك الى المؤتمر التاسع تتضمن الكثير من الافكار المفيدة للحزب ولمستقبل دوره النضالي الذي يستكمل به تاريخ لايمكن الا لحاقد ان ينكره كما لايمكن الا لجاهل او متعصب ان ينكر اخطاءا وقعت فيها قيادة الحزب الا ان تحميل الحزب مسؤلية كل كوارث العراق او ربط سقوط الانظمة الشمولية في اوربا الشرقية بسقوط الحركة الشيوعية والفكر الماركسي ومهاجمة الشيوعيين دون وعي موضوعي لاسباب اي ضاهرة ودون الحاجة لهذا الهجوم ادى الى ضعف امكانت التيار الديمقراطي العلماني على بناء مشروع وطني موحد قادر على اخراج العراق من دوامة المحاصصة الطائفية البغيضة رسالتك جميلة ولكن الكثير من تعليقات ضيوفك كانت بعيدة عن العلمية والموضوعية ولاتحمل سوى سبابا وشتائم كنا نتمنى ان نتجاوزها
إرسال شكوى على هذا التعليق
142
أعجبنى
|
التسلسل: 44
|
العدد: 268522 - أين العمل الجماهيري ؟
|
2011 / 8 / 22 - 14:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
dr. katrin Michael
|
الاخ رزكار مع كل الاحترام والتقدير للمقالة القيمة لكن وجدت إنها قصيرة وغير وافية وتغافلت فيها أهم عمل مهم هو العمل بين الجماهيري وماذا نحتاج الان من الجماهيري لاسيما كان ولازال للحزب المنظمات الجماهيرية وللاسف هي بلا جماهير وهذا هو السبب الرئيسي في الاخفاق أثناء الانتخابات . عشت في دول اوروبية والان في أميريكا ونشطة مع الوضع السياسي في كل هذه الدول ولدي صداقات حميمة مع الاحزاب القوية في هذه الدول واتابع بكثب عن عمل الاحزاب بين الجماهير إثناء الانتخابات وعليه أجد ضرورة مهمة الاهتمام بهذا الجانب المهم . وشكرا كاترين
إرسال شكوى على هذا التعليق
209
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 45
|
العدد: 268567 - الرفيق العزيز طلال الربيعي
|
2011 / 8 / 22 - 17:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
شكرا جزيلا على المداخلة واعتقد ن الحزب الشيوعي العراقي حزب ماركسي له سياسات يسارية حسب درجة تطور المجتمع العراقي بغض النظر عن اختلافاتي معه في بعض المسائل
إرسال شكوى على هذا التعليق
156
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 46
|
العدد: 268574 - الرفيق العزيز فلاح علي
|
2011 / 8 / 22 - 17:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر على المداخلة القيمة والمهمة التي أغنت الموضوع، واتفق معك في ضرورة تفعيل الحوار حول سياسات الحزب الشيوعي وأثمن باعتزاز إشراك الحزب عدد واسع من أعضاء وأصدقائه والمختصين في تقييم وثائقه وبرامجه وهي تجربة ايجابية ولابد من تطويرها أكثر ، وأدعو رفاقي ورفيقاتي في الأحزاب اليسارية العراقية الأخرى الاستفادة منها في عملهم التنظيمي والسياسي وتطويرها وخاصة عند التحضير للمؤتمرات. اقترح ان تقوم قيادة الحزب الشيوعي العراقي بدعوة قادة الأحزاب الشيوعية واليسارية الأخرى في العراق لحضور حفل افتتاح المؤتمر التاسع للحزب أسوة بالضيوف العراقيين والعرب، وستكون مبادرة رائعة وبداية ايجابية لخلق حالة من الحوار الايجابي بين الإطراف اليسارية المختلفة. واكرر تمنياتي للحزب وعموم اليسار العراقي بالمزيد من التقدم والتطور عسى ان نستطيع ان نكون قطبا ثالثا كما أشرت مودتى واحترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
154
أعجبنى
|
التسلسل: 47
|
العدد: 268588 - تغير الاسم
|
2011 / 8 / 22 - 18:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
لطيف
|
!حزب الشيوعي العراقي اصبح فارغا من المحتوي غير اسمها ام بقي عليها
إرسال شكوى على هذا التعليق
156
أعجبنى
|
التسلسل: 48
|
العدد: 268594 - مزج الألوان
|
2011 / 8 / 22 - 18:52 التحكم: الكاتب-ة
|
مثنى حميد مجيد
|
مطالبتك الحزب بالإعتذار عن الجبهة مع البعث وعدم التحالف مع الأحزاب القومية الكردية وإدعائك رفض التكريد هو ستار غير ذكي لتعاملك مع الأقلام البعثية والمشبوهة التي تعطيها مكانة في موقعك وهي ذات الأقلام الخرساء حاليا عن جرائم البعث السوري أو الناشرة لسمومها الفاشية المدافعة عن هذا النظام المجرم في موقعك. مزج الألوان من دلائل الذكاء والإبداع لكنه يتحول إلى حماقة وغباء وضحك على الذقون حين لا يكون عن معرفة وفن. مثنى حميد مجيد
إرسال شكوى على هذا التعليق
154
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 49
|
العدد: 268622 - الاستاذة الفاضلة كاترين ميخائيل
|
2011 / 8 / 22 - 19:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر على المداخلة وقد اثرتي نقطة محورية ومهمة جدا وهي علاقة وعمل الحزب بين الجماهير ، لقد تقصدت تجنبها لانها تحتاج معايشة للواقع العراقي والاطلاع على اليات عمل الحزب الشيوعي العراقي فيه، ولكوني أعيش خارج العراق لذلك لا ارى نفسي في موقع اقييم فيه سياسة الحزب بين الجماهير، انه موضوع حيوي ولابد ان يدرس بدقة وتشخص النواقص تمهيدا لإيجاد الحلول المناسبة والممكنة لتقوية جماهيرية الحزب الشيوعي وعموم اليسار العراقي
إرسال شكوى على هذا التعليق
203
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 50
|
العدد: 268625 - جزيل الشكر على الملاحظات والمداخلات القيمة
|
2011 / 8 / 22 - 19:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
شكرا جزيلا الزملاء والرفاق الاعزة فؤاد النمري ، جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري ، عبد الحسن حسين يوسف ،سامر عنكاوي، نوفل معله ،مثنى حميد مجيد ، لطيف جزيل الشكر على الملاحظات والمداخلات القيمة التى أنشطت الحوار على الموضوع وأثرته من جوانب عدة احترامي للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
146
أعجبنى
|
التسلسل: 51
|
العدد: 268643 - تحية
|
2011 / 8 / 22 - 21:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
الشهيد كسيلة
|
استاذ رزكار بعد التحية كانت الديمقراطية دائما هي نقطة ضعف الاحزاب الشيوعية التي تغلب فيها النزعة الايديولوجية ومركزية القرار وتسلط القيادة اقتراحاتك وافكارك مهمة جدا لانها تُدخِل الديمقراطية الى دواليب الحزب الشيوعي العراقي الذي ينبغي عليه ان يواكب التطورات التي تحدث وتتفاعل على الساحة العراقية والاقليمية والعالمية ولو استحدثت اليات تفعيل مثل هذه الاقتراحات لخطا التيار اليساري العلماني خطوات كبيرة الى الامام شكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
179
أعجبنى
|
التسلسل: 52
|
العدد: 268669 - من له الحق بحل الحزب الشيوعي العراقي
|
2011 / 8 / 22 - 22:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
الهلالي
|
تحية طيبة من خلال متابعتي لرسالتك ولمداخلات ضيوفك وجدت من ينادي ويطالب بحل الحزب او حتى بتغير اسمه سأوجه بعض الاسئلة من خلال رسالتك هذه الى من نادى بذلك واقول لهم من اعطاكم هذا الحق؟ هل سألتم شهداء الحزب هل سألتم الرفيق فهد ورفيق سلام عادل والالف الشهداء من اعدم في اقبية امن البعث الصدامي الحقير او حتى شهداء الحزب في حركة الانصار ؟ هل تم استفتاء اعضاء الحزب وخلاياه ؟ من اعطاكم الحق بألغاء تاريخ ومسيرة حزب عمره فوق السبعين عام ؟ فكونو واقعيين وموضوعيين ومن لا يعجبه ذلك فليسكت ويدع مناضلي الحزب يخوضون صراعاتهم مع الاسلام السياسي الحاكم ومن لفه لفهم والمجد كل المجد لحزبنا العظيم الحزب الشيوعي العراقي وكل المجد لشهداء والخلود لشهداء حزبنا العظيم مع خالص احترامي و تحي ا تي الهلالي
إرسال شكوى على هذا التعليق
126
أعجبنى
|
التسلسل: 53
|
العدد: 268683 - نقد قيادة الحزب الشيوعي العراقي
|
2011 / 8 / 22 - 23:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
احلام احمد
|
الاستاذ رزكار عقراوي تحية طيبة اقتراحات ممتازة للحزب الشيوعي و اتمنى الحزب ياخذ الاقتراحات بنظر الاعتبار لحساسية الوضع الحالي في العراق ومن اهم النقاط هي تداولية المناصب القيادية لضمان تطور الحزب و عدم احتكار القيادة مدى الحياة كما نشاهده من قبل الحكام الديكتاتورين مقالك ذكرني بمقال رائع لاحد الكتاب الغير المعروفين باسم سمير حميد المنشور في الحوار المتمدن بعنوان الفساد والحزب الشيوعي العراقي، لم يعد الصمت ممكنا!!! http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=247046
احلام
إرسال شكوى على هذا التعليق
176
أعجبنى
|
التسلسل: 54
|
العدد: 268776 - الاستاذ قبطان الحوار المتمدن رزكار المحترم
|
2011 / 8 / 23 - 08:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
وليد مهدي
|
فكرة ان يكون الشباب ممثلين بالنصف في اللجنة المركزية
فكرة موضوعية وتستتحق الاهتمام
كنت اتمنى فقط لو جعلتها في المقدمة
لا اعتقد بان شيوخ اللجنة المركزية - العتك - سيوافقون حتى على الربع
الله يهديهم
خالص تحياتي ايها الرفيق العزيز
إرسال شكوى على هذا التعليق
149
أعجبنى
|
التسلسل: 55
|
العدد: 268867 - مدعو الماركسية حين يتخبطون
|
2011 / 8 / 23 - 13:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسن نظام
|
غريبة هذه فكرة الشباب والشيوخ - العتج- او العتك !؟ ( فكرة سكونية - مثالية ) ... ما علاقة هذا الفصل التعسفي بين الاجيال، بالماركسية والمنهج الجدلي؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
139
أعجبنى
|
التسلسل: 56
|
العدد: 287658 - آراء سديده على طريق التجديد
|
2011 / 10 / 19 - 23:21 التحكم: الكاتب-ة
|
سهاد بابان
|
لو قدر وأن أخذت آراء العزيز رزكار عقراوي طريقها الى التبني و التطبيق فسوف تشكل في رأي الخطوة الضرورية على طريق تجديد بنية الحزب و طبيعته الثورية العصرية و من ثم علاقاته الحيوية بالطبقات الكادحة العراقية و بالجماهير العراقية وبشكل عام. مساهمه رائعة لرزكار عقراوي أتمنى أن تحوز الأهتمام المناسب من قبل المشرفين على المؤتمر .
إرسال شكوى على هذا التعليق
118
أعجبنى
|