تعليقات الموقع (49)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 211811 - الثورة عالمية
|
2011 / 1 / 29 - 15:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
لا شك الرفيق رزقاوي أن حدسنا كان صحيحا في دور هذه الآلية، لا أريد التعليق على الموضوع فقط أريد أن أسجل بأني عاجز عن استيعاب واستلهام الأحداث في مصر ونحن ننتظر المستجدات، لا أستطيع الكتابة، وثمة شباب أوربي يتصل بي، يجمع على أن الظروف هي هي في كل العالم، لقد قلت بأنها ثورة عالمية وسترى بعد هذا، واليسار الإلكتروني حجر أساس في كل هذا، بدات تتعرى التنظيمات السياسية الدولية ماركس كان على حق الثورة ستنبت في أحشاء النظام الرأسمالي وبسرعة النيت نفسها، تحية رفاقية ونضالية عالية وكل الأنظمة للإنهيار
إرسال شكوى على هذا التعليق
205
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 211812 - للأمانة العلمية فقط
|
2011 / 1 / 29 - 15:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
لا أريد ان أسمي اليسار الإلكتروني، بل يمكن التسمية بمفهوم آخر هو :اليسار بالإلكتروني، لأن اليسار بنية اجتماعية على كل حال، وليس إلكترونيا، يمكن الحديث عن ثورة جديدة هي الثورة الإلكترونية، وهذا هو الثابت فيها حتى الآن. ثمة إشارات قوية لحراك أوربي أيضا على غرار تونس ومصر، والطبقة المحركة في كل هذا هم طبقة المعطلون (الطبقة الوسطى عند البعض، لكنها في الحقيقة هي الطبقة المعدمة أصلا وهذا نقاش آخر له علاقة بما كنا نكتبه على مستوى إعادة النظر في المفاهيم الماركسية)، يحلوا للبعض تسمية الثورات على انها بقيادة الطبقة الوسطى وهو في نظري غير صحيح، ربما سنعالج الامر في مقال خاص) لكنها بالتأكيد هي ثورة آتية وستجرف كل شيء أحييك مرة أخرى
إرسال شكوى على هذا التعليق
240
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 211815 - اعتذار
|
2011 / 1 / 29 - 16:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
أعتذر ،قصدت في تعليقي الرفيق عقراوي وليس رزقاوي
إرسال شكوى على هذا التعليق
162
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 211816 - لتنشء القناة ولو بالأستعانة بالشيطان
|
2011 / 1 / 29 - 16:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
ميس اومازيغ
|
ايها المناضل الفذ/كل ما اوردته واظح وجلي غير ان الأكثر اثارة للأهتمام ما اشرت اليه من ضرورة قناة فضائية علمانية تكون الأداة التي ستملء الفراغ الذي قد يحدثه حجب مواقع النيت وفق ما يخدم الديكتاور وواياديه الحديدية فالى انشاء القناة المذكورة وسوف نخصص لها الموارد ولو من بيع دمائنا. اعمل على الأستعانة في انشائها ولو بالشيطان. تقبل تحياتي ولتحيى ثورة المقهورين من اجل الحرية والكرامة .
إرسال شكوى على هذا التعليق
184
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 211820 - تعليق
|
2011 / 1 / 29 - 16:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيمون خوري
|
أخي العزيز رزكار المحترم ، أتفق جملة وتفصيلاً مع أوردته في ملاحظاتك القصيرة حول موضوعة اليسار الألكتروني الجديد والجذري معاً .جاءت الأحداث سريعاً لتؤكد صحة الفكرة التي أطلقت في الحوار معك . ومع ذلك لازلنا في بداية الطريق . هناك جيل شاب في كل مكان ، عرف معنى الثورة الثالثة في العالم . ويحسن إستخدامها. على كل حال من المبكر الأن الدخول في تفسير ما يحدث . فما يحدث لم ينته بعد إنه البداية .مع التحية لكم ولجهود فريق الحوار الرائعة .
إرسال شكوى على هذا التعليق
182
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 211822 - تحية وتقدير
|
2011 / 1 / 29 - 16:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
للأستاذ رزكار عقراوي وللمُتداخلين - هناك إحصائية حول نساء تونس تقول أن 40 % من نساء في تونس على شبكة الفيس بوك وأن 16 % من التونسيات يستخدمن الانترنيت , ثورة الجياع سوف تنتشر من اجل القضاء على الاستبداد والدكتاتورية وإزالة الفوارق ولكن نحتاج لوقت سيدي , مع خالص الاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
201
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 211827 - انما هي ثورة الكترونية
|
2011 / 1 / 29 - 17:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي يوسف الجبلي
|
اوافق المعلق رقم 2على ان التسمية يجب ان تكون ( الثورة الإلكترونية، )وأما اختزال الثورة الالكترونية الهائلة في اليسار الالكتروني فهو مبالغ فيه تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
173
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 211831 - تحية الثورة العابرة .. أستاذ رزكار عقراوي
|
2011 / 1 / 29 - 17:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
مريم نجمه
|
الرفيق العزيز رزكار سلام لكم ملاحظات سريعة قيّمة وضرورية وتقييمية لفترة أسبوعين مّرت علينا وعلى العالم غيّرت منطقة شمال أفريقيا كلياً - وليس نهائياً - وستغيّر وتقلب وتدفن وجه الديكتاتوريات المشابهة في بلادنا والعالم . لقد أصبح مشروع إنشاء فضائية بإسم الحوار المتمدن أكثر من ملح وضروري اليوم قبل الغد , وهذا ما أيدنا ه وطرحناه من سنين ,ولكن أتت ثورة شعب تونس الجميلة الرائدة وثورة وانتفاضة شعب مصر الأبهى والأعم لتعطينا الأمل والسلاح بقوة الشباب المتفتح والجماهير البائسة عندما تقرر مصيرها تصنع المستحيل .. نحن معكم يا رفاقنا نشد على أياديكم يا من فتحتم نافذة التحرر الأولى والإنفتاح على العالم كلمة وصوت وصورة ورأي حر صادق كنتم الجامع والملتقى الأهم لهذه الأصوات التي قلبت المناخ المتلبد إلى مناخ منعش ثوري يساري متحرر عاش قلمك ومبارك جهدكم يا أحبائنا .. تحيتي لكل الإخوة الكتاب المعلقين وشكر خاص للكاتب الجرئ شامل عبد العزيز تحيات الفرح يا أخ رزكار والتحرير لكافة شعوبنا .. محبتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
198
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 211848 - شكرا
|
2011 / 1 / 29 - 18:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
عمر شاهين
|
http://www.yasarjo.net/?name=totheleft&content_id=1032
إرسال شكوى على هذا التعليق
147
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 211884 - اليسار في عصر الثورة المعلوماتية
|
2011 / 1 / 29 - 21:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
دانا جلال
|
الرفيق رزكار عقراوي ستبقى مميزا في فضاء اليسار بدا اليسار يستخدم اليات جديدة في عمله ونشاطه التجديدي وهنا نكتشف الانطلاقة الحقيقة ليسار حقيقي
إرسال شكوى على هذا التعليق
156
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 211886 - ثورة مصر دعوة لحق الحياة والحرية والمساواة
|
2011 / 1 / 29 - 21:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامي المصري
|
أخي الأستاذ رزكار المحترم. أحييك على مقالك وأتفق معك فيما قلت خاصة المقطع الأخير. دور المواقع الإلكترونية في تحرير الشعوب يعتبر أحدث الوسائل لتحقيق الثورة الاجتماعية، أحداث تونس ومصر هي نتيجة مباشرة لذلك الدور. الشعوب تدخل مرحلة جديدة من التحرر نتيجة للثورة المعلوماتية التي فرضت وعيا جديدا وحد الفكر على المستوي العالمي وارتفع به ليبلغ إلى ما يصبو إليه الإنسان من حرية. يصعب أن أسمي ذلك باليسار الإلكتروني، فبينما الفكر الجديد أسقط الرأسمالية الجشعة ومحاولاتها المستميتة للبقاء في العولمة، لكن لا يمكن إدراج ذلك تحت اليسار؛ اليسار التقليدي كثيرا ما فشل في تحقيق العدالة الاجتماعية واحترام حرية الرأي والديمقراطية. في تاريخيه أحداث كثيرة من القهر للشعوب نتج عنه عشرات ملايين القتلى دون مبرر. الثورة المصرية والتونسية تمثل فشل اِلاستعمار الأمريكي الرأسمالي في تحقيق بقاءه بعملاء فاسدين، تُغيِّر وجوههم من وقت لآخر لتضمن الاستمرار. ثورة الغضب المصرية ليس لها شكل إيديولوجي يميني أو يساري أو حتى ديني، لكنها دعوة لحق الحياة والحرية والمساواة للجميع؛ أخي أحمل لك كل الإعزاز والتقدير لفكرك؛
إرسال شكوى على هذا التعليق
170
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 211888 - الاخ رزكار عقراوي
|
2011 / 1 / 29 - 21:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
خالد عبد القادر احمد
|
تحية ويعد من الواضح انك تقرأ الحدث باتجاه وحس ثوري سليم. كما وانك تتمتع بروح المبادرة الثورية ايضا, واظن انك تلت حجما من الموافقة على اقتراحك الاعلامي يستدعي منك المباشرة به. لا اظن ان تسمية الالكتروني تنطبق وصفا على الاتجاه الثوري الراهن بمقدار ما ينطبق عليه فالاكتروني صفة تقنية لا صفة انسانية اما الاكثر قربا للصفة الانسانية بهذا الموضوع فهو ما يتعلق بترقي منسوب الكفاءة العلمية والمعرفية, ولا ننسى ان الماركسية وصفت جوهر الثورة التقدمية _ بالعلمية _ فاستخدام الانترنت مرتبط باستخدام الحاسوب والذي يفترض قدرة مسبقة من التحصيل التعليمي وقدرة التعامل مع الارشاد التقني, وهذا امر لم يعد يقتصر على الاستخدام الخاص فحسب بل وايضا من من شروط التعامل مع وسائل الانتاج الحديثة وادواته. كذلك بات من شروط العمل الانتاجي نفسه, الامر الي يوضح ان قوى الثورة القادمة هي قوى علمية بالدرجة الاولى وان اننا نتجه لصيغة حياتية علمية ايضا تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
141
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 211999 - الرفيق العزيز عذري مازغ
|
2011 / 1 / 30 - 09:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
رزقاوي افضل من زرقاوي .... للمزاح..... اعلم ان اسمي صعب للناطقين بالعربية
أشكرك على الحوار حول اليسار الالكتروني واهتمامك بالموضوع.
لتوضيح مفهومي لليسار الالكتروني أضفت الى الموضوع جوابي على السؤال الأول من حواري المفتوح، حيث لا اقصد به فقط استخدام تقنية المعلومات والانترنت في النشاط العام وإنما تحديث كبير للخطاب السياسي واليات التنظيم والعمل لكي تتلاءم مع التطور التكنولوجي والمعرفي للإنسانية في المجالات المختلفة.
من المؤكد أن الإمكانيات التي وفرتها الانترنت ستساهم في تقوية الاعتراضات والاحتجاجات وتنمى من الوعي الثوري للجماهير نحو تغييرات جذرية محليا وعالميا.
فكرة اليسار الالكتروني بحاجة إلى التطوير والتعمق بشكل اكبر واشمل.
إرسال شكوى على هذا التعليق
151
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 212000 - الزميل العزيز ميس اومازيغ
|
2011 / 1 / 30 - 09:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
شكرا، بالفعل فضائية يسارية-علمانية ضرورية جدا وستسد فراغا هائلا، وستكون دعما قويا للاحتجاجات والانتفاضات الجماهيرية، والقوى والأحزاب اليسارية والعلمانية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
156
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 212002 - الزميل والرفيق العزيز سيمون خوري
|
2011 / 1 / 30 - 09:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
شكرا ويسعدني اتفاق وجهات نظرنا حول اليسار الالكتروني. لقد تغيرت أمزجة وتوجهات الجماهير وخاصة الشباب كثيرا، وكذلك أسلوب حياتهم وتواصلهم اليومي وبشكل عام هو نحو استخدام التقنيات الحديثة، وكيسار يتطلب منها تحليلها ودراستها في ضوء دور الانترنت الكبير جدا في إطلاق الثورتين التونسية والمصرية. وهذا يتطلب تغيرات كبيرة على مختلف الصعد طرحتها في النقاط العشرة المتعلقة باليسار الالكتروني.
إرسال شكوى على هذا التعليق
238
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 212005 - الزميل والرفيق العزيز شامل عبد العزيز
|
2011 / 1 / 30 - 09:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
شكرا. قبل سنوات زرت العراق وكان هناك عدد محدود جدا يمتلك هاتفا نقالا، وألان تقريبا الجميع له هاتف نقال، لذلك لدي نفس التوقع مع الانترنت وتطبيقاته المختلفة إذ إنها في تطور سريع جدا وسيتوسع استخدامه بشكل كبير وسيندمج بشكل كامل مع الهواتف النقالة والتلفزيون والتطبيقات الأخرى. اتفق معك إننا في بداية الطريق وإسقاط الأنظمة الدكتاتورية في العالم العربي خطوة أولى، ولابد من كيساريين الاستمرار والنضال من اجل مجتمع تسوده العدالة الاجتماعية والمساواة. الانترنت باب واسع وفاعل لحركة تحرر المرأة ومساواتها، وسهل للنساء الحصول على المعلومات والتواصل والحوار في ظل القوانين والأعراف الاجتماعية التي تعيق ذلك.
إرسال شكوى على هذا التعليق
154
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 212008 - الزميل العزيز فادي يوسف الجبلي
|
2011 / 1 / 30 - 10:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
اليسار الالكتروني يسار جديد وحديث يوائم الثورة الالكترونية ويستخدم تطبيقاتها من اجل عالم أفضل للجميع.
إرسال شكوى على هذا التعليق
144
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 212014 - رائع ولتبقى رائدا
|
2011 / 1 / 30 - 10:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
سعاد خيري
|
ان من اهم مميزات عصرنا تنضيج قيادات لكل حدث والنضال الجماهيري هو ميدانها واليسارالالكتروني قاعدتها ولايمكن تحديد فترة بقاءاي قيادة في مركزها لسنوات لان ذلك مرهون بتطورها واستجابتها لمتطلبات الحاضر المتطورة في عصرنا باللحظات وليس بالسنين
إرسال شكوى على هذا التعليق
160
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 212021 - يسار الميدان
|
2011 / 1 / 30 - 10:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
نجيب توما
|
الفاضل رزكار عقراوي تحية اتفق على تاثيرات الفيسبوك والتويتر واليوتيوب..وما لا اتفق فيه ان قوى اليسار الالكتروني هي مفجرة هذه الثورات..فهذه التقنية لا يتم استخامها بابداع فقط من قبل اليسار.. والتغيير في مثل هكذا انظمة تريده شريحة واسعة من الناس من اقصى اليمين الى اقصى اليسار ..القوى العلمانية والقوى الدينية اضافة انه قد يكون طموح للانظمة الرأسمالية ايضا..تمنياتي ان تكون والاخوة المعلقين على صح..وفي هذه الحالة ارجو ان يكون اليسار الواقعي الارضي الميداني بنفس كفاءة اليسار الالكتروني والا عادت سليمة الى عادتها القديمة.. سؤال..اذا كان اليسار الالكتروني له هذا التاثير الكبير على الجماهير والشعوب لماذا لا يكون له تاثيرا مشابها على توحيدوتقويةوفعالية اليسار الارضي الميداني؟ تحية لكل الشعوب المناضلة وشكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
237
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 212027 - استاذ رزكار المحترم
|
2011 / 1 / 30 - 11:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
مارا الصفار
|
ولهذه الاسباب التي ذكرتها في مقالك قامت سوريا بقطع شبكة الانترنت منذ يوم الجمعة بعد المظاهرات التي قامت بها جماهير مصر لانهم يعلمون جيدا انهم سوف لن يستطيعوا ايقاف سريان الثورة جيل اليوم الالكتروني ليس مثل جيل الامس والاخبار تنتشر بسرعة فائقة
انا انتبهت على ابنتي طيلة هذه الايام وهي تتواصل مع صديقاتها في تونس من اجل رفع معنوياتهم وتزويدهم بالاخبار في المناطق الاخرى عن طريق الرسائل في الموبايل او مقاطع اليوتيوب ، او مقالات الحوار المتمدن وتنقل لنا اخر الاخبار قبل ان تصل الى التلفزيونات وللاسف لم تستطع فعل نفس الشئ بالنسبة لمصر بسبب قطع شبكة الاتصالات بشكل كامل
انهم جيل الانترنت لن يستطيعوا خداعهم بسهولة
فكيف لو كانت هناك قناة علمانية يسارية مرئية ومسموعة وتصل لمئات الالاف ؟؟؟ بالتأكيد النتائج ستكون مذهلة وستساهم بشكل ايجابي بتعزيز روح الثورة لدى الجماهير
إرسال شكوى على هذا التعليق
155
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 21
|
العدد: 212048 - الرفيقة والأستاذة الكبيرة مريم نجمة
|
2011 / 1 / 30 - 12:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر اتفق تماما معكم في ملاحظاتكم وفي أهمية فضائية-يسارية للوقت الحاضر، وهو كما نعلم انه مشروع كبير ويحتاج دعم و جهود مشتركة للفصائل اليسارية والعلمانية في العالم العربي. طرحنا ملفا لها لكي يكون مشروع دراسة وتحليل جماعي يمكن أن تستفيد منه أية جهة أو مجموعة جهات تنوي إطلاق الفضائية المقترحة بشكلي جماعي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
141
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 22
|
العدد: 212049 - الرفيق العزيز عمر شاهين
|
2011 / 1 / 30 - 12:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق العزيز عمر شاهين كل الشكر لك ولرفاقنا في اليسار الاجتماعي الأردني
إرسال شكوى على هذا التعليق
147
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 23
|
العدد: 212054 - الزميل العزيز سامي المصري
|
2011 / 1 / 30 - 13:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز سامي المصري
جزيل الشكر على الملاحظات القيمة
أشرت في موضوعي ان – اليسار الالكتروني- الغير منظم هو الذي حرك وفجر هذه الثورات، ويتجسد في الجماهير الثائرة على الدكتاتوري والفساد الظلم، التواقة إلى حياة أفضل والحرية والمساواة للجميع كما أشرت، وذلك جوهر الأفكار اليسارية، وليس للأمر علاقة بقوى اليسار التقليدي او دورها. مع ذلك اعتقد انه كان لقوى وأحزاب اليسار دور مناسب في انتفاضة تونس وخاصة حزب العمال الشيوعي التونسي وحركة التجديد وحزب العمل الوطني الديمقراطي، في مصر فلم أرى من خلال متابعاتي نشاطا ملحوظا للقوى اليسارية التقليدية مثل حزب التجمع والحزب الشيوعي المصري والقوى اليسارية الأخرى.
اتفق تماما معك في ضعف دور اليسار التقليدي وانكماشه، وهو بحاجة ماسة إلى تغييرات كبيرا جدا، والبعض منها يتطلب انتفاضة داخلية لأعضائها ضد قياداتها التي أصبحت تنافس الحكام الدكتاتورين مثل بن علي وحسني مبارك في احتكار كرسي القيادة، بحيث أصبح معدل بقاء قادة الأحزاب الشيوعية واليسارية في القيادة يتجاوز 20 عاما!!!.
إرسال شكوى على هذا التعليق
155
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 212061 - تحية وتأييد
|
2011 / 1 / 30 - 13:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
نضال نعيسة
|
نعم إنها من المرات القليلة التي أعلق فيها على أي موضوع غير أن - دسم- الموضوع أثار شهيتي لم أنخرط يوما في أي تنظيم سياسي ولم تستهوني الألعاب السياسية غير أنني ولدت في بيئة يسارية وماركسية وعلمانية فطرية، وكنت وأنا صغيرأردد مقولات ماركس من حيث لا أدري في أفيونية الأديان وقيض القدرلي أن أعمل مبكراًفي الصحافة التي لم أجد نفسي بها فهجرتها طوعاً وكنت -أتحرقص- في داخلي بسبب عدم قدرتي على التفكير بصوت عال وقول كل ما يجب أن يقال، ولم يقيض القدرلي ذلك إلا بعد أن أرسلت لنا العلمانية التنويرية الغربية، ومهما قيل فيها، رسل التنوير وأنبياء العصر الجدد عبر النت والإعلام الإليكتروني الذي قلب كل الموازين وأخرج صرخات المهمشين والمعتم عليهم وعلى أفكارهم من بطن الحوت الرسمي العربي ورغما عن أنفه. نعم لقد كانت ثورة جبارة بكل المفاهيم لا زلنا نعيش بداية ثمراتها في هذا السقوط المجلجل المخزي المشين للنظام الرسمي الكهنوتي العربي ومسلسل التداعيات والانهيارات الكبرى لن يتوقف حتى تتهاوى آخر الأصنام التي شيدها نظام القهر والظلم والاسترقاق البدوي العربي. تحية للزميل رزكار، ولا يمكن نكران مشروعه الرائد في هذا المجال.
إرسال شكوى على هذا التعليق
188
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 212062 - هل عرفتم لماذا نكتب؟
|
2011 / 1 / 30 - 13:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
نضال نعيسة
|
كثيرا ما كنا نجابه بسؤال لمذا ولمن تكتبون؟ وكنا نتهرب من الإجابة ولكن في قرارة النفس كنا نعلم قدسية المهمة التي نقوم بها ونبلها وأهميتها؟ نعم لقد كان لكل تلك الأصوات التنويرية التي اطلقت بعفوية من هنا وهناك دورا هاما في إسقاط الفراعنة وإزاحتهم من الساحة وإحداث خلخلخة في جدار الفهم والمفاهيم والوعي العام، وسمع الناس لغة وخطاباً لم يكن أحد يتوقع أن يسمعه في يوم ما وكل ذلك بسبب ثورة اليسار الإعلامي الإليكترونية والتي كان الحوار أحد أهم تمظهراتها على الساحة الناطقة بالعربية، وصار النظام الرسمي العربي، مع حليفه الكهنوتي يتلقون الضربات المؤلمة والقاسية وتحت الحزام من دون أية قدرة على الصمود ورد الكمات الموجهة للنظام الرسمى العربي الذي سقط لاحقاً بالضربات القاضية في الجولة التونسية الأولى والجولة امصرية الثانية، والمباراة ما زالت في جولاتها الأولى. فهل عرف -الكائدون- والشامتون واللائمون لمن يكتب هؤلاء البسطاء والمساكين وكيف أن تلك الأفكار البسيطة والبصغيرة تنفذ إلى قلب الأهرمات الخرسانية السميكة وتدكها مع فراعنتها وتسقطهم على الأرض من دون حراك؟ هل عرفتم لماذا يكتبون؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
195
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 212063 - لدي فكرة ! لو سمحتم
|
2011 / 1 / 30 - 13:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كركوكي
|
جمع و لملة جميع الكتاب و المنقرين و العلقين في هذه الصفحة المنورة المقدسة المباكة و الطلب من الجميع باالتبرع للفضائية المقترحة ، لأن التصفيق تحتاج الى يدان إذا لم نجد يدان يد واحد ورأس أصلع ممكن!! ولكن نطفي المصباح لأن مو عيب واحد يكفح براسه ، هذا شكرا ل كاك رزگار -زرقاوي-! ! ، عفوا قصدنا كاالرفيق عذري مازغ -عقراوي- هاي مو مشكلة غلطة مطبعية وضعت إبتسامة على وجوهنا المجهومة من كثرة المشاكل اليومية وهموم الدنيا والنصر لنا نحن الملحدون اليساريون العالميون
إرسال شكوى على هذا التعليق
185
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 27
|
العدد: 212070 - الزميل العزيز خالد عبد القادر احمد
|
2011 / 1 / 30 - 14:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر على الملاحظات القيمة اخر تقييم لقيمة موقع الفيسبوك كان 50 مليار دولار!، أي يوازي قيمة شركات عملاقة مثل بوينغ و ايرباص التي لها عشرات ألوف من العمال و الموظفين, هذا يدل على الدور الكبير جدا للانترنت وتأثيره السياسي والاقتصادي والاجتماعي.
لا اطرح فقط أن يستخدم اليسار تقنية المعلومات والانترنت فقط ، وإنما لابد من التحديث والتجديد الكبير على مختلف الأصعدة، لابد من مسايرة التطور المعرفي والتقني الهائل و المتسارع في كافة النواحي، والاستفادة القصوى من الأمور الايجابية في التطور الرأسمالي الكبير في مجال العلوم المختلفة واستخدامها في خطابنا السياسي اليساري وتكتيكاتنا المرحلية، عملنا اليومي، آلياتنا التنظيمية، التواصل العام.......؟ السؤال هنا هل سنستطيع تغيير النظام الرأسمالي وإحلال بديل اشتراكي حديث من خلال التمسك الحرفي بنصوص واليات عمل وتنظيم تعود إلى 100- 200 سنة، في حين ان الرأسمالية تطور نفسها على مدار الساعة بل الدقيقة؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
179
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 28
|
العدد: 212080 - الرفيقة والأستاذة العزيزة سعاد خيري
|
2011 / 1 / 30 - 14:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر على المداخلة، اليسار لابد أن يعيد النظر بشكل كبير في مسالة احتكار القيادة، وكما أشرت ننافس بها حكامنا في العالم العربي، فمثلا في العراق عزيز محمد كان سكرتيرا للحزب الشيوعي العراقي لما يقارب 30 عاما، حميد مجيد موسي 18 عاما، وكل الدلائل تشير إلى انه يود الاستمرار وحتى تجاوز فترة حكم بني علي!! ، وحتى ان بعض الأحزاب الشيوعية! مارست – التوريث !- وانتقلت القيادة إلى الأخ والزوجة والابن.......، وهذا كان احد أسباب الجمود النظري والعملي لتلك الأحزاب.
اليسار التقليدي بشكل عام يطالب بالدولة الديمقراطية وتداولية السلطة والشفافية واحترام الآراء المختلفة في المجتمع، في حين ان تلك الأمور غائبة أو ضعيفة جدا في تنظيم معظم الأحزاب اليسارية. لذلك لابد أن نركز على إعادة بناء منظمات اليسار نحو تحديثها و دمقرطتها، إضفاء الشفافية على عملها واحترام الرأي الأخر.... الخ، و كذلك تداولية القيادة بحيث لا يحق تبوء المناصب القيادية لأكثر من دورتين انتخابيتين وحد أعلى 6- 8 سنوات.
إرسال شكوى على هذا التعليق
158
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 212082 - بشأن اليسار الاليكتروني
|
2011 / 1 / 30 - 14:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
سمير مصطفى محمد
|
يمكن اعتباره مفهوم جديد في الادبيات اليسار الجديد
إرسال شكوى على هذا التعليق
241
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 212106 - لماذا؟
|
2011 / 1 / 30 - 16:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
جميل حنا
|
استاذي لماذا تدعمون وتنشرون فقط بيانات حزب العمال الشيوعي التونسي؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
156
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 212140 - النضال الالكتروني
|
2011 / 1 / 30 - 18:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم حجازين
|
انا أيضا من النشطاء الذين اعتمدوا على التواصل الالكتروني واتابع أيضا هذا النشاط لمجموعات عديدة ومن التجربة احسب ان العمل والنشاط ضمن هذا الفضاء الواسع أثبت فاعلية كبيرة خاصة في التحريض وابتكار طرق خلاقة في تشكل المجموعات والاتجاهات وفتح المجال واسعا للنقاش وتبادل الافكار وصياغة البرامج والشعارات، لا وبل في توضيح طرق التواصل مع الناس، وكل هذا مهم لكني اكتشف نقصا كبيرا في تشكيل وبناء القيادات الوطنية القادرة على اخذ المبادرات وتحقيق الهدف الاستراتيجي وهذا نقص واضح ظهر في تونس ويظهر الآن في مصر. والسبب ان الاحزاب الوطنية إما كانت فاقد للمبادرة أو بسبب ابتعاد الشعب وخاصة الشباب عن الاحزاب ونحن ساهمنا بدور في محاصرة الاحزاب التقليدية اليسارية منها والوطنية الاخرى وحتى تشويهها و.مما اضعف من دورها والآن تبحث كتل الشباب عنها وعن تلك الكوادر القادرة على استنباط المواقف في هذه الظروف الصعبة ويسيطر الارتباك على عمل القيادات في الميدان. اعتقد ان دور اليسار الالكتروني يجدر به ان يتطور لتلافي الصعوبات المشار إليها وتشجيع القيادات الحزبية على التقرب من الجماهير..
إرسال شكوى على هذا التعليق
175
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 212144 - النضال الالكتروني يتبع
|
2011 / 1 / 30 - 18:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم حجازين
|
فهذه الاحزاب في العقدين الماضيين ارتكبت اخطاء كثيرة وبعضها مميت لكننا لا يمكن ان نضع جميعها في نفس السلة وخاصة تلك التي سقطت بهذا الشكل او بذاك في شبكة العدو متعاملة او خاضعة. انما اقصد تلك الاحزاب والقيادات التي لا تزال قابضة على الجمر. في ظروف اليوم نحن بحاجة لبناء حركات وطنية وديمقراطية واسعة التمثيل وتضم كافة شرائح وطبقات المجتمع التي دفعت ثمن مرحلة هيمنة الليبرالية الجديدة وادوات المراكز المالية والنقدية الدولية والاحتكارات التي تقف خلفها كما ان ثقافة الديمقراطية وحقوق الانسان قد اجتذبت اعداد هائلة من الشباب الذين وجدوا في مبادئها اجوبة على ما يطمحون به من بناء دولة القانون والمواطنة، غن جبهات واسعة يفترض ان تتشكل وتضم من له مصلحة اجتماعية وطبقية في التغير. لكن هذه الجبهات التي شكلت مرحلة النضال الالكتروني بداياتها وارهاصتها الاولى يجب ان تبقى تحت الرقابة كما كانت عليه الانظمة غير المأسوف عليها حتى لا تنحرف هذه أيضا. من مهام المواقع اليسارية عدا دورها الذي اصبح واضحا في التواصل عليها أيضا ان تبقى يقظة وهي تشارك في الكفاح الجماهيري لكي لا يجري الالتفاف على مطالب الجماهير.
إرسال شكوى على هذا التعليق
150
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 33
|
العدد: 212172 - الزميل العزيز نجيب توما
|
2011 / 1 / 30 - 20:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر أرجو الاطلاع على الهامش الذي أضفته إلى موضوعي والمتعلق باليسار الالكتروني, الذي يهدف إلى تحديث اليسار – الأرضي! – حيث أشير في النقطة التاسعة إلى:
يساريعمل في إطار حركة اجتماعية واسعة متجاوزة للأطر الحزبية ويرفض التعصب التنظيمي والمؤسساتي والنخبوي، ويعمل وينسق مع القوى اليسارية والعلمانية والديمقراطية الأخرى وفق نقاط الالتقاء المشتركة ويمارس الحوار الحضاري البناء حول الاختلافات. ويستخدم الإدارة الحديثة والبحث العلمي والتطور التقني والمعرفي في عصرنة آليات التنظيم الحزبي والنشاط السياسي والاتصال الداخلي والخارجي مع المجتمع ومكوناته.
إرسال شكوى على هذا التعليق
205
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 34
|
العدد: 212176 - الزميلة العزيز مارا الصفار
|
2011 / 1 / 30 - 20:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
اتفق معكم ،وبالفعل الجيل الجديد له خبرة كبيرة وواسعة في استخدام الانترنت والشبكات الاجتماعية والتواصل من خلالها، انا اعمل الان كخبير في برمجة انظمة وبرامج الكومبيوتر ومع ذلك عند استخدام الشبكات الاجتماعية استشير واطلب مساعدة بناتي أحيانا واحدهما لا تتجاوز الاثنى عشرة عاما!.
إرسال شكوى على هذا التعليق
146
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 35
|
العدد: 212177 - الزميل العزيز نضال نعيسة
|
2011 / 1 / 30 - 20:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر على المداخلة القيمة
إرسال شكوى على هذا التعليق
138
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 36
|
العدد: 212183 - الزميل العزيز جميل حنا
|
2011 / 1 / 30 - 20:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الحوار المتمدن دعم ونشر لكافة فصائل اليسار التونسي بدون استثناء ومنها حزب العمال الشيوعي، حركة التجديد، الحزب العمل الوطنى الديمقراطي, جبهة 14 جانفي، الماركسيون اللينيون الماويون في تونس، رابطة اليسار العمالي- تونس... الخ. اعتقد ان علينا كيسارين في العالم العربي دعم والترويج للفصائل اليسارية في تونس في نضالها من اجل إنهاء بقايا الدكتاتورية وإحلال نظام أكثر عدلا للفئات الكادحة حسب الموازين الطبقية وضرورات وأولويات المرحلة. وهم الادرى بالسياسات والبرامج التي يجب طرحها ألان حسب الواقع التونسي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
181
أعجبنى
|
التسلسل: 37
|
العدد: 212186 - وسائل الإعلام تخدم الثورة
|
2011 / 1 / 30 - 20:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
يامنة كريمي
|
أولا عزاءنا لشهداء الثورة وأملنا أن تسفر هذه العمليات, التي قدمت فيها أرواح المنكوبين الأبرياء كأضحيات, عن مسؤولين محظ ثقة وأمانة حتى يتم تحقيق مطالب المقهورين والمحرومين وتمكينهم من حقوقهم. وشكرا لكل العلماء والمفكرين الذين يسهرون على تطوير وسائل عيش الإنسان وتدليل الصعاب أمامه احتراما لإنسانيته كما هو شأن أولائك الدين طوروا وسائل الاتصال والتواصل, الأداة التي تلعب دورا محوريا في كل المجالات بما فيها المجال السياسي, وثورة كل من تونس ومصر واليمن لدليل قاطع على ذلك. فهنيئا لكل من ميشعل شمعة في درب العبودية والاضطهاد والاستغلال المظلم
إرسال شكوى على هذا التعليق
153
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 38
|
العدد: 212187 - الرفيق والزميل العزيز ابراهيم حجازين
|
2011 / 1 / 30 - 20:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر على المداخلة القيمة واتفق معك، واعتبرها مساهمة جيدة في تعميق مفهوم اليسار الالكتروني.
إرسال شكوى على هذا التعليق
142
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 39
|
العدد: 212189 - الزميل العزيز حميد كركوكي
|
2011 / 1 / 30 - 20:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
من المؤكد ان كاتبات وكتاب وقارئات وقراء الحوار المتمدن سيساهمون ماديا ومعنويا في دعم الفضائية المقترحة إذا بدأت بالعمل، ولنا تجارب ايجابية جدا معهم في دعم الحوار المتمدن وإدامته.
إرسال شكوى على هذا التعليق
140
أعجبنى
|
التسلسل: 40
|
العدد: 212218 - الية عمل اليسار الالكتروني
|
2011 / 1 / 30 - 21:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
احلام احمد
|
الاستاذ رزكار عقراوي
شكرا جزلا لمقالك الرائع حول ثورات اليسار الالكتروني اود استفسر هل بامكان اليسار الالكتروني والذي طرحته في الفترة الاخيرة كمصطلح جديد في القاموس السياسي تغيير النظام الطبقي الراسمالي بدون وجود احزاب يسارية تقود الاحتجاجات الجماهيرية و مطالبها
إرسال شكوى على هذا التعليق
137
أعجبنى
|
التسلسل: 41
|
العدد: 212220 - دور كبير للاعلام الالكتروني في يومنا هذا
|
2011 / 1 / 30 - 21:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
طارق عيسى طه
|
الاستاذ الفاضل رزكار عقراوي المحترم اتفق معك على الدور الكبير الذي يلعبه الاعلام الالكتروني والدليل على ذلك هو ما قامت به السلطة المصرية من تعطيله في مصر, وعندك ايضا الحق فان اية دولة لا تستطيع تعطيلهاالالفترة قليلة لما له من اهمية ودور في الاقتصاد والعلاقات الخارجية وارسال واستلام المعلومات .شكرا لاثارة مثل هذا الموضوع المهم ويجب ان لا ننسى بان مجزرة حلبجة والانفال والقضاء على الانتفاضة الشعبانية استطاعت قوى الديكتاتورية التعتيم عليها و لم يكن هناك اعلام الكتروني مثل اليوم شكرا لجهودك من اجل خدمة اليسار
إرسال شكوى على هذا التعليق
155
أعجبنى
|
التسلسل: 42
|
العدد: 212221 - ايدلوجية جديدة
|
2011 / 1 / 30 - 22:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
سارة رسول
|
هل اليسار الالكتروني احد اليات عمل الاحزاب اليسارية والتقدمية او ايدلوجية جديدة تاخذ دور الاحزاب في تنظيم و قيادة الجماهير و الطبقة العاملة و ماذا بخصوص الاجيال القديمة التي لم تستطيع استخدام هذا التقدم التكنلوجي
إرسال شكوى على هذا التعليق
185
أعجبنى
|
التسلسل: 43
|
العدد: 212240 - هل ان اليسار فعلا وراء انتفاضتي تونس ومصر؟
|
2011 / 1 / 30 - 23:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
عمار احمد الياسري
|
الاستاذ رزكار ارى انه من السابق لاوانه اعتبار ان اليسار وراء تحرك الجماهير في تونس ومصر، وما نراه ان هناك احزابا اسلامية بدأت تحصد ثمار الغضب الشعبي، فأين اصوات الاحزاب اليسارية؟ واذا اعتقد البعض ان اليسار هو الاكثر استحواذا على الانترنت فهو واهم، فمن المؤسف ان اليمين والاسلاميين هم الاكثر استحواذا على الانترنت. ورغم اني سعيد بهذا التحرك الشعبي في تونس ومصر ولكني اخشى ان يكون الاسلاميون هم المستفيدون في النهاية مع الاسف الشديد.
إرسال شكوى على هذا التعليق
163
أعجبنى
|
التسلسل: 44
|
العدد: 212270 - الاستاذ رزكار عقراوي المحترم
|
2011 / 1 / 31 - 06:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرحمن تيشوري - شهادة عليا بالادارة
|
نعم انها بحق ثورات اليسار الالكتروني وهي ثورات مدنية سلمية حضارية تعتمد التكنولوجية ووسائط المعرفة الجديدة وقد كتبت انا مادة سابقا عن دور الانترنت في تطوير واصلاح الادارة وعن ثقافتنا العربية في عصر المعلومات وماذا يجب ان نفعل وهنا اعيد نفس الاقتراح
كيف نبدأ ومن اين العمل ؟ 1- هل تستطيع حكومتنا على اقناعنا بالتغيير هل نستطيع التاثير على الحكومة لتصبح اكبر تجاوب مع مطالبنا؟ 2- هل نستطيع الاستفادة من تكنولوجيا المعلومات ونقيم الحوار بين الدين والثقافة والتكنولوجيا؟ 3- يجب تحاشي البداية من الصفر 4- يجب اعتماد المدخل الاقتصادي والمدخل المعلوماتي بدل المدخل السياسي والامني الذين ضاقا بشكل كبير - في اقتصاد الكازينو – الاقتصاد الخائلي يتم تداول 1200 مليار دولار يوميا / منفصل عن اقتصاد الواقع / - نيلسون مانديلا يقول: ثلث سكان العالم لم يجري مكالمة هاتفية طيلة حياته - تكتل الكبار وبلقنة الصغار في اعصار المعلومات اما تلحق بالمركبة او تنبطح ارضا ليدهمك ويدعسك المركب المنطلق - متى نؤمن ان نهضة الاعلام ليست فقط في اقامة القنوات الفضائية بل في القدرة على انتاج رسالة اعلامية مبتكرة
إرسال شكوى على هذا التعليق
145
أعجبنى
|
التسلسل: 45
|
العدد: 212288 - رأي شـخـصـي
|
2011 / 1 / 31 - 08:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
أحـمـد بـسـمـار
|
يا سيد رزكار عقراوي رغم احترامي بكل فولتيرية لرأيك, ولكنني لست بقانع كليا إن الإعلام الإلكتروني أعطى أولوية لحركات اليسار والديمقراطية بانتفاضتي تونس ومـصـر. موافقتي تذهب للمعلق رقم 43 السيد عمار أحمد الياسري. إذ أن الموارد المالية الرهيبة الواسعة التي تخدم الإسلام السياسي بمختلف تياراته, أقوى ألف مرة وبلا مقارنة وحدود من المواقع العلمانية واليسارية. وخاصة أن مواقعهم مغلقة كليا بوجه أية علمانية أو ديمقراطية أو يسارية إيجابية. بينما النادر من المواقع اليسارية, وبما فيه موقع الحوار المتمدن الذي تديره, مفتوح لهم على مصراعيه. لهذا لا يـوجـد أي توازن أو أية معادلة في المقاييس. ولك مني أطيب تحية مهذبة... أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الخرية الواسعة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
144
أعجبنى
|
التسلسل: 46
|
العدد: 212297 - هذة شعوب الانترنت الحية لا الفتوى العتيقة
|
2011 / 1 / 31 - 09:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
ناصر علي
|
تحية رفاقية خالصة للرفيق رزكار عقراوي بصدد المداخلة رقم 43 فالواقع لايتفق ابدا واقع المداخلة بسبب ان شعوب تلك البلاد متحررة من الطوطم والوهم والاستعباد الفكري الديني وتعرف مسبقا ماهية اللصوص من المعممين وماهي اغراض احزابهم العتيقة الطراز . والدليل على ذلك ان كل البلاد المحكومة بالطوطم والوهم والعمائم الخرفة تعيش في حالة سبات وركود دائم فهي مستقيلة العقل والتفكير ولاتتحرك الا في اطار الفتوى . ولا احسب ثوار تونس ومصر من هذا الطراز الميت ابدا . وتحية خالصة للرفيق رزكار عقراوي
إرسال شكوى على هذا التعليق
150
أعجبنى
|
التسلسل: 47
|
العدد: 212300 - اتمنى أن لا تجهز الفرحة ونترحم على أيام زمان
|
2011 / 1 / 31 - 09:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
سهاد فرح
|
هذه الثورات الشعبية ستعيد عجلة التأريخ الى الوراء لسبب بسيط أن القاعدة العلمانية في البلدان العربية غير موجودة... الشعب الجائع البسيط التفكير يفجر الثورة ويزيح الحكام الدكتاتوريين ومن ثم تشكل حكومة انتقالية وبعدها ستقترع الجماهير لانتخاب ممثليها... ومن هنا ... من الانتخابات الديمقراطية ستأتي المصيبة الكبرى. سيأتيك الاسلاميون الى السلطة حيث الشعب كله ينحني أمام سطوة الدين وأولي الأمر والعفاريت والجان الذين ستعطيهم الديمقراطية العلمانية السلطة على طبق من ذهب. ومن هنا سيشهر سيف الاسلام ويلوح بالفضاء أن الشعب لا يشرع القوانين وأن الله ووكلاءه على الارض هم المشرعون الوحيدون وستساق هذه الشعوب المنتفضة هذه المرة كالاغنام وهم راضين كل الرضى وسيقتل العلمانيون واساتذة الجامعات والفنانون وستعيش هذه الشعوب راضين منحنين يصبرون وينتظرون الجنة فالآخرة خير من الحياة الدنيا... وليس أحب الى الدول ذات المصالح الكبرى غير أن ترى شعوبا تساق بقبضة الاسلام كما السعودية... وسنترحم على أيام زمان مع كل احتقاري لزمان الديكتاتوريين المجرمين... ما العمل... ما العمل... هل كتب علينا أن لا نعيش الا من سيء الى أسوأ
إرسال شكوى على هذا التعليق
161
أعجبنى
|
التسلسل: 48
|
العدد: 212303 - تحية رفاقية للرفيق رزكار عقراوي
|
2011 / 1 / 31 - 09:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم محمد كاظم
|
تحية رفاقية للرفيق رزكار عقراوي لقد كان تاثير الثورة العلمية من الانترنت . الستلايت عظيما في عقول الجيل الجديد . واجمل مافية انة استطاع من نشر كل الافكار الحرة والكتب التي كانت ممنوعة ومغيبة . اضافة الى كشف الكثير من الكذب والتضليل في مضمون ومحتويات الاديان المتصارعة مع بعضها البعض . وكان تاثيرة كبيرا في واقع الشعوب المتحررة من الوهم واكاذيب الدين وضلالاتة لذلك كانت هذة الشعوب الصاعق الاول للثورة بينما بقيت الشعوب المنومة بهذا لاالوهم تعيش سبات الزواحف تنتظر الفاتح والمحتل والمخلص . مع خالص التحية للرفيق العزيز رزكار عقراوي
إرسال شكوى على هذا التعليق
184
أعجبنى
|
التسلسل: 49
|
العدد: 212399 - المدعين لالمجاد
|
2011 / 1 / 31 - 16:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال عبدالله الخوري
|
تحية للرفيق زركار على جهوده بهذا المقال وبعد... ارجو ان يتسع صدركم لقليل من الاختلاف بالرأي وان لا يكون مصير تعليقي مثل مصير مقالاتي المروفوضة والتي يبدوا انها اكبر من مقالس موقعلكم.. ... بعد كل تغيير ناجح يسعى كل مدعي ان ينسب النجاح الى نفسه او على الاقل ان يدعي بأنه شارك وساهم بهذا التغيير , اما المساهمين الفعليين بنجاح هذا التغيير فانهم يكتفون برؤية النجاح ويصمتون لانهم قد حققوا ما ناضلوا من اجله وهذا جل ما يسعون اليه....ومن هؤلاء المدعين : الاحزاب الاسلامية المعارضة , قناة الجزيرة وقرضاويها, واليسار العربي. لم نرى اي شاب بتونس او مصر يطالب بديكتاتورية البروليتابية حتى ينسب اليسار الى نفسه هذا المجد النضالي , !!! وعلى العكس تماما فان هؤلاء الشباب يستخدمون تقنيات بلاد الغرب و ثقافة الحرية وحقوق الانسان ,وهم ينشدون الحرية الحقيقية التي يرونها بواسطة التقنيات الغربية والموجودة بالغرب. شكرا لكل الكتاب التنويريين ....شكرا لبوش الذي يقول ويفعل ..شكرا كونداليزا التي تقول وتفعل, وهم ابطال حريتنا الحقيقيين وليس لينين او ستالين. الف لا ولا للاسلاميين ولا لليساريين المتحالفين معهم. تحيات
إرسال شكوى على هذا التعليق
138
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 50
|
العدد: 212465 - الزميلات والزملاء الأعزاء
|
2011 / 1 / 31 - 19:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر على المداخلات والملاحظات القيمة اعتقد أن قوى – اليسار الالكتروني- ليس بمفهومها الايدولوجيا والحزبي التقليدي هي التي فجرت هذه الثورات، دون ان تنتظم في تنظيم معين، وميزتها بشكل واضح عن قوى اليسار التقليدية المنظمة.
اعتبر إن تلك القوى هي اليسار الالكتروني الاجتماعي من خلال المطالب السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي طرحتها واستخدام الانترنت للحشد والتنظيم، دون التزام أو الاتفاق على اتجاه فكري أو سياسي معين ومحدد. بل تجاوزا ذلك في تبني مطالب حركة جماهيرية واسعة، وكما رأينا التحقت بها الأحزاب فيما بعد. اكرر شكري واحترامي للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
143
أعجبنى
|