لا يمكن لدولة تتنكر لحق 20 مليون كردي في وترفض الأعتراف بحقوقهم وتقيم أفضل العلاقات مع الكيان الصهيوني أن تكون وفية للشعب الفلسطيني وحقوقه العادلة. تركيا تحتل لواء الأسكندرون ولها أطماع في الموصل وكركوك فلا يمكن الأستكانة لموقفها خصوصا وإن حزب العدالة حزب غير علماني أي أنه يجمع بين القوميانة والأسلام أي أنه يحلم بعودة الأمبروطورية العثمانية. وبنفس الوقت يحلم بالدخول الى الأتحاد الأوروبي كدولة إمبراطورية..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا نريد خلافة عثمانية ولا صفوية / ابراهيم علاء الدين
|