أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسطينيون ليسوا بشرا مثلنا! / عبدالله عطية شناوة - أرشيف التعليقات - حميد فكري - وليد










حميد فكري - وليد

- حميد فكري
العدد: 870782
وليد 2023 / 12 / 29 - 10:56
التحكم: الحوار المتمدن

بالله عليك انت وعلى سالم ان ترونني جملة او كلمة من التي اكتبها فاسعتذرلكم جميعا
اقرا باسم ربكم الذي خلقكم واقروا الجمل (يا ايها الشئ على سالم) انت لاتجيد اصلا ان تكتب جملة
مفيدة لا تعرف ان تقرا فكيف لواحد مثلك يستنتج مفهوم من الذي اكتبه
كنتم هكذا وهذا كان حالكم فهذا هو مصيركم عندما لا تفهمونولا تقراءءون حتلى بلسم ربكم
انا مستغرب حقا مساغرب من امراضكم النفسية وسبب هذه الحملة يا على سالم ليش ما تقرا الجمل زين ها
اطالبكم ان تظهروا لي جملة او سطر او معنى فيها اساءة او تجاوز وساطاب الاعتذار واغادر

انتهى وتحية
انتظر ردكم جميعا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفلسطينيون ليسوا بشرا مثلنا! / عبدالله عطية شناوة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الزليج فرادة مغربية / ادريس الواغيش
- العلا / خالد خليل
- وحدة تيار المستقبل ، وفاء لدماء الشهداء واستجابة للتحديات ال ... / اكرم حسين
- هذا المساء, شقائق حضرت .... كقصيدة / شيرزاد همزاني
- ساعة القيامة تتحرك إلى أقرب نقطة من الدمار / عبد الاحد متي دنحا
- أعداء السلام هم أعداء -افشاء السلام- / جواد بولس


المزيد..... - المغرب.. كشف تفاصيل ضبط خلية -الاشقاء-
- واشنطن تطلب من المنظمات العاملة بتمويل من المنح الأمريكية في ...
- استأنفت نيابة العبور على قرار إخلاء سبيل عمال شركة “تي أند س ...
- استمرار إضراب عمال “سيراميك اينوفا” لليوم السابع
- جنح مستأنف الخانكةترفض استئناف النيابة وتؤيد قرار إخلاء سبيل ...
- إخلاء سبيل شباب وأطفال المطرية في قضية “حادث الاستثمار”


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسطينيون ليسوا بشرا مثلنا! / عبدالله عطية شناوة - أرشيف التعليقات - حميد فكري - وليد