أتمنى أن لا تعير اهتماما لبعض التعليقات، ولا لنسب التقييم، فهي نتاج مجموعة عمل موسادية متخصصة بمتابعة ما ينشر في الحوار المتمدن، يستخدم بعض أفرادها لغة صهيونية مشبعة بالكراهية، لكل رأي منصف فيما يخص الموقف من الإجرام الصهيوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ولا يتورع أفراد هذه الزمرة من أستخدام أحط التعابير وأكثرها بذاءة، ضد كل مدافع عن الحقوق الوطنية الفلسطينية، التي ثبتتها الشرعية الدولية ويعطلها الصهاينة وحماتهم الأمريكان.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القدس تصرخ ولكن لا تسمع سوى صدى صوتها / راسم عبيدات
|