الكارثة أن هذا الإلاه الإبراهيمي سيخص هؤلاء القوم/اليهود بعد تدمير عدوهم بميراث كل ماتركه من جنات وعيون وكنوز ومقام كريم ,أما الشعب المصري الفلاح الكادح فلا حق له في ممتلكاته بل هو مجرد عبد يعمل لخدمة الأسياد الجدد.
الإلاه الإبراهيمي إذن هو إلاه عنصري منحاز فقط لطائفة من المؤمنين به ,يهتم بهم ينتقم لهم ثم بعدها يورثهم كل الأرض ومن عليها ,فياسلام على أخلاق الالوهية التي ليس من بعدها أخلاق .
طبعا لما لا يؤمنون به إن كان يحقق لهم مصالحهم ومطامعهم الإنتهازية ؟ مودتي وسلامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فوقوا بقى..الأديان كلها سذاجة وتهافت وهراء / سامى لبيب
|