من الذي اعطى الديب سلطة التفتيش عن أسباب الايمان، ليس من حقه طلب الإجابات كأنه في البوليس السري. ثم لماذا لعبة وضع القارئ تحت التهديد بأسئلة حول دينه... هذه لعبة غير عقلانية أيضاً كأن الديب يمتلك المساءلة وهو أحد بهاليل الديانات. الديب يعارض بذلك مبدأ الايمان الحر، ولو هناك حرية أصيلة داخله ما كان ليفتش في معتقدات الناس الخاصة. انتقد الديانات كممارسة عمومية كما شئت أي استعماله في السياسة والفكر والمجتمعات، لكن لا تقول المسلمين والا المسيحيين بلغة المفرد أو الأشخاص...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ردي على من يدعوني للإسلام / سامي الذيب
|