الاخوة الاعزاء اشكر لكم تعقيباتكم واهتمامكم بما ينشر وازف لكم البشرى عن هاليوم العظيم حيث جئت توا من زيارة للمراكز الانتخابية في مدينتنا وكانت النتائج المتوقعة جيدة رغم انها دون مستوى الطموح وانها بداية لزوال الكثير من الرموز التي اساءت للعراقيين وبداية لمسيرة جديدة بعيدا عن هيمنة الجهات الاقليمية وه)ا بفضل نضالكم وما تقدمون من جهود مشكورة لرفع راية اليسار والشيوعية في العراق بانتظار الفوز العظيم وسيادة القانون وبناء الثقافة الديمقراطية دمتم ودام كل من آمن بالشيوعية فكرا وطريقا لبناء العراق الجديد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أبو مهيدي تجاوز الثمانين ولا زال شيوعيا في العشرين / محمد علي محيي الدين
|