تحية للاستاذ حسن مقال جميل لكن المفاهيم متداخلة لاشك ان الديمقراطية التحررية كما هي الان لم تستطع الغاء الفقر في البلدان المتطورة لابتعاد النخبة عن الشعب , لكن الحل ليس بالتخلي عن الديمقراطية التحررية الراهنة فالعودة الى اشتراكية بدون حرية هي العبودية الديمقراطية البرلمانية الراهنة هي الدرجة الاولى من الديمقراطية والدرجة الثانية هي الديمقراطية المباشرة كهدف المهمة الان تعميق الديمقراطية بتوسيع قاعدة التمثيل الشعبي وادخال اليات تنفيذ ذلك في القوانين والدساتير كخطوة تاريخية نحو الديمقراطية المباشرة والهدف هو تقليص الفوارق الطبقية شكرا لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اليسار الشعبوي في مواجهة شعبوية اليمين: بيرني ساندرز نموذجًا / حسن مصاروة
|