الاسلامنجية لا يعرفون سوي جرجرة العقلاء الي مناطق ليس بها سوي البلاهة والسخافة مثل حكاية الاعجاز الرقمي ويغلقون جميع فتحات اجسادهم التي تتلقي من الخارج المعرفة الصحيحة حتي لا تتآكل جاهليتهم، أما مشايخهم ممن حازوا لقب إمام الدعاه فيحرصون علي الفتحة الاهم بالنسبة للعقيدة الخاصة بهم وتعدهم باللذة في الجنة بالقول: وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَّنثُورًا باعتبار الشسخ الفقيه مصاب بمرض يعتقد فيه ان علي الجميع معاملته معاملة الغلمان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فى المنطق -400 حجة تُفند وجود إله / سامى لبيب
|