ماذا لو كنت ايرانيا سنيا؟ كيف يكون شكل مقالتك الحزينة، وإذا كنت شعييا ومتعاطفا معهم، اقلها كن منصفا بحق سنة ايران، وسنة الأهواز وعرب ستان، وحتى سنة العراق الحاليين، ما ذنبهم إن كان يوما ما صدام سنيا؟؟ ألا يعانون ايضا من الحكم الحالي هناك. إذا كنت ترغب بالكتابة عن التوازنات الاستراتجية، اكتب عن الجميع بعين الحيادي المنصف؟ ايها المفكر الكبير، الذي لم يخلو من لسانك ابن جلدتك الذي تبوأ مقعدا ومنصبا دوليا، الا تحترم فكره الكبير، ام اننا نحارب كل ذي علم ومعرفة، لتبقى لكم المعرفة والمناصب؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لو كنت سعوديا شيعيا / طارق حجي
|