أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ثقافة تجميل القبح وتقبيح الجمال ! / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - شكرا عزيزى سامى ... - حازم (عاشق للحرية)










شكرا عزيزى سامى ... - حازم (عاشق للحرية)

- شكرا عزيزى سامى ...
العدد: 786281
حازم (عاشق للحرية) 2019 / 1 / 23 - 19:35
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا على ترحيبك بالفكرة و جهدك لتجهيز مقال عنها, الحقيقة اصحاب الفضل فى هذه الفكرة هم الزملاء الذين شعرت إقبالهم على طرح رأيهم فى النقطة التى أثارها _نوو نيم_ (واجب البعد عن موضوع العروبة)
سأشارك بالتعليق حين يتم نشر المقال و حين يسمح وقتى.

من ناحية ثانية حظك وحش يا عزيزى سامى- اجهزة المخابرات كلها قد تقفز لك فى هذا المقال القادم يا مسكين, هههههه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثقافة تجميل القبح وتقبيح الجمال ! / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كيف يجب أن تكون المعارضة وكيف يجب أن تكون الدولة / فراس سعد
- قراءة في رواية إحترقت لتضيء للكاتبة نادية الخياط / عفيف قاووق
- تيه الذات واستعادة الكينونة دراسة ذرائعية مستقطعة في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- همساتي : ليت بورتسودان أخر حرائق الوطن المنكوب! / ايليا أرومي كوكو
- الرِسالة والإمارة.. -3- / عقيل الخضري
- الظل الطويل للتقاليد نعمة أم قيد؟ / محمد علي كامل


المزيد..... - نظرة نادرة.. فيديو يُظهر مقر إقامة بوتين داخل الكرملين وما ق ...
- باكستان تسقط 5 طائرات هندية وترد على الغارات -دفاعا عن النفس ...
- القضاء الجزائري يصدر مذكرتي توقيف بحق الكاتب الفرنسي الجزائر ...
- -لأنني أستطيع-.. رجل عمره 103 أعوام يصنع التاريخ بمشاركته في ...
- في ظل التصعيد.. رئيس وزراء قطر يجري اتصالين مع مسؤولين في ال ...
- ترامب يلوّح بإعلان -ضخم جدًا- قبيل زيارته للرياض.. هل اقترب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ثقافة تجميل القبح وتقبيح الجمال ! / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - شكرا عزيزى سامى ... - حازم (عاشق للحرية)