هذا الرجل بشاراه كما يبدو هو أحد عناصر اللجان الالكترونية التى تجندها بعض الأنظمة لمقاومة التنوير والتنويريين من أمثال الاستاذ سامى لبيب ، لكنهم واهمون وسيتفلت القطيع ويتحرر من أغلالهم التى استرقوه واستعبدوه بها لعشرات القرون . لن يتوقف قطار التنوير حتى يدك كل معاقل الطغاة والمستبدين من تجار الأديان وتجار الأوطان وتجار حقوق الانسان ! تباً لهم جميعاً ! تحياتى واحتراماتى لحضرتك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رداً على ماكتبه بشاراه أحمد عرمان فى مقاله [مناظرة حول -الأديان بشرية الفكر والهوى-, (أ):] / زاهر زمان
|