أَخي العزيز سيلوس في عام 95 على ما أَظُن .. أُغتيل اسحق رابين والذي اغتاله شخص متطرف يُدعى عمير وقبل ذاك في عام 67 جرت محاولة لإغتيال أَمين عام الحزب الشيوعي الإسرائيلي ( فلنر ) حيث طعن عدة طعنات ، ولكنه نجى بأعجوبة
وهؤلاء الذوات مع اختلاف الإنتمائات و التيارات كان تهمتهم متشابهة تقريباً الـ ( التفريط )
فلربما كان المتديون في اسرائيل ينتظرون ملكوت الله
لكن تخيل المشاكل التي سيجلبونها معهم حين سيأتي ملكوت الله
أَستودعكم في رحاب الطبيعة الى اللقاء أَخي العزيز
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصاصات سيلوسية 6 : الحياة على الأرض أم في السماء؟ / سيلوس العراقي
|