الأخ الأكرم ناصر عجمايا نعم لو كان الحسين حاضرا هذه الأيام لأعاد ثورته مجددا لمواجهة الظلم والتهميش والإقصاء والدكتاتورية المغلفة بالإسلام وأول من يتصدى له رافعي شعارات الإسلام السياسي من الوصوليين الذين اتخذوا من ثورته الظافرة طريقا للوصول الى السلطة وسرقة المال العام وكان على حزبنا الشيوعي أن يتصدى بفاعليته المعروفة ليتبنى المسيرات الشعبية برداته التي جسدها موكب عزاء العباسية الذي ألهب الحماس بشعاراته الثورية الرافضة وقد تناهى الى علمي أن الرفيق مفيد الجزائري شارك هذا العام وهذه بداية موفقة لفضح الشعارات الديماغوجيه لأحزاب الإسلام السياسي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثورة الحسين بين الأمس واليوم / محمد علي محيي الدين
|