أثني على عمق فكر الكاتب ووطنيته , وعلى جديّة فحوى المقال ,الوقت الآن قد حان كي يراجع العراقيون أنفسهم وبالأخص المجاميع الاثنية والدينية الجميلة الموجودة في محافظة نينوى وضواحيها, عليهم يقع اليوم واجب فرز الحنطة عن الزوان,لكي تكون حصة الأسد .للعراق وليس لمن يريدها لنفسه فقط,
عاش العراق وطنا ديمقراطيا موحدا لجميع أهله المخلصين
مواطن من قلب سهل نينوى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
على ضوء تصريحات السيد مسعود البارزاني : الموصل شأنها كل المحافظات أمام تحديات بإسقاط القوائم ذات التوجهات القومية والطائفية والانتقال إلى رحاب الوطنية العراقية الجامعة...! / محسن صابط الجيلاوي
|