أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ينصر دينك يا استاذ سكيبة / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - تكملة - muslim aziz










تكملة - muslim aziz

- تكملة
العدد: 714254
muslim aziz 2017 / 3 / 8 - 01:22
التحكم: الكاتب-ة


اما الاية الثانية(ما كان لنبي ان يكون له اسرى.........الاية) فالكل يعلم انها نزلت بعد معركة بدر وكانت تعاتب النبي والمسلمين على اخذهم الفدية واطلاق سراح الاسرى.
اذن كيف نوفق بين الايتين........تعلم يا عزيزي انه ليس كل الاسرى يعاملون بنفس المستوى. فهناك الاسير المغلوب على امره والعبد المأمور وهناك المجرم المغالي في اجراتمه وعداوته للمسلمين. لذالك فإن الرسول ذكر اسماء اشخاص من المشركين يوم فتح مكة وامر بقتلهم حتى لو كانوا معلقين باستار الكعبة. اليس كذالك اخي ايدن. اختم كلامي بالمصري واقول لك(الله يفتح عليك)


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ينصر دينك يا استاذ سكيبة / ايدن حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقال/ وحدة الصف وصفات القائد / سلام محمد العبودي
- التمويل الأخضر / محمود محمد رياض عبدالعال
- ** هَل حقاً إستجدى ترامب ... المرشد ألأيراني لعقد الصفقة وما ... / سرسبيندار السندي
- أجاكس سوريا - علي السوري -الجزء الرابع 1- / لمى محمد
- الشواطيء* / إشبيليا الجبوري
- ماذا وراء الاصرار الامريكي على منع ايران من امتلاك سلاح نووي ... / هاني الروسان


المزيد..... - “بيان إلى سكان هذه الصحراء”جديد الكاتب الموريتاني المختار ال ...
- الجنائية الدولية تطلب توضيحا من المجر حول عدم اعتقال نتنياهو ...
- بعد تصريحات متضاربة لمبعوث ترامب.. إيران: تخصيب اليورانيوم - ...
- الزمالك يودع كأس الرابطة المصرية مبكرا
- ثبت تردد قناة أون تايم سبورت On time sport على القمر الصناعي ...
- الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يطالب الفيفا بمعاقبة منتخب الاحتل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ينصر دينك يا استاذ سكيبة / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - تكملة - muslim aziz