الاستعمار الإنكليزي للعراق نقله قرن الى الامام، 400 عام نهب الترك كل خيرات العراق وساقوا شعبه الى الموت في معاركهم العبثية، 20000 عراقي قتل في معركة واحدة مع روسيا في عام 1914، بنى الإنكليز دولة حديثة فيها اعلى نظام قضائي، كلية الطب العراقية في العشرينات شهادتها كانت تعادل مثيلاتها في بريطانيا، مستشفيات، مياه نقية، حمت حدود العراق امام اطماع تركيا وإيران وابن سعود. اليوم العراقيين غير قادرين على حكم بلدهم، وكذا كل الشعوب العربية، فكيف كانوا سيحكممون أنفسهم قبل قرن حينما طالبوا بالاستقلال؟ احترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ملك المغرب والإسلام وصالون التجميل 1 / سامي الذيب
|