حبيبي شاكر؛ هذه الآية تتحدث عنكم خصيصاً؛ كونكم أشركتم مع عبادة الله؛ عبد من عباد الله (يسوع), فبالرغم من مقالاتي التي أنكرت ألوهية وربوبية (يسوع), بشهادة (يسوع)؛ إلا أنكم لا زلتم تعبدونه مع الله, عبر جعله إله (إبتسامة). راجع: - يسوع الناصري يؤكد بشريته و لا يؤكد ألوهيته: http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=429552 - (يسوع) يعترف أنه ليس إله 19 مره: http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=429761 - الرد على بعض النصوص التي يزعم المسيحيين أنها تؤله (يسوع): http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=430278
تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ورطة (بارباروسا آكيم) مع (عزير)😈 / عبد الله خلف
|