أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - زويمر ونيوتن وحامد عبدالصمد والتنصير والإلحاد ! / عبدالله مطلق القحطاني - أرشيف التعليقات - القحطانى وتعليق 43 - زاهر زمان










القحطانى وتعليق 43 - زاهر زمان

- القحطانى وتعليق 43
العدد: 686859
زاهر زمان 2016 / 7 / 20 - 23:34
التحكم: الحوار المتمدن

الكاتب المحترم
هل تقر أنت ماورد فى تعليقك رقم 43 بأن مريم تزوجت من يوسف النجار وولدت له عيسى ؟ وأن أحبار اليهود هم من عقدوا قرانها حتى لا يتم رجمها ؟ وأن ذلك ينفى عن عيسى ولادته الاعجازية ؟ أم أن ذلك ليس استنتاجك وانما تنقله عن كتب أتباع ابن مريم ؟
برجاء التوضيح ولكم الشكر


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
زويمر ونيوتن وحامد عبدالصمد والتنصير والإلحاد ! / عبدالله مطلق القحطاني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - أضرار سلوكية ونفسية ينتجها الحب والتدليل الزائد للطفل
- لبنان يشكو إسرائيل في مجلس الأمن بعد -بناء جدار- في الجنوب
- م.م.ن.ص// وقفة احتجاجية بالقليعة، ذكرى الشهداء تصفع آلة الق ...
- خطأ يقع فيه الكثيرون يؤدى لزيادة العدوى فى الشتاء
- بعد متحف -اللوفر-.. سرقة مجوهرات باهظة الثمن في فرنسا
- -كوب30- في البرازيل ـ مسرة حاشدة من أجل حماية المناخ والعدال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - زويمر ونيوتن وحامد عبدالصمد والتنصير والإلحاد ! / عبدالله مطلق القحطاني - أرشيف التعليقات - القحطانى وتعليق 43 - زاهر زمان