هذا الدين انطلق من كهف وسينتهي في سلة للمهملات هذا هو المعنى الحقيقي للكلمة فلا يمكن ونحن نعيش عصر التكنلوجيا الخارقة ان تنطلي علينا خرافات لا يقبلها العقل السليم من مثل خرافة سليمان وذو القرنين وياجوج وماجوج واهل الكهف والاسراء والمعراج والحجر الاسود ورجم الشيطان وحملة العرش والثعبان الاقرع وحور العين والغلمان المخلدون وما الى ذلك مما تزخر به الكتب الصفراء التي تدعوا الى التخلف والحقد والكراهية والقتل والسبي وووووووو
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرد على مقالة: خربشات ومشاغبات ومشاكسات-الأديان بشرية / عبد الله خلف
|