هذه القصيدة ذكرتني بالاغنية الصباحية الجميلة -صباح الخير يالوله- للمطربة -ملك- وكنا نسمعها كل صباح اثناء ذهابنا من بعقوبةالى الكلية في بغداد .. الله يا أيام زمان.. وكذلك غنت -أنوار عبد الوهاب- من ألحان -جعفر حسن- صباح الخير يا بغداد.. وكذلك كتب سعدي عن بيروت -صباح الخير ايها الفاكهاني- .. ولكن قوة هذه القصيدة للخياط هي في محليتها المغرقة وفرادتها البعقوبية.. تعيش بعقوبة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعقوبة... ما أبهاك أيام كنت مدينة الفردقال!.. قراءة في قصيدة لابراهيم الخياط / أحمد خالص الشعلان
|