الأَلــهــة ياعزيزي خلقت على التوالي من المرحلة الطمطمية الى المرحلة الفشتية الى التعددية ثم الوحدانية وخلقت أَساساً للحياة قبل الموت فقد عَبَدَ البشر الرعد وإتخذوه إِلهاً واتخذوا الشمس إلهاً والمطر إِلهاً ولما كانت الآلهة جميعاً ( مطراً وشمساً وظواهر طبيعية ) مفيدة ومخيفة في آن واحد كبرت وضائفها بمرور الزمن وتوسعت مهماتها حتى وصلنا أَخيراً الى الله رب العالمين الذي هو في الحقيقة ابن يهوة ابن آتون وعلى نبي الله اخناتون مخترع التوحيد افضل الصلاة واتم التسليم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات فى ماهية الحياة والإنسان والوجود / سامى لبيب
|